تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ماهر الغامدي]ــــــــ[01 - 10 - 10, 03:16 م]ـ

لا يزال السؤال قائماً

ما رأي الإخوة الأحبة بترجيحات الشيخ (أبو مالك كمال بن السيد سالم)؟

ما هي ملاحظاتهم عليها؟

طبعاً من حيث صحة المعلومات؟

ترجيحات المؤلف؟

هل يغني عن غيره؟

هل هناك من الكتب ما يوازي ثقله العلمي؟ ما هي؟

هل الكتاب لاقى قبولاً لدى المسلمين؟

هل يُنصح طويلب العلم - أمثالي - الراغب بدراسة الفقه - والخروج من دائرة التمذهب - بالاعتماد عليه ابتداءاً؟

نرجو الإجابة عليه.

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[02 - 10 - 10, 02:42 ص]ـ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر الغامدي

ما رأي الإخوة الأحبة بترجيحات الشيخ (أبو مالك كمال بن السيد سالم)؟

ترجيحات الشيخ لا تخرج عن أقوال الأئمة , فقد ينصر مذهب الحنابلة , أو الظاهرية , أو قول أهل الحديث , ولا أجدها إلا مستندة للدليل أو التعليل بالكلام الصريح.

ما هي ملاحظاتهم عليها؟

كانت تعجبني لقوة دلالتها ومفهومها.

طبعاً من حيث صحة المعلومات؟

ترجيحات المؤلف؟

هل يغني عن غيره؟

إن كنت مبتدئا في طلب العلم وفهمت المسائل فأرى أن هذا الكتاب ينفعك بإذن الله , وجيد أن تقرأ في هذه المرحلة "الشرح الممتع".

هل هناك من الكتب ما يوازي ثقله العلمي؟ ما هي؟

هل الكتاب لاقى قبولاً لدى المسلمين؟

في رأيي ونظري " نعم " ففي بلادنا -أقامها الله- أجد طلبة العلم والمعلّمين -مشايخنا- عندهم هذا الكتاب "مرجعا ".

هل يُنصح طويلب العلم - أمثالي - الراغب بدراسة الفقه - والخروج من دائرة التمذهب - بالاعتماد عليه ابتداءاً؟

نعم لا بأس ... وتوكل على الله

ـ[زياد الطائي]ــــــــ[03 - 10 - 10, 10:58 م]ـ

أخي ماجد فقط اردت ان انقل لك كلام العلاّمة يوسف الغفيص في شرحه على لمعة الاعتقاد في مسألة التمذهب والنظرة التي تأخذها انت على التمذهب لعله ينفك .. قال حفظه الله:- ((بعض طلبة العلم من السلفيين توسعوا في تقرير مذهب السلف حتى قال بعضهم: إن الانتساب إلى المذاهب الأربعة يعد بدعة مخالفة لمذهب السلف، وهذا لا شك أن فيه تكلفاً؛ لأن هذه المذاهب نشأت من قرون متقدمة؛ ونستطيع أن نقول: إنه إلى عصرنا هذا، وقد مضى عشرة قرون في الأمة، وسائر العلماء من المحققين المعروفين من أهل السنة والجماعة، يقرون الانتساب إلى هذه المذاهب. وأما التعصب للأئمة كأحمد أو الشافعي أو مالك أو أبي حنيفة، أو الادعاء بأن مذهبه هو الراجح على مذهب غيره، أو أن الواحد يترك الدليل لقول عالم من العلماء، سواء كان من الأئمة الأربعة أو غيرهم، فلا شك أن هذه الأوجه وأمثالها منكرة، لكن فرق بين هذا المقام وبين مقام الانتساب، فالانتساب مقام تراتيب علمية لا إشكال فيه، وما زال الأئمة حتى المعروفين بالتحقيق في السنة كابن تيمية وغيره يقرون هذا الانتساب، ولم يظهر إنكاره إلا بعد القرن العاشر، ففيه بدء التصريح بإنكار هذا التمذهب، ولربما مال المنكرون إلى نفس القضية، أي: رجعوا إلى قدر من التمذهب بوجه آخر، فتركوا الانتساب لأحمد وانتسبوا للشوكاني، أو تركوا الانتساب لأحمد وانتسبوا لابن حزم، أو ما إلى ذلك. فمسألة الانتساب للشيوخ الأعيان درج عليها المتقدمون، حتى الأئمة الأربعة قيل: إنهم كانوا ينتسبون لبعض شيوخهم ويقتدون ببعض أقوالهم، كما أن الكوفيين امتداد لفقه عبد الله بن مسعود وأصحابه. فهي مسألة تراتيب علمية، لا يعاب الناس بها، ولا يقال: من انتسب إلى مذهب من المذاهب الأربعة ففي سلفيته نقص، أو أنه ليس سلفياً، أو من شرط السلفي: ألا ينتسب إلى مذهب من المذاهب الأربعة .. هذا تكلف، وإن اجتهد به بعض أهل العلم: كالشيخ الإمام العالم الألباني رحمه الله .. فهذا اجتهاد للشيخ، يقدر عليه لكنه ليس بلازم، بل السلفية هي أن تقتدي بإجماعات السلف، وأما إذا انتسب منتسب لفقيه من الفقهاء الأربعة فهذا الانتساب لا بأس به بشروط أهمها: أن لا يتعصب له، وأن لا يترك الحق لقوله، وغيرها من الأمور المعلومة ضرورةً في دين الإسلام.)) انتهى كلامه حفظه الله ..

ـ[زياد الطائي]ــــــــ[03 - 10 - 10, 11:00 م]ـ

عذرا اخواني قلت ماجد وانا اقصد الأخ ماهر وفقنا الله واياه ..

ـ[أبو موسى البهوتى]ــــــــ[04 - 10 - 10, 01:24 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للأسف كثير من الكتب الجديدة ان لم تكن جميعها تحوى كل شىء الا الفقه ومن طلب الفقه درسه بالطريقة التى اشار اليها الأخوة دراسة المتن مع المقارنة مع المذاهب الأخرى على يد شيخ, اماكتب المحدثين ففيها مافيها واخطر مافيها انها تربى الشاب الحدث على التمظهر وهو امر خطير لأن فيه تطاول على الأئمة الكبار و برغم اصابته فى كثير من المسائل الا انه خالى من الفقه

والسبب فى ذلك من وجهة نظرى التالى:

1 - ان هذه الكتب لا تذكر الخلاف القديم وان ذكرته اقتضبته فى مواجهة ظاهر النص بلا تمعن وروية

2 - الميل الشديد الى موافقة بعض الأئمة المعاصرين فى اختياراته ولا ادرى حقيقة ما السبب

3 - عدم التفرقة بين دقائق المعانى وخلط المسائل بعضا ببعض

ونصيحتى الى كل دارس فقه أن يعرف الخلاف القديم فى المسألة وأدلته ولا ينظر فى هذه الكتب الا لحفظ احاديث الباب الصحيحة. ولو استرسل الأخ قليلا فى مسألة ما فى الكتب القديمة وعرف مذاهب العلماء فيها وأدلتهم لحق له ان يمسك قلما رصاصا ويصحح الكتب الحديثة وكأنه يقرأ جريده, وليس هذا استخفافا بهذه الكتب كلا والله لكن بعض الأخوة جرونا حتما الى هذه المعركة والسبب عدم التمعن وادعاء العلم والتهجم على العلماء رحمهم الله.

انصح بهذه الكتب لمراجعة المسائل الخلافية القديمة:

1 - بداية المجتهد ونهاية المقتصد لأبن رشد بدون تحقيق الا لللأحاديث على مكتبة الألبانى رحمه الله

2 - الأوسط لأبن المنذر

3 - شرح مسلم للنووى

4 - نيل الأوطار للشوكانى على حذر

3 - حاشية الروض المربع لأبن قاسم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير