ـ[محمد ابو ناصر]ــــــــ[30 - 05 - 10, 10:33 م]ـ
بارك الله فيك أخي ومثل ما ذكرت وذكر أبو ذر المكي فالثمرة المرجوة هي ابتغاء مرضاة الله تعالى جعل الله لنا ولكم من ذلك أوفر الحظ والنصيب آمين
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[01 - 06 - 10, 08:22 ص]ـ
أخي محمد .. لا تضيع وقتك .. اعتكف في مكتبتك و تقلب بين قال الله و قال رسوله و قال الأئمة الأعلام و احضر الدروس العلمية و أطع ربك في الخلوات و صل رحِمك .. و ستُفلح بإذن الواحد الأحد ....
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[01 - 06 - 10, 09:26 ص]ـ
و نسيت أن أذكر نفسي و غيري أنه لا يليق بطالب العلم الشرعي ألا يتابع أحوال المسلمين في شتى بقاع الأرض .. فيفرح لبناء مسجد في بلدٍ كافر .. و يحزن على تشريد و تجويع المسلمين ..
و كم من طالب علم لا يعلم عن ما يحصل فلسطين و افغانستان و غيرها
و كذلك يتابع احوال البلد و الابلاغ عن المنكرات و الكتابة للعلماء و الأمراء حسب الاستطاعة
يخصص طالب العلم نصف ساعة من يومه يتابع الصحف الالكترونية (المسلم .. نور الاسلام .. لجينيات .. رسالة الاسلام) و لا يتوسع في هذا
و الدعاء هو العباده كما جاء عن رسولنا عليه الصلاة و السلام عند الترمذي و لم يكن الدعاء في يوم من الأيام حيلة الضعيف كما يقول البعض .. فالاجتهاد بالدعاء لولاة الأمور و الدعاء بكف شر المفسدين و كف شر اعداء الدين من المنافقين و اليهود و النصارى و الملحدين من القربات التي يجب ألا يغفل عنها طالب العلم
ـ[ابو جودى المصرى]ــــــــ[01 - 06 - 10, 10:31 ص]ـ
السلام عليكم اخى العزيز وفقك الله
لا بد اولا ان تعلم اين انت من العلم الشرعى
كم حفظت من القران و السنة
و اكمل عليها مع مراجعة
المذهب عنكم الحنبلى
اراى ان تدرس الزاد
لانها كما فهمت ان تدرست علوم شرعية من قبل
و كذلك فى باقى مجالات اعرف اين انت
و ابدا
و اقرا فى سير اعلام نبلاء
و صادق المجتهدين فى عبادة و طلب علم
ـ[أبوخالد]ــــــــ[01 - 06 - 10, 02:41 م]ـ
أوصيك بثلاث:
1 - الاستماع لهذه المحاضرة من هنا ( http://www.alhazmy.net/articles.aspx?selected_article_no=1158) وهنا ( http://www.alhazmy.net/articles.aspx?selected_article_no=1159) .
2- ملازمة شيخ، بمعنى كلمة ملازمة، وإن استطعت ان تسكن بجواره فافعل، ولا تفكر متى تخرج للناس.
3 - الانتر نت والرائي مما يضيع وقتك، فإن رئيتهما تعارضا معك فأخرجهما من عندك.
والدعاء الدعاء
ـ[محمد ابو ناصر]ــــــــ[01 - 06 - 10, 09:10 م]ـ
السلام عليكم جميعا
أخي الكريم المفضال: يوسف القرون
قد أشرت الى صلة الرحم وأنا مقصر فيها جدا لسبب واحد لم أذكره وكنت لاأحبذ ذكره وهو انني مصاب بحالة نفسية تسمى الرهاب الاجتماعي ولكن الحالة فيما أظن وفيما أشعره داخل نفسي أنها حالة رهاب متوسطة وان كنت لم أذهب الى طبيب نفسي ولكن مقارنة بما سمعته ورأيته وقرأت عنه من الحالات شفا الله جميع مرضى المسلمين.
لذا تستطيع أن تقول بأنني شبه منعزل عن الناس من أصدقاء وأقارب بل وأحب الذهاب والمجئ والنوم لوحدي والذهاب الى الصحراء أو أي مكان آخر أيضا لوحدي لذا علاقاتي بأصدقائي تقطعت ولم أجدد العهد بهم ’ ولم أكون علاقات جديدة. (دعواتك أخي الكريم).
أخي الفاضل أبو جودي المصري متن الزاد درسته كاملا بالمعهد العلمي ودرست حاشية الروض على الزاد في الجامعة ودرست الربع الاخير منه لدى أحد المشائخ ولكن ذهب هباء منثورا.
وما ذكرته سوف أسعى فيه ان شاء الله تعالى.
أما الأخ المكرم أبو خالد فشكرا لك على هذا الرابط وسوف أستمع اليه ان شاء الله عسى الله ان يرزقني ثمرة ماذكر وأن يجزيك خيرا على دلالتك عليه.
أما بالنسبة للرائي فهو في بيت أخي ولكن لاأتابعه الا فيما يخص بعض البرامج المفيدة وعلى قلة.
والنت يكفي أن موقع أهل الحديث فيه , فهو وسيلة من وسائل طلب العلم.
ـ[سامي العبدلي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 07:30 ص]ـ
أخي الحبيب ..
السلام عليكم ..
قرأت قصّة ذكرها الشيخ أديب الفقهاء / علي الطنطاوي في كتيِّب اسمه (الرزق مقسوم ولكن العمل له واجب) .. اظنها والله أعلم من مقالات الشيخ
فيها درس وعبرة بالغة للمعتبرين
وأحببتُ أن أنقلها لك (للفائدة)، ولشحذ الهمم وعدم اليأس مهما كَبُر سنّك
يقول الشيخ:
(لما كنت أُدرِّس في ثانويات العراق سنة 1937م -من خمسين سنة كاملة- كان عندنا طالب رضيّ الخلق، متفتح الذهن، مستقيم السيرة، أخذ الشهادة الثانوية فدخل الكلية الحربية وتخرج فيها ضابطاً وترقّى في السلك العسكري حتى بلغ رتبة العقيد، فتبدّلت الأحوال في بغداد واضطر إلى التخلّي عن رتبته، وترك السلك العسكري، فدخل كلية الحقوق، وتخرج فيها وصار محامياً، فاضطر إلى ترك العراق والهجرة منها إلى النمسا، فتعلّم اللغة الألمانية، ودخل كلية الطب وتخرج منها بعد سبع سنين طبيباً، وجاء مكة حاجّاً من بضع سنين وزارني وسمعت قصّته.
الرزق مقسوم، فما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما كان لغيرك لن تناله بقوتك، ولكن اذكر دائماً أنَّ الذي كتب لك هذا الرزق أوجب عليك العمل، وأنَّ التوكّل على الله لا يكون بترك الأسباب) ا. هـ
وذكر الشيخ الطنطاوي في نفس الكتيِّب:
(ومن أقوى الوسائل اليوم إلى الرزق:
العلم، فإن فاتك قطاره صغيراً فلا تتردد عن اللحاق به كبيراً، فإن العلماء الذي أعرفهم أنا درسوا على كِبَر، فبلغوا في العلم أعلى الذرى .. ) ا. هـ
نقلتها هنا لعلني أنتفع بها ويتنفع بها غيري ..
والسلام عليكم
¥