ثم بعد ذلك يقرأ ما كتبه الشيخ من المسائل الفقهية في قسم العبادات لوضوحها وسهولتها وظهور مسائلها وهذا يشمل:
1 - الجزء 21 و22و23و24و25و26و27 من مجموع الفتاوى.
2 - شرح العمدة ولم يكمل الشيخ بل شرح أبواب العبادات كتبه الشيخ وهو في متقبل الغمر.
3 - الجزء الأول والثاني من الفتاوى المصرية.
4 - القواعد النورانية بتحقيق الدكتور: أحمد خليل.
5 - المسائل الماردينية مجلد صغير.
6 - مستدرك الشيخ محمد بن قاسم قسم العبادات منه.
ثم ينتقل بعد ذلك إلى الأبواب الفقهية الأخرى من أبواب المعاملات والعقود وغيرها ويشمل:
1 - الجزء 28 و29و30و31و32و33و34و35 من مجموع الفتاوى.
2 - الجزء الثالث والرابع والخامس من الفتاوى المصرية.
3 - مستدرك ابن قاسم قسم المعاملات والعقود وغيرها.
ثم ينتقل إلى كتابات الشيخ الأخرى وتشمل:
1 - الجزء الثامن عشر من مجموع الفتاوى وهو قسم الحديث.
2 - الجزء التاسع عشر من مجموع الفتاوى وكذلك الجزء العشرين وهما في "أصول الفقه".
3 - المسوّدة لآل تيمية.
ومما يحسن لمن أراد أن يبتدئ بقراءة كتب الشيخين أن يقرأ كتب أهل العلم التي تُعْنى بكلام الشيخين واختياراتهما ولعلي هنا أرتب تلك الكتب ليسير الطالب عليها قبل قراءته لكتب الشيخين:
1 - فمنها كتب الشيخ عبد العزيز والشيخ محمد بن عثيمين في العقيدة والتوحيد والفقه وغيرهما.
2 - ثم مجموعة الشيخ السعدي وتشمل على 13 مجلداً بما في ذلك التفسير والشيخ له عناية بكتب الشيخين وهو ممن تأثر بهما في الأسلوب والاختيارات. 3 - ثم ينتقل إلى كتب الشيخ محمد بن عبد الوهاب وتشتمل مجموعة الشيخ على 13 مجلداً وهي طابعة جامعة الإمام لأن الشيخ محمد بن عبد الوهاب اعتني بكتب الشيخين وخاصة شيخ الإسلام وقد نهج المجدد الإمام لمن بعده من تلامذته فمن بعدهم منهجاً حسناً في كتب الشيخين بحيث جعل للقراءة في كتب الشيخين مجالس يُعلق فيها على كتبهما ودرَّب تلامذته على ذلك وجعل كتب الشيخين يستنار بهما لمعرفة العقائد الصحيحة ورد ما سواها من العقائد الباطلة وكان الفقهاء ونجد والعالم الإسلامي عموماً الحنابلة منهم يهتمون بنقل كلام شيخ الإسلام وابن القيم في المسائل الفقهية كما يفعله فقهاء الحنابلة والقلة منهم الذي يستنير بكتبه في آراء العقيدة حتى جاء الإمام محمد بن عبد الوهاب فأشرع جادة له ولمن بعده في الإفادة من كتب الشيخين وجعلهما من باب الأساسيات في معرفة معتقد السلف
4 - ثم ينتقل إلى كتب أئمة الدعوة النجدية وذلك لأنهم قرَّروا العقيدة والتوحيد واهتموا بها اهتماماً بالغاً لأن المجتمع في عهدهم وعهد الشيخ محمد بن عبد الوهاب كان منحرفاً اعتقادياً فلذلك جرَّدوا دراسة كتب شيخ الإسلام وابن القيم واهتموا بها حتى أدركوها وفهموها وفهموا العقيدة فألفوا فيها التصانيف المفيدة النافعة.
وهذا سَرْد لما يحضرنا من كتبهم:
1 - فأولها وأجمعهما الدرر السنية مطبوع في 16 مجلداً جَمْع الشيخ ابن قاسم ولو اكتفى به الطالب وردّده مراراً لكفاه عن أكثر كتب أئمة الدعوة لأنه جامع لعموم كتبهم.
2 - مجموعة الرسائل والمسائل مطبوع في 5مجلدات لكنها كثيرة الأخطاء تحتاج إلى تحقيق وإعادة طبع 3 - شرح كتاب التوحيد وأحسنها وأوسعها تيسير العزيز الحميد للشيخ سليمان بن عبد الله آل الشيخ وفتح المجيد للشيخ عبد الرحمن حسن وله أيضاً حاشية مفيدة على كتاب التوحيد أسماها قرة عيون الموحدين منها إبطال التنديد للشيخ حمد بن عتيق وحاشية كتاب التوحيد للشيخ عبد الرحمن بن قاسم.
4 - المجاميع:
فمنها: مجموع الرسائل للشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب مجلد واحد تحقيق الدكتور الفريان.
ومنها: رسائل وفتاوى الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبا بطين جمع الحازمي.
ومنها: هداية الطريق من رسائل وفتاوى الشيخ حد بن عتيق تقديم ومراجعة الشيخ إسماعيل بن سعد بن حمد بن عتيق.
ومنها: المجموع المفيد من رسائل وفتاوى الشيخ سعد بن حمد بن عتيق جمع وترتيب الشيخ إسماعيل بن سعد بن عتيق.
ومنها: مجموع يضم عدة رسائل باسم إجماع أهل السنة والجهمية على تكفير المعطلة والجهمية وفيه ثلاث رسائل: أحدهما للشيخ إبراهيم بن عبد اللطيف آل الشيخ والثانية للشيخ عبد الله بن عبد اللطيف آل الشيخ والثالثة للشيخ سليمان بن سحمان.
¥