تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[23 - 10 - 09, 10:57 ص]ـ

الشيخ مجاهد فرح بعبد الله بن أويس ونسي أصحابة ... " ابتسامه "، على كل حال: نسعد بما تسعد به يا أبا شبل.

ـ[عبدالرحمن الحكيم]ــــــــ[25 - 10 - 09, 02:05 ص]ـ

نحن في إنتظار عودتك وإكمال قصتك

ـ[عبد الحفيظ المقري]ــــــــ[25 - 10 - 09, 11:54 ص]ـ

تبدو من الكبار ماشاء الله فيديو رائع ...................... أخيرا رأيناك يا مجاهد

http://video.google.com/videoplay?do...07272216476922


ـ[عبد الحفيظ المقري]ــــــــ[25 - 10 - 09, 11:56 ص]ـ
عبد الله أويس هل ستترك مجاهد يملأبحر السرنديب وحده أم لك من منه نصيب .................. ابتسامة ............

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[28 - 10 - 09, 10:24 م]ـ
أوحشتني أخي مجاهد:)
أين أنت؟

ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[04 - 11 - 09, 08:58 ص]ـ
إخوتي أحمد و محمد و عبد الحفيظ و إسلام
جزاكم الله خيرا
و إن كنت أحفظتكم بإطالتي لغيابي
فسامحوني بارك الله فيكم

الذي كان لي رحمة ونعمة
جاء رجل من "بانَنْ تُرَيْ" بعد أن تركها إلى الحي الذي أسكن فيه
وسكن في بيت مستأجر غير بعيد عنا
اسمه رضوان وكان رجلا لينا ورحيما
ولم يكن له ولد فكان يحب الضعيف جدا
وكان متوسط الحال في المال
و يحب الإسلام كثيرا
وكان من محبي الشيخ زين العابدين حفظه الله
وكنت أراه يمشي إلى المسجد أمام بيتي لأنا كنا قريبا من المسجد
ويوما قدر الله بيننا لقاء في مأدبة أخ لنا في الله
فتعارفنا فصرنا أصدقاء بعد هذا اللقاء المفاجئ
فكان يختلف إلينا كثيرا
ويشتري لبيتنا الطعام كما يشتري لبيته في بعض الأحيان
وأهدانا يوما ستة كراسي
ولم يكن في بيتنا كرسي قبل ذلك فأصبنا بفرح شديد
فحمدنا الله كثيرا وجزاه الله خيرا
وأخبرنا الأخ رضوان يوما أن أصحابه وإخوانه في الدعوة من "بانَنْ تُُريْ"
سيجيؤون إلى بيته غدا فدعانا أيضا لعل الله يفتح لنا بهم بابا من أبواب رحمته
سررت بهذا الخبر لأن هذا أول لقاء دعوي لي
فلما كان الغد وجاء الوقت الذي أمرني الأخ رضوان بالمجيء إليه
أسرعت إليه فسلمت على الأخ رضوان
فلما دخلت بيته ورأيت أصحابه سلمت عليهم أيضا
وعرفني الأخ رضوان لهم فقال
"هذا الأخ اسمه مجاهد وهو مولوي فإن كان لديكم سؤال عن مسألة دينية فاسألوه "
فاستحييت بهذه المقدمة من الأخ رضوان
فبدأوا يسألونني عن كثير من المسائل الدينية المشتهرة بيننا يومئذ
فكنت أجيبهم بما أعرف
فألقى الله في قلوبهم حبي
فقالوا "لدينا "في "بانَنْ تُرَيْ" درس أسبوعي
ندعو له كثيرا من العلماء وطلبة العلم وقد توقف بما حدث لنا من قبل بعض أهل البدع
فنريد أن نجدده بك فماذا ترى؟
ولم يسألوني عن شهادتي المولوية كما قيل وكما يقال عن مقصود تلك الشهادة
فاهتبلت تلك الفرصة الذهبية التي ساقها الله لي
فقلت "نعم أنا له إن شاء الله"
فكان ذلك بداية دخولي في ساحة الدعوة
وكان هذا في نهاية عام 2004 ميلاديا
وقد قضيت فيها خمس سنوات بلا ملل ولا كلل
وتوالت نعم الله علي وأنارت كل ناحية أظلمت في حياتي
إمامة في مسجد
وزواج أختي
وزواجي من فتاة متخرجة من جامعة الإمارات المتحدة
وأنا في العشرين من عمري وهي تكبر مني بسبع سنين
ولقاء ومناقشة مع عالم جنوب الهند زين العابدين وقد سجل ذلك اللقاء في أربعة أقراص
وقبول الأمة التاملية السريلنكية لنفسي داعيا
ومحاضرات ودروس كانت مني ومن أوسعها انتشارا
محاضرة "العقيدة الإسلامة والأساليب الخاطئة في التعامل معها" في تسعة أقراص
ومحاضرة "السحر ومس الجن والعين وعلاجها" في تسعة أقراص
ومحاضرة "الفقراء واليتامى والمهاجرون والأرامل " في أربعة أقراص
ولابدوب أهداني رجل من الأغنياء
واشتغالي داعيا في جماعة التوحيد بعاصمة "كَلَمْبُوْ"
وموقع باللغة التاملية ومدونة باللغة العربية أديرهما بنفسي
وإشراف على قسم اللغة التاملية في ملتقى أهل الحديث
وقبول لمقالتي هذه من قبل أصحابي الناطقين بالعربية
و .... و ..... ونعم كثيرة أنعمها الله على هذا المسكين المطرود
وما هي إلا عناوين لتلك النعم ووراء كل تلك النعم قصة وفتنة وبلاء
وما كتبت ما كتبت كبرا وبطرا وغمطا لأحد من الناس
وما لي أن أتكبر فيها وما هي من صنعي
ولكني كتبتها تحديثا لنعم الله وترويحا لنفسي
ولكن الله أبى إلا أن تكون الحياة فتنة وبلاء
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير