تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمود الجيزي]ــــــــ[11 - 03 - 10, 09:21 ص]ـ

جُزِيتَ مِنْ خَيْريِ الدُنيا والأخِرةَ

وجَعَلَ عِلْمَكَ خَالِصَاً لِوَجِهِهِ الكَريمِ

بارك الله فيك،،

ولك بمثل.

ـ[أبو عبدالرحمن الحر]ــــــــ[11 - 03 - 10, 01:45 م]ـ

الأخ الفاضل محمود الخبيزي أرجو توضيح معنى التوقيع الخاص بك، وجزاك الله خيرا

ـ[محمود الجيزي]ــــــــ[12 - 03 - 10, 12:06 ص]ـ

الأخ الفاضل محمود الخبيزي أرجو توضيح معنى التوقيع الخاص بك، وجزاك الله خيرا

هذه كلمة قالها الشيخ العلامة/ عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني، في معرض حديثه على أن

التعصب الزائد لفاضل من الأفاضل يحمل المتعصب على المغالاة فيه، فإذا ركب هذا المركب هبط في

أودية الباطل، ونسب إلى ممدوحه ما لا يرضاه الممدوح من القائل، فإن قيل للمغالي خفف مبالغتك،

"يرمي الغالي كل من يحاول رده إلى الحق ببغض أولئك الأفاضل ومعاداتهم، يرى بعض أهل العلم

أن النصارى أول ما غلوا في عيسى عليه السلام كان الغلاة يرمون كل من أنكر عليهم بأنه يبغض

عيسى ويحقره ونحو ذلك فكان هذا من أعظم ما ساعد على أن انتشار الغلو لأن بقايا أهل الحق

كانوا يرون أنهم إذا أنكروا على الغلاة نسبوا إلى ما هم أشد الناس كراهية له من بغض عيسى

وتحقيره، ومقتهم الجمهور، وأوذوا فثبطهم هذا عن الإنكار، وخلا الجو للشيطان، وقريب من هذا

حال الغلاة الروافض وحال القبوريين، وحال غلاة المقلدين. وعلى هذا جرى الأمر في هذا

القضية ... " (التنكيل)

فنسأل الله أن يرزقنا حب الحق وأهله، وحب أهل الفضل بغير إفراط ولا تفريط.

ـ[أبو عبدالرحمن الحر]ــــــــ[14 - 03 - 10, 09:52 ص]ـ

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير