تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[09 - 10 - 10, 07:35 م]ـ

جزاكم الله خيراً

درة ثمينة جاءت في وقتها ... سأنقلها لوالدتي حفظها الله وفسح في مدتها التي أزعجتها كثرة كتبي، وكثرة إنفاقي عليها ...

لا حرمني الله منها (ولا من كتبي):)

أسأل إخواني الدعاء لها بظهر الغيب.

أقرّ الله عينيها بك، وعينيكِ بها .. وأدامَ ودّها لك، وأطال عمرها على الطّاعة والإحسان.

وجزاكم الله خيراً على الفائدة.

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[14 - 10 - 10, 01:01 ص]ـ

ما نسبة ما قرأته من مكتبتك بارك الله فيك؟

ـ[أبو عبد المولى الجلاد]ــــــــ[14 - 10 - 10, 01:20 ص]ـ

ما نسبة ما قرأته من مكتبتك بارك الله فيك؟

ليست العبرة في القراءة!

كتاب/ إضاءات في طريق العلم/ إعداد

القسم العلمي بمؤسسة الدرر السنية

...

قال الشيخ حاتم العوني:

" أما طالب العلم الذي يقول: يُغنيني كتاب عن كتاب, فليس بطالب علم!

ولا يريد أن يكون طالب علم, فإنه لا يُغني كتاب عن كتاب قط, بل: لا تغني طبعة عن طبعة أخرى له!

وطالب العلم الذي يقول: لا أشتري كتاباً, حتى أقرأ وأدرس الكتاب الذي عندي,

فلا يُفلح في العلم أبداً!

فإن شراء الكتب وحده عبادة يُؤجر عليها فاعلها, لوجوه منها:

أنها مما لا ينقطع العمل به بعد الموت, حيث تبقى فيُنتفع بها مِن بعده.

ثم إن تكوين المكتبة العامرة يُشبه طلب العلم من جهتين:

الأولى:

كما أن طلب العلم لا يكون جملة في أيام وليال, كذلك تكوين المكتبة,

لا يُمكن أن يَتمّ إلا من خلال متابعة للجديد من الكتب في عالم المطبوعات؛

حيث إن الكتب كثيرة جداً, وهناك كتب نادرة, وكتب سرعان ما تنفد من الأسواق,

فمن لم يبادر بشرائها فاتته.

الثانية:

أن طلب العلم يلجئ طالب العلم إلى دراسة مسائل ما كان يظن قبل ذلك أنه سيحتاج إلى دراستها, وكذلك تكوين المكتبة؛

فإن شراءك الكتاب ومعرفتك لما فيه يدُلك على كتاب آخر, ربما لم تسمع به,

وربما سمعت به, ولم تظن أنك محتاج إليه,

فالحاجة للكتب تنمو مع نموِّ طلبك للعلم"! اهـ

كتاب/ إضاءات في طريق العلم/ إعداد

القسم العلمي بمؤسسة الدرر السنية

قلت من خلف الشيخ: لا يفلحُ من قال لا اشتري كتاباً حتّى اقرأ الّذي عندي!

ـ[نور بنت عمر القزيري]ــــــــ[14 - 10 - 10, 02:43 ص]ـ

أسعدكم الله أيّها الأصيل / جهاد ..

لقد شرحتم صدورنا بما سطّرتم، أحسنتم الملاحظة أحسن الله إليكم ..

بورك طرحكم، وثقُلَ ميزان حسناتكم، وكُتب أجركم بإذن الملك ..

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 10 - 10, 11:52 م]ـ

بارك الله فيكم جميعاً.

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 10 - 10, 11:57 م]ـ

قال الجاحظ:

من لم تكن نفقته التي تخرج في الكتب ألذّ عنده من إنفاق عُشّاق القِيان، والمستهترين بالبنيان،لم يبلغ في العلم مبلغاً رضياً.

وليس ينتفع بإنفاقه حتى يؤثر اتخاذ الكتب إيثار الأعرابي فرسَه باللبن على عياله!

وحتى يُؤمِّل في العلم ما يؤمل الأعرابي في فرسه.

[الحيوان 1/ 55]

ـ[محمد شكرى]ــــــــ[17 - 10 - 10, 10:29 م]ـ

جزاكم الله خيرا فعلا اقتناء الكتب العلمية الشرعية وشرائها له من الفوائد الكثيرة

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبد الرحمن بن الشيخ]ــــــــ[18 - 10 - 10, 06:02 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 10 - 10, 03:01 م]ـ

وخيراً جزيتما، بارك الله فيكما

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[22 - 11 - 10, 07:44 م]ـ

س: أنا رجلٌ - ولله الحمد - لديَّ العديدُ من الكتب النافعة والمفيدة والمراجع، لكنَّني لا أقرؤها بل أختار منها البعض، هل يلحَقني إثمٌ في جمعِ هذه الكتب عندي في البيت، مع العلم أنَّ بعض الناس يأخُذون من عندي بعض الكتب يستَفِيدون منها ثم يُرجِعونها؟

نشر في "جريدة المسلمون"، العدد (498) في 26/ 2/ 1419 هـ.

ج: قال الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - ليس على المسلم حرجٌ في جمْع الكتب المفيدة وحفظِها لدَيْه في مكتبةٍ لمراجعتها والاستِفادة منها، ولتقديمها لِمَن يَزُورُه من أهل العلم ليستَفِيدوا منها، ولا حرج عليه إذا لم يراجع الكثير منها، أمَّا إعارتها إلى الثقات الذين يستَفِيدون منها فذلك مشروعٌ وقربةٌ إلى الله - سبحانه - لِمَا فيه من الإعانة على تحصيل العلم، ولأنَّ ذلك داخلٌ في قوله - سبحانه -: ? وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى ? [المائدة: 2]، وفي قول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((والله في عَوْنِ العبد ما كان العبدُ في عَوْنِ أخيه))؛ أخرجه مسلم برقم (4867).

"مجموع فتاوى ومقالات ابن باز" (الجزء رقم: 24، الصفحة رقم: 79).اهـ.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير