تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[13 - 10 - 10, 11:58 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

أيكم يا إخوة يعلم طريقا أصل به إلى هذا الأخ الكريم

كل من استطاع الوصول إليه منكم فليبلغه أنني أفتح له بيتي هو و عياله

أنا من الرباط في المغرب [email protected]

قولوا له: إن كان يريد الهجرة من بلده فأنا من الأنصار له

بيتي بيته

و أبحث له إن شاء الله عن عمل

و السلام عليكم

هذه هي اخوة الإسلام

بارك الله فيك

لقد آثر كلامك في قلبي

جزاك الله خيرا

نعم الأخ هو انت وكثر الله من امثالك

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

ـ[بنمان الرباطي]ــــــــ[13 - 10 - 10, 03:47 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

و فيكم بارك الرحمن

أدعو الله لي يا إخوة بالاستقامة و الهداية أكثر و أكثر

و أن يختم أولادي القرآن و أن يكونوا صالحين

و أن يختم لنا و لكم بالخير

و السلام عليكم

ـ[بنمان الرباطي]ــــــــ[13 - 10 - 10, 04:01 م]ـ

بارك الله فيك أخي حمزة، أما أنا فلا كثر الله أمثالي في المسلمين،

و هل أصابنا ما يصيبنا إلا بأمثالي، الله المستعان،

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله في جامع العلوم والحكم في شرحه لحديث: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه, رواه البخاري,

"فيستفيد بذلك أمرين نفيسين الاجتهاد في طلب الفضائل والازدياد منها والنظر إلى نفسه بعين النقص وينشأ من هذا أن يحب للمؤمنين أن يكونوا خيرًا منه لأنه لا يرضى لهم أن يكونوا على مثل حاله كما أنه لا يرضى لنفسه بما هي عليه بل يجتهد في صلاحها وقد قال محمد بن واسع لابنه أما أبوك فلا كثر الله في المسلمين مثله فمن كان لا يرضى عن نفسه فكيف يحب للمسلمين أن يكونوا مثله مع نصحه لهم بل هو يحب للمسلمين أن يكونوا خيرًا منه ويحب لنفسه أن يكون خيرًا مما هو عليه"

و أسأل الله لي و لكم التوفيق و السداد و الرشد في جميع الأمور

و صلى الله و سلم و بارك على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين,

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير