تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاذ الأسواني]ــــــــ[02 - 11 - 09, 03:02 م]ـ

يمكن الإستعانة بها، لا سيما ممن هو على شاكلتي من محدودي الدخل .......

أما من وسع الله عليه فلا أرضى به بديلاً عن الكتاب المقروء، بخاصة الكتب المحققة المضبوطة التى لاقت العناية الفائقة من طابعيها، فإنها و أيم الله كالجواهر.

ـ[محمد النضيف]ــــــــ[04 - 11 - 09, 11:50 م]ـ

فعلا التكنولوجيا الحديثة لا يوثق بها إلى الحد الذي يجعلنا نترك الكتاب المطبوع.

ومما يتكلم عنه علماء الغرب ما قد يحدث في الأعوام القليلة القادمة مما قد يؤثر على المجال المغناطيسي وبالتالي تتأثر جميع الأجهزة الإلكترونية لدرجة أن بعض مجانينهم يظنون أنها نهاية العالم!

لكن على كل حال فهي يستفاد منها.

ـ[أبو عبد الله أحمد الجزار]ــــــــ[18 - 11 - 09, 12:29 ص]ـ

أحبتي في الله

لايعني وجود التقنية ترك التراث

من استطاع ايجاد قيمة الكتب فهذا خير له

لكن إن لم يجد فالنت مليء بالكتب يمكن لطالب العلم أن يكون حصيلة علمية قوية

وفقكم الله جميعا .. والاخ أحمد بن أحمد كلامه موفق ومسدد

لا شك أن البحث الالكتروني يوفر الوقت

و لكن هذا في البحث , أما في مرحلة الطلب فتستفيد من الدروس المسموعة و المرئية أما الكتب فكما قال السلف

بركة العلم في تقليب الصفح

ـ[الأبهيشي]ــــــــ[18 - 11 - 09, 06:38 ص]ـ

عليك بالمكتبات الحكومية العامة و مكتبات الجامعات ... ففيها الطبعات النادرة و هي متاحة للجميع , كنت أرى الإخوة يتحدثون عن طبعات لسان العرب الأربع , طبعة بولاق و طبعة صادر و طبعة دار لسان العرب و طبعة المعارف , فخُيِّلَ إليَّ أني لن أرى هذه الطبعات حتى الممات! حتى يسر الله لي زيارة المكتبة العامة في بلدي فوجدت الطبعات الثلاث الأول جميعا بطبعاتها الأصلية بين يدي!! طبعة بولاق و طبعة صادر و طبعة دار لسان العرب!! فالحمد لله ..

و على هذا سار الشيخ الألباني , فأغلب وقته في المكتبة الظاهرية.

ـ[أبو عدي القحطاني]ــــــــ[18 - 11 - 09, 10:32 م]ـ

قال الشيخ د. محمد بن حسين الجيزاني في لقائه مع أعضاء ملتقى أهل الحديث:

أوصي نفسي وإخواني من طلبة العلم، خاصة هؤلاء الذين يرتادون المواقع العلمية على الشبكة العالمية، ومثلهم أولئك الذين يتعاملون مع الحاسب الآلي في تصفح الكتب والمراجع العلمية ويعتمدون في أبحاثهم على الكتاب الإلكتروني: أوصي الجميع بلزوم الكتاب الورقي والرجوع إليه والتعامل معه مباشرة ما أمكن، وعدم الاستغناء أو التخلي عنه، وليكن جهاز الحاسب الآلي بكل إمكاناته وسيلة وسببا إلى الرجوع إلى الكتاب الورقي، وألا يجعل أصلا.

ومما لاحظته في ذلك: وقوع أخطاء علمية وفنية في تلكم الكتب الإلكترونية، مع ما في الركون إليها من الميل إلى الدعة والراحة، مع الحيدة عن الجادة في اختيار المصدر والطبعة، والرضا بالدون، والقناعة باليسير وإن هزل.

وربما حصل من وراء ذلك الإسراف في النقل والاقتباس، والاستكثار من المراجع، والتخلي عن الاستنباط وسد باب التفكير والإبداع، والوقوع في التكرار.

وطالب العلم الفطن هو الذي يستثمر هذه التقنية في تعزيز قدراته العلمية والبحثية، ويجعلها خادمة لمبتغاه، وألا يسترسل معها، أو يغتر بما فيها من تسهيلات وإمكانات؛ فإنها ـ عند التحقيق ـ سارقة للأوقات، مخدرة للعقول، مثبطة للهمم، آسرة للعلوم والفهوم.

أسأل الله أن يجعلنا هداة مهتدين، والحمد لله أولا وآخرا.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=93664

ـ[كمال سليمان]ــــــــ[19 - 11 - 09, 10:00 م]ـ

اخي الحبيب لا غنى عن الكتب الورقية هي الاصل

فلا مانع من استخدام الحاسوب في السرعة في الحصول على المعلومة و لكن بعد ايجادها اذهب الى الكتب الورقية

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[22 - 11 - 09, 07:56 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله إن هذه الموسوعات من نعم الله العظيمة على طلاب العلم فمع ضعف الهمم وظهور الكسل وندرة الحفَّاظ القادرين على شرح وتحقيق الكتب جاءت نعمة الله بهذه التقنيات التي تعين الطالب على البحث السريع والإطلاع الواسع على الطرق بما لم يتح لجهابذة الحفظ المتقدمين، وهذا لا يغني عن المطبوعات فهي الأصل وهي علامة أهل العلم التي تفرقهم عن العوام والله تعالى أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير