تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد يحيى خالد]ــــــــ[28 - 10 - 10, 09:21 م]ـ

جزاكم الله خير والله كلامكم ثمين شكرا لكم على المعلومات

اللهم يارب العالمين وفق جميع اخواتي الذين قدمو ا المساعدة وللذين دعوا لي اللهم امين

ـ[سليلة المجد]ــــــــ[30 - 10 - 10, 05:58 م]ـ

لا تيأس

ادع الله تعالى فهو الذي بيده خزائن السموات والأرض

ـ[ابو سعيد العامري]ــــــــ[11 - 11 - 10, 06:34 م]ـ

إن جربت كل الطرق ولم تفلح أي طريقة

فأين أنت من احتساب الأجر، لأن هذا طريق

علم والنية مأجور صاحبها، ونعلم من طلب

سنين ولم يحصّل شيء، أين أنت من تفسير

الجلالين، الجلال الأول كان حافظةً، والثاني

كان لا يحفظ شيئاً إنما آتاه الله فهماً، فإن لم

تسعفك الحافظة فلا تضع يدك على خدك تندب

حظك، قم وأعد الصفحة مراراً و أجهد نفسك على

فهمها، فبالمعاناة ترسخ المعلومات، وذلك فضل

الله يؤتيه من يشاء، فإن لم تحصل بعد ذلك شيء

فأنت على أجر، أسأل الله أن لا يحرمنا

وإياكم الأجر والمثوبة إنه خير مسئول، والله أعلم

ـ[ماجد المطرود]ــــــــ[13 - 11 - 10, 11:46 ص]ـ

يبدو أنك أخي أحمد عندك جبلّة بلاغية فعنوان موضوعك فيه بلاغة فقد أتيت بالضمير المجهول فقلت "همته عاليه" ثم أتيت بالضمير العائد على المتكلم وقلت"وذاكرتي ضعيفة" وهذا يسمى عند البلاغيين بـ (الإلتفات).

وأقول لك أدم المطالعة في الكتب والنظر فيها تُعَنْ بإذن الله على الحفظ واستقرار العلم في الذهن .. وهذه طريقة الإمام البخاري رحمه الله

ـ[نور و ريحانة]ــــــــ[14 - 11 - 10, 10:22 ص]ـ

المشكل هنا ليس في ضعف ذاكرتك عن الحفظ بل هو في معرفتك لمعنى الشىء، لو عرفت حقيقة العلم ما عانيت شيئا، العلم ليس معناه حفظ المطولات و السعي وراء ذلك، لو نظرنا إلى السلف الصالح هل كان همهم الحفظ لا و الله حتى الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين لكن الذي جعلهم يرسخون في هذا العلم هو التطبيق العملي لكل ما تعلموه، فعليك بمدارسات الذكر أي أن تجعل كتابا مع بعض الطلبة، هذه أفضل طريقة لأخذ العلم، فكلما طبقت ما درسته في حياتك يرسخ ذلك في ذهنك و خاصة في مناقشة المسائل و الله المستعان و عليه التكلان.

ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[14 - 11 - 10, 02:34 م]ـ

الجأ إلى الله

ـ[أحمد يحيى خالد]ــــــــ[15 - 11 - 10, 04:21 م]ـ

ياخواني جزاكم الله خير لاكن انتم تقلون ان الحفظ ليس كل شي طيب القران لازم احفظه ولايقبل الفهم يعني الحفظ مهم

ـ[صيته بنت خالد]ــــــــ[18 - 11 - 10, 12:17 م]ـ

قد أجابك الإمام ابن الجوزي _ رحمه الله _على سؤالك فقال:

(فإن قال قائل: فإذا كانت لي همة، و لم أرزق ما أطلب فما الحيلة؟

فالجواب:

أنه إذا امتنع الرزق من نوع لم يمتنع من نوع آخر.

ثم من البعيد أن يرزقك الله همة و لايعينك، فانظر في حالك، فلعله أعطاك شيئاً ما شكرته! أو ابتلاك بشيء من الهوى ماصبرت عنه) انتهى.

صيد الخاطر.

ـ[محمد سليمان السلفي]ــــــــ[18 - 11 - 10, 01:40 م]ـ

أخي الكريم،

ذكرتني بنفسي حين بدأت الطلب وأنا ممن ابتلو بسوء الحافظة والحمد لله على كل شيء وإنما أعانني الله عليه بالعناد والجد والمثابرة ولم يكن في منطقتي من أهل العلوم أحد يذكر ولكن من الله سبحانه وتعالى علي بطريقة ساعدتني كثيرا وقد ذكرها أحد الأخوة هنا وهي تعلم القليل في اليوم الواحد وفعلا حفظت القرآن وتلقيت القراءات والحمد لله على نعمه وأنا في طريقي لطلب العلوم الشرعية وليكن أول ما تبدأ به علوم العقيدة فكلما قويت عقيدتك زاد إيمانك وثقتك بربك وحسن ظنك به فيفتح عليك من أبواب العلم والخير العجب العجاب وإياك أن تبدأ بالفرع قبل الأصل فمن بنى على رمل تضعضع بنيانه ولا تخجل أن تطلب العلم ممن هو دونك ولا من أقرانك وليكن همك تحصيل العلم وإياك وكلام الناس فإنه يورث وهن العزيمة وادع الله في صلاتك وأكثر من ذكره فوالله ما رأيت قط أنفع من ذكر الله مقويا على تحصيل العلوم وأيضا انظر عن من تأخذ دينك وإني حين أرى الناس واختلافها وعقائدها أكاد أموت فرقا وأعلم كم من الله علي بمعرفة أهل العلم الورعين الصادقين الذين نقلو لنا العلم صافيا وعلى رأسهم ابن تيمية رحمهم الله جميعا وإياك والقدح في العلماء فإنه يمحق بركة العلم إلا أن تنبه الناس من زلة عالم وليكن الأدب سجيتك وليكن مذهبك الدليل الصحيح من الكتاب والسنة فإن لم يكن فعليك بأثبات أهل العلم فتسألهم فإن اختلفت عليك المسألة فكن مع رأي أكثرهم حديثا (أعلمهم بالسنة) استئناسا وإن بانت لك مسألة ظننت صحتها فثبت خطؤها فتبرأ منها سريعا ونبه الناس ولا تخش في الله لومة لائم ولا مقولة قائل ولا همز هامز فإنما تريد وجه الله والدار الآخرة والكثير يريدون الدنيا الفانية فاختر لنفسك ورحم الله الإمام الشافعي الذي أبطل الكثير من فتاواه في العراق حين رحل إلى مصر بل ونص على عدم الجواز بالعمل بتلك الفتاوى لما تبين له الحق فكان الدليل مذهبه ومقصده وادع الله بأن يجعل عملك خالصا لوجهه وإياك والعجب بالنفس والغرور فإنه مهلكة وجزاك الله خيرا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير