ـ[ابا عبد الله السهيل]ــــــــ[10 - 03 - 10, 09:15 ص]ـ
هل الشرح الممتع على زاد المستقنع يختص بمذهب معين ام يتناول جميع اقوال العلماء والمذاهب في المسالة الواحدة ويرجح بينها.
جزاكم الله خيرا.
ـ[الليث السكندري]ــــــــ[10 - 03 - 10, 07:47 م]ـ
أخي الكريم أنصحك بكتاب فقه السنة للسيد سابق
ـ[مسلم الخولاني]ــــــــ[11 - 03 - 10, 02:08 م]ـ
الملخص الفقهي للشيخ الفوزان
جيد ..
ـ[أبو سلمة الجبرتي]ــــــــ[11 - 03 - 10, 02:24 م]ـ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هذه اول مشاركة في الملتقى. اولا يا اخي السائل اذا تريد كتاب يوجد فيه الخلاف واقولها مع الادلة هذه لطالب العلم المتوسط وليس المبدئ وانصح بكتاب الممتع شرح الزاد لابن عثيمين ذكر فيه ما تريد اما سيد سابق ذكر الاقوال المذاهب لكن لم يرجح. اما الملخص الفقهي مختصر من عدة كتب منها المقنع ولم يذكر الا يسير من المذاهب فيما اظن. الله أعلم
ـ[أبو الاشبال المكى]ــــــــ[11 - 03 - 10, 02:39 م]ـ
خلت الديار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ[محمد الجروان]ــــــــ[11 - 03 - 10, 11:54 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
نصيحيتي لك يا أخي ولكل طالب علم مبتدئ ومنتهٍ، العناية بكتاب (الشرح الممتع على زاد المستقنع 15ج) فإنه (شيخ صامت) فيه أغلب مسائل العلم في أكثر من ثلاثة آلاف مسألة مع ذكر الدليل والتعليل والترجيح والتوضيح مع الوضوح والرسوخ، فاحرص على درسه واعكف عليه تضبط الفقه جيداً إن شاء الله.
صدقت و لو زدت عليه منحة العلام شرح بلوغ المرام للشيخ عبدالله الفوزان حفظه الله و رعاه
و لكن هما للمتوسط دون الميتدئ
و اتوقع و الله اعلم ان لم اجزم انه لو خرج كتاب شرح المحرر للشيخ عبدالعزيز الطريفي حفظه الله و بقية شفاء العليل للعلامه بحر المذهب عبدالله ابن جبرين رحمه الله و جمعت هذه الاربع كتب فلن تحتاج الى كتاب فقه اخر باذن الله فهي كافيه شافيه و فيها من العلم ما تقر به العين رحم الله الاموات و حفظ لنا الاحياء و زادهم و اياهم علما
طبعا كلامي لا اريد به التقليل من اهمية كتب المتقدمين بل هي الخير و البركه و لكن هو موجه لمن قلت امكانياته و اراد الاقتصار على القليل من الكتب و كان متوسطا في العلم و اراد كتب تتناول المسائل المعاصره بفقه مؤصل
ـ[ابو اسحاق فيصل الاحمداني]ــــــــ[12 - 03 - 10, 01:16 ص]ـ
الدرر البهية في المسائل الفقهية
للإمام الْمُتَفَنِّن العلامة / محمدِ بنِ عليٍّ الشوكانيّ
المتوفَّى سنة 1250 الهجرية، رحمه الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
أحمَد من أمرنا بالتَّفَقُّه في الدِّين. وأشكر من أرشدنا إلى اتباع سيد المرسلين. وأصلي وأسلم على الرسول الأمين، وآله والطاهرين، وأصحابه الأكرمين.
كتاب الطهارة
بابٌ الْمِياهُ:
الماء طاهر ومطهِّر.
لا يخرجه عن الوصفين إلا ما غيّر ريحه أو لونه أو طعمه من النجاسات، والثاني ما أخرجه عن اسم الماء المطلق من المغيرات الطاهرة.
ولا فرق بين قليلٍ وكثيرٍ، وما فوق القُلَّتين وما دونهما، ومتحركٍ وساكنٍ، ومستعملٍ وغيرِ مستعمل.
بابٌ النجاساتُ:
والنجاسات هي غائط الإنسان مطلقاً، وبوله إلا الذكرَ الرضيعَ، ولُعاب الكلب، ورَوْث، ودمُ حَيض، ولحم خنزير.
وفيما عدا ذلك خلاف.
والأصل الطهارة، فلا ينقل عنها إلا ناقل صحيح لم يعارضه ما يساويه أو يُقدَّم عليه.
بابٌ تطهير النجاسات:
ويَطهُر ما يتنجس بغسله حتى لا يبقى لها عين ولا لون ولا ريح ولا طعم، والنعلُ بالمسح.
والاستحالة مطهِّرة، لعدم وجود الوصف المحكوم عليه.
وما لا يمكن غسله فتطهيره بالصَّبِّ عليه، أو النَّزْح منه، حتى لا يبقى للنجاسة أثر.
والماء هو الأصل في التطهير، فلا يقوم غيره مَقامه إلا بإذن من الشارع.
بابٌ قضاءُ الحاجة:
على الْمُتخَلِّي الاستتار حتى يدنوَ من الأرض، والبعدُ أو دخولُ الكَنِيف، وترك الكلام والملابسةِ لما له حرمة، وتجنبُ الأمكنة التي مَنع التخليَ فيها شرعٌ أو عرفٌ، وعدم الاستقبال والاستدبار للقبلة.
وعليه الاستجمار بثلاثة أحجار طاهرة، أو ما يقوم مَقامها.
وتُندب الاستعاذةُ عند الشروع، والاستغفارُ والحمدُ بعد الفراغ.
بابٌ الوُضوءُ:
¥