تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[يا طلبة العلم اذكروا تجاربكم]

ـ[غالب الساقي]ــــــــ[19 - 05 - 10, 08:33 م]ـ

كل طالب علم في ظني يجد ذهنه أحيانا فيه ثقل وليس فيه صفاء

فإذا قرأ وهو على تلك الحال لا يشعر بالاستفادة التامة

فهلا ذكرتم لنا تجاربكم يا طلبة العلم في معالجة هذه المشكلة

يحسن بي أن أذكر أن من علاج هذه المشكلة الدعاء الذي هو علاج لكل مشكلة

فحبذا أن تتحفونا بفوائد جديدة قد جربتموها للخروج من ثقل الذهن إلى صفائه

لتكون الاستفادة من القراءة أتم وأعمق.

ـ[غالب الساقي]ــــــــ[20 - 05 - 10, 06:23 م]ـ

لا تبخلوا علينا

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[20 - 05 - 10, 06:55 م]ـ

فعلاً هذا يحصل

منتظر معك

ـ[أبوخالد]ــــــــ[20 - 05 - 10, 07:50 م]ـ

أوصيك بخمس:

1 - الإخلاص؛ أي: عندما تقرأ كتابا استحضر الإخلاص.

2 - التعبد ( http://www.khaledalsabt.com/ref/media/1054)؛ أي: المحافضةعلى الفرائض، والإكثار من النوافل في كل وقت، خص منها قيام الليل.

3 - قراءة القرآن؛ فليكن لك حزب محدد كل يوم ( http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=35785&scholar_id=33&series_id=1978).

4- هجر الذنوب والمعاصي؛ خص منها: ذنوب الخلوات.

5 - دعاء الله جل وعلا؛ أي: ادعو الله دعاء مضطر.

إذا فعلت هذا ستأتي بعد أسبوع إلى هذا الموضوع وستحذفه.

والأيام بيننا ...

ـ[غالب الساقي]ــــــــ[20 - 05 - 10, 07:56 م]ـ

نصائح قيمة

وانتظر إضافات أخرى

فهو موضوع الحاجة تدعو إليه

وحبذا ذكر التجارب الشخصية

وإضافة الأسباب الكونية إلى الأسباب الشرعية

ـ[بشرى عمر الغوراني]ــــــــ[22 - 05 - 10, 10:02 م]ـ

كل طالب علم في ظني يجد ذهنه أحيانا فيه ثقل وليس فيه صفاء

فإذا قرأ وهو على تلك الحال لا يشعر بالاستفادة التامة

فهلا ذكرتم لنا تجاربكم يا طلبة العلم في معالجة هذه المشكلة

يحسن بي أن أذكر أن من علاج هذه المشكلة الدعاء الذي هو علاج لكل مشكلة

فحبذا أن تتحفونا بفوائد جديدة قد جربتموها للخروج من ثقل الذهن إلى صفائه

لتكون الاستفادة من القراءة أتم وأعمق.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

حصل معي كثيراً أني لم أستطع القراءة أو الدراسة مع رغبتي الشديدة لذلك، إلا أني كنت أحس بحاجز نفسي يمنعني من ذلك، فكنت أسبر أغوار نفسي لأكتشف سرّ إعراضها، فإذا به إما تعب و إرهاق، أو حزن و اغتمام من أمر ما،و ما إلى ذلك ..

و كان الحل أني أترك القراءة،و أتوجه لعمل شيء أحبه و يسعدني، طبعاً بعد اللجوء إلى الله و الدعاء له بأن يشرح صدري: فإما أن أتابع محاضرة لشيخ أستمتع بكلامه، أو أتكلم مع أخت لي في الله عزيزة على قلبي، أبثها لواعج صدري، فتسديني نصائحها و تعلي من همتي و ترفع من معنوياتي،أو قد أجلس مع أولادي ألاعبهم و أمازحهم، أو آخذ قيلولة أستعيد خلالها نشاطي ..

و كلّ له طرقه التي تسعده و تزيح الثقل عن قلبه، فجرّب أخي الكريم هذه الوصفة البسيطة علها تنفع بإذن الله، فإن النبي عليه الصلاة و السلام قال:"إن لنفسك عليك حقاً ".

ـ[صالح بن عمير]ــــــــ[22 - 05 - 10, 11:41 م]ـ

لو وصفت أخي أكثر عن هذا الثقل وما طبيعته لكي يكون تصوره صحيحاً

ـ[أبو إلياس طه بن إبراهيم]ــــــــ[23 - 05 - 10, 03:17 ص]ـ

أسأل الله ان يعافينى وإياك من ذلك

ـ[بشرى عمر الغوراني]ــــــــ[23 - 05 - 10, 11:24 م]ـ

كنت أقرأ في كتاب " عصر الخلافة الراشدة " لأكرم العمري، فأعجبني هذا الأثر عن عبد الله بن مسعود:"إن للقلوب شهوة و إقبالا، وإن للقلوب فترة و إدبارا، فاغتنموها عند شهوتها، و دعوها عند فترتها و إدبارها ".

الجامع للخطيب (1\ 331)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير