تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[03 - 07 - 10, 02:16 م]ـ

يا ذا المعالي أعلى الله قدرك ... بالله عليك هل رأيت بعينيك من يفعل هذا؟

لا أحب أن أكون متشائماً ..... ولكن قليل ما هم .. والله المستعان ... فمن شرح كتاب في الحديث صار محدثا ومن أفتى في مسألة في الفرائض أصبح فرضياً ومن شرح كتاب في العقيدة أصبح ... وهلما جرا ...

وهذا التعليق لا أعني به أهل العلم إنما أعني به معاشر الطلبة الذين ينتسبون إليه

أما أهل العلم الذين عرفوه وعرفوا أهله قلما تجد هذا الأمر في عباراتهم والسبب قلة من يستحقها وفق الله الجميع

أبا الحسن.

كلامي ليس على القوة العلمية. بل على اللقب المُطلَقِ على الشخص. فربما كان صغير السن محققا، و ربما كان كبير السن لا يُدرك أصول الفن الذي يزعم أنه يشتغل به. فالألقاب اليوم تُطلق بموجب الحب و السن. و كثيرا ما رأينا كبارا في السن لا يعلمون من فنونهم إلا ظاهرا يُدركه المبتدئ. و صغار سن حققوا. فحُرم المحقِّقُ حقَّه من المنزلة اللقبية، و نال اللا محققُ منزلة لا يستحقها.

شكرا لك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير