ـ[أبو مصعب الجهني]ــــــــ[29 - 01 - 03, 12:09 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي مختار الديرة
ـ[ icq] ــــــــ[29 - 01 - 03, 01:35 ص]ـ
[ SIZE=5][FONT=century gothic][COLOR=orange]
ما شاء الله لا قوة إلا بالله، لا فض فوك، لقد رفعت همماً طالما كانت نحو السفل تسير، و أيقظت نفوساً طالما كانت سادرة لاهية، و عن العلم و الحفظ غافلة، أي علم لا يدخل معك الحمام و المقبرة فإنه ليس بعلم، أكرمك الله و رفع قدرك
ـ[بشير أحمد بركات]ــــــــ[29 - 01 - 03, 01:53 ص]ـ
على قدر أهل العزم
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[29 - 01 - 03, 06:11 ص]ـ
الأخ الفاضل: المختار (دامت أيامك عامرةً بالعلم و العمل).
جزاك الله خيراً على ما خطته يمينك، و أثابك الله براً على منثور لفظك.
و لستُ قائلاً إلا: إن كنتَ متأسفاً على زمان المتون المولِّي فأنا على تولي زمان أهلها أشد، و على تغييب حقيقة العلم أشد.
فليس المتن إلا بأهله فإذا ذهبَ مُحييوه لا اعتبارَ به.
و ما أكثرَ متون أئمة الزمان؛ ترى أحدهم لم يَخُطَّ له شاربٌ في العلم يأتي مصنفاً رسالةً واصفاً إياها بمتن جامع، و قد أجلب عليك بمسائل لا قِبَلَ لابن تيميةَ بها.
عبثٌ كثير في جميع أبواب العلم، فياليت أهل الفضل و الرسوخ في كل فنٍّ من علمائنا يأخذون على أيديهم فيحفظوا بهجة العلم من تدنيس المتعالمين.
كتبَ أحدهم أوراقاً و جعلها أصلاً لتدريسِ علمها في صغار أطفال الحلقات، و آخرُ كتبَ وريقاتٍ جمعَ فيها مباحثَ تتعلَّق بعلوم القران و أصول التفسير، يقول جمعتها لتكون متناً متيناً في بابه، فنصحته بعدم الإقدام، و الأدهى أن ناصحاً (جاهلاً) _ لا يدري ما علوم القرآن و لا أصول التفسير _ يقول له: سمها متن كذا، و لك أن تعجب و تعجب و تعجب على الجرأة الصبيانية على علوم الإسلام.
و إن شئتَ أن ترى صدق العبث فانظر كبار (المستقرئين) و عجائب التصنيف في التجويد.
حمى الله حوزة العلم و صانها، و أعاد مجد المتون، و عجل بسعد علمائها.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 01 - 03, 08:02 ص]ـ
أخي الفاضل مختار الديرة
جزاك الله خيرا
بيت القصيد
http://www.meshkat.net/assay/motoon.htm
ـ[أهل الحديث]ــــــــ[29 - 01 - 03, 10:52 ص]ـ
الأخ مختار الديرة
ذكر أن الموضوع للشيخ محمد عمر دولة في أول الموضوع
وكأن بعض الاخوة لم ينتبهوا لذلك
وأنا سأكبر اسم الشيخ كي لا يظن بأخينا شيئا
ـ[أبو عبد الرحمن الدرعمى]ــــــــ[17 - 09 - 03, 04:57 م]ـ
شيخنا عمر المقبل والمشايخ الكرام:
قلتم: في تقديري،أن الفرق يختلف بين طالب بدأ بالطلب على صغر وبين بادئ بالطلب على كبر. "
ما ضابط الصغر والكبر أو ما هو السن الذى يقال انه كبر؟
ثم على حالى انا مثلا عندى 20 سنة ولم أكمل بعد القرآن -فأدعو الله لى بالإعانة والإخلاص- واحفظ مثلا فى الفقة نصف متن الدرر البهية للشوكانى مع أنى أظن أنى لو راجعت على ما سبق لوجدته راح ولا حول ولا قوة إلا بالله -أسألكم ان تدعو لى بجودة الحفظ والفهم وسرعتهما - وربع الفية ابن مالك بحكم تخصص دراستى واحفظ فى البيقونية فالسؤال وهذه فتوى لا حكم:
هل أهتم الأن بحفظ باقى المتون وبحفظ متون الحديث كالعمدة والبلوغ مثلا؟ هذا مع ملاحظتين: أن حفظى ضعيف أولا أخذ وقت فيه ثم بعد ذلك أنساه ولا حول ولا قوة إلا بالله وهذا حقيقى دون المستوى الطبيعى لا أقول النسيان العادى.
فمثلا أن كنت قررت أن أحفظ كل يوم حديثا واحدا من " عمدةالاحكام " وأقرا شرحه من شرح ابن دقيق العيد " إحكام الإحكام " فقال لى أحد
من استشرته من المشايخ -وهو متخصص فى الفقة وحفظه واستحضاره لنصوص الادلة ليس بالنص وإنما الشاهد منه وأحيانا بالمعنى ولكنه فى الفقة ما شاء الله - المهم قال: أنه ما دمت فى سنى هذا فالأولى الفهم والتحصيل بالقراءة لا الحفظ بل فقط حفظ الشاهد من مسائلتك وأحيانا بالمعنى فالوقت لا يساعد ثم المشاغل والدنيا ..... ثم قال: فأرى أن الوقت الذى تقضيه فى الحفظ تبدله بزيادة فى قراءة الشرح والفقة ثم قال: قد يبدو لك الأمر سهلا أن تحفظ كل يوم حديثا ولكن مع مرور الوقت وتكاثرهم المراجعة ستكون صعبة فالأمر ليس مجرد حفظ فى المرة الاولى.
أرجو رأيكم -جميعا- فى كل نقطة مما سبق؟
ثم سألته عن الذهاب لموريتانيا مما قال: أن وقت الحفظ وافناه السنين فى الحفظ مر وقته وان الاولى التحصيل الان -و قال أيضا: أن المقرر هو ان الرحلة إنما تكون بعد استعاب علم اهل بلدك ولكن أقول: اين السبيل إلى ذلك والدروس ممنوعة والمشايخ مشغولة ومضيق عليها ثم من يقبل أن يشغل وقته بطالب علم مبتدئ مثلى خاصة أنى لست مميزا لا بجودة حفظ ولا بسرعة فهم ودقة استعياب وفقه مثلا فاين هم ومن يقبل ومن يدلنى عليهم فى مصر؟!!!!!!!!!! يا رب لا إله لنا غيرك ندعوه ولا رب لنا سواك نرجو يسر أمورنا وأعلم أنى لو صدقت الله حتما سيعلمنى ((واتقوا الله ويعلمكم الله)) فأدعو لى وللمسلمين بالصدق والغخلاص وان يفتح علينا من أبوابه الواسعة
ثم قال الشيبخ الفاضل -حفظه الله ورعاه وجزاه عنى وعن المسلمين خيرا-: أن السفر لغير العمل وخاصة بالنسبة للطلاب -يعنى الذين هم فى السلك الدراسى- يسبب ما لا طاقة لك به -حقيقة - من البلاء وهذا فى اى مكان فما بالك ببلد كموريتانيا هذا أن لم يفعوا هم ذلك مقدما فى موريتانيا أقل شئ الترحيل إن كانوا محترمين -كذا قال- فلا أنصحك بالسفر اطلاقا أبدا لهناك بل استعن بالله واستفد من أهل بلدك وعليك بالتحصيل ايضا من الكتب فما رايكم هل الأمر هكذا بهذه السورة ارجو المراسلة على الخاص ..... ولكم الأجر
قلتم: "،ثم بعض المتون المختصرة في كل فن " هذا حالى بين يديكم وملوجظ أنى مبتدئ وذكرت ما أحفظ فما هى المتون المقترحة وباى الفنون ابدا -أرجو التفصيل ولا حرمنا الله منكم -
¥