ـ[إبراهيم بن حسن]ــــــــ[06 - 05 - 10, 02:08 ص]ـ
أخي كاتب الموضوع, كلامك فيه تلبيس على العامة, وفي الفوائد التي ذكرتها ملاحظات, ولا تصح, وتأمل في ملاحظة واحدة, هي دليل على غيرها:
قوله: و أمّا العاصي فإنّ ما يحصل له من البلاء و الضيق هو من شؤم المعصية لا من الجزاء و ذلك أنّ الدنيا أقل و أدنى من أنْ يضع الله تعالى فيها جزاءه .....
قلت: أليست المصائب والهموم كفارات للذنوب, في الحديث" ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولاهم ولاحزن ولاغم ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه".
وأما صاحب الرد المسجل في شريطين, فهو الشيخ عبدالعزيز الريس, وهو من أهل العلم, ولماذا لا يعترف الشيخ الددو بخطئه, أو يرد إن كان مصيبا.
ربما أخونا يقصد المعاصي للكافر هي التي تكون عليه شؤما فقط في الدنيا أما جزاؤه في الآخرة.
ـ[محمد بن سعد المالكى]ــــــــ[06 - 05 - 10, 02:41 ص]ـ
يا أخى وليس فقط الشيخ عبد العزيز الريس وفقه الله لكل خير
بل أيضا الشيخ الفقيه هشام البيلى حفظه الله
وهو مشهود له فى مصر بالعلم والنصح
وسبحان الله نقول رحم الله امرأ أهدى إلى عيوبى
ولا يريد أن يقتطع من وقته ليسمع العيوب ويقبل النصح
عجب عجيب من العالم النحرير كما وصفه المبالغ
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[06 - 05 - 10, 06:41 ص]ـ
ما شاء الله .. اللهم بارك.
جزاك الله ُ خيرا أخي , وبارك فيك.
ـ[فهد السيسي]ــــــــ[06 - 05 - 10, 07:15 ص]ـ
جزى الله ابا ماجد خير الجزاء على كفايتي مؤونة التنزيل ,,,, و حعله الله في ميزان حسناتك ,,,, آمين.
الأخ الشيخ ابو سعيد الزهيري: معاذ الله أنْ ألبّس على عامة المسلمين!! و أنا مع الجميع في أنْ كل أحد يؤخذ من قوله و يرد و لو كان من كان. و أمّا الدليل الذي تفّضلتم بذكره فلم يظهر لي فيه وجه الجزاء؟ أو ما يعارض به هذه الفائدة.فهّلا تكرّمت بالتوضيح و البيان زادك من الفضل و الإيمان.
الأخ ابوسهل العتيبي:: سهّل الله أمرك و يعلم الله أن مداخلتك كانت لها في القلب أثر. و أمّا عن الشيخ فلم أتعرّف عليه ذلك اليوم فقط و إنّما كنت كثير السماع له مخالطاً لطلاّبه قارئاً شرحه على كتاب الجنائز لمنهج السالكين عارفاً لكلام العلماء عنه و أعوذ بالله أن أجعل إنسان أجهل حاله حجة بيني و بين الله , كيف و قد تقرر أنّ هذا العلم دين فلينظر أحدكم .......... و أشكر لك مرورك الكريم فضلاً عن مداخلتك المؤدبة ...
الأخ الشيخ محمد بن سعد المالكي:جزاك الله كل خير على مرورك الكريم. و أقول: إن كان يغضبك وصفي للشيخ بالنحرير فإنّي ساحبه عنه ... و لن يضره ذلك.
و أعوذ بالله و ابرأ إليه سبحانه من الغلو لأنه أهلك من كان قبلنا,,,,,و السلام ..
ـ[حمد بن صالح المري]ــــــــ[06 - 05 - 10, 08:05 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخي فهد ... ووفّقك لكلّ خير ... وحفظ الله مشايخنا وعلماءنا وجميع المسلمين ...
ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[06 - 05 - 10, 08:27 ص]ـ
حاول أن ترفق هذا بارك الله فيك
( .... كلمته في ديوانيّة الدكتور يحيى اليحيى و موضوعها (البرنامج العلمي للمتفّقه) ......... )
ـ[أبوسعيد الزهيري]ــــــــ[06 - 05 - 10, 01:32 م]ـ
شكرا أخي الكريم فهد على ردك الجميل, وهذا توضيح لما طلبت:
قال ابن بطال9/ 372: قال كثير من أهل التأويل فى قوله تعالى: (من يعمل سوءًا يجزبه) معناه: أن المسلم يجزى بمصائب الدنيا فتكون له كفارة، روى هذا أبى بن كعب وعائشة ومجاهد، وروى عن الحسن وابن زيد أنه فى الكفار خاصة، وحديث عائشة وأبى سعيد وأبى هريرة يشهد بصحة القول الأول.
ـ[محمد بن سعد المالكى]ــــــــ[06 - 05 - 10, 03:50 م]ـ
وللعلم فالشيخ هشام البيلى حفظه الله صاحب الشروح القيمه هو أحد تلامذته
ـ[ابو اسحاق]ــــــــ[06 - 05 - 10, 09:22 م]ـ
الشيخ الددو عالم نحرير، أما كاشف الغطاء فياليته اهتم بنفسه ... لقد اضرنا قوم ما تركوا لنا كبيراً إلا جرحوه و تجد الواحد منهم يسمي نفسه فلانا الأثري و هو و الله لا يحفظ حديثا بسنده إلى الرسول صلى الله عليه و سلّم و العجب ثم العجب ممن طلب العلم على يدي الشيخ ثم أزال اسمه من لائحة شيوخه بدعوى أن الشيخ تغير.
نسأل الله السلامة و الخلو من الحسد للأفاضل و كل دي نعمة محسود