تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نايف الشمري]ــــــــ[08 - 12 - 10, 06:00 م]ـ

فائدة نفيسة من الشيخ يوسف الغفيص جزاك الله خيرا وجزى الله الشيخ كل خير

ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[08 - 12 - 10, 08:13 م]ـ

بارك الله في الشيخ يوسف الغفيص وفي الناقل المكرم الأخ التميمي

ـ[فارس المغربي]ــــــــ[08 - 12 - 10, 09:10 م]ـ

بارك الله في الشيخ، وأطال لنا في عمره على طاعته، ويسر لنا ثني الركب أمامه، فإنه موسوعة والله

ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[09 - 12 - 10, 10:17 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[11 - 12 - 10, 07:20 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[العوضي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 10:57 ص]ـ

بارك الله فيك وفي الشيخ الغفيص وزادكما علماً وعملاً

ـ[أبو زيد محمد بن علي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 11:11 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

وحبذا لو وجدنا تعليقا مقاربا في فنون الحديث لكمل المراد؟

وفقنا الله وإياكم أيها الحبيب

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 03:39 م]ـ

الإخوة الفضلاء: نايف الشمري، صالح الرويلي، فارس المغربي، أبو الحسن الرفاتي، أبو معاذ السلفي المصري، العوضي، أبو زيد محمد بن علي:

بارك الله فيكم، وجزاكم الله خيرا ..

ـ[محمد بن الحناوي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 03:43 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 03:48 م]ـ

قال الشيخ: وننبه إلى أننا لا نتكلم عن منهج علمي شمولي، إنما نتكلم عن منهج يتعلق بالفقه.

فالشيخ إنما يتكلم عن التحصيل الفقهي فقط ..

ـ[عبدالله المورعي]ــــــــ[17 - 12 - 10, 12:45 ص]ـ

كلام نفيس من الشيخ

وفي نظري أنه ينبغي على طالب العلم المبتدئ أن يحسن التعامل مع الكتب الكبار من بداية طلبه, وألا يقتصر على المتون وشروحها دون النظر في الكتب العالية وكتب المتقدمين, بل ينبغي أن تكون مصاحبة له, وهذا كطالب الأدب, فإنه لا يمكن أن يكتسب ملكة الأدب دون النظر في الكتب الكبيرة من بداية طلبه والله اعلم

ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[17 - 12 - 10, 10:00 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[17 - 12 - 10, 01:27 م]ـ

الإخوة الفضلاء: محمد بن الحناوي، عبدالله المورعي، ابو عبد الرحمن الجزائري.

بارك الله فيكم.

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[26 - 12 - 10, 11:40 م]ـ

ثانياً: أن يكثر من النظر في كتب السنن والآثار، فمن تيسر له قدر من الحفظ وكان يعرف من نفسه أن الله آتاه حفظاً فليجتهد في الحفظ، وإذا كان الله قد أعطاه ذهناً يستوعب إستيعاباً عاماً، فالكتب التي يقصد فيها إلى الاستيعاب هي الكتب التسعة، مع مصنف عبد الرزاق ومصنف ابن أبي شيبة، فيقرأ طالب العلم قراءة مستوعبة متأملة، يقرأ صحيح البخاري وصحيح مسلم، ثم يقرأ السنن الأربع، ويعنى بسنن أبي داود كثيراً؛ لكثرة ما فيها من الأحكام، ويقرأ موطأ الإمام مالك، وسنن الدارمي، ويقرأ مسند الإمام أحمد، فيقرأ هذه الكتب كلها، ولتأخذ عليه وقتاً من التأمل وكثرة القراءة لها؛ بحيث يكون لديه قاعدة واسعة في سماع السنة ونصوصها. وعند قراءته لا يقرأ فقط ليحاول أن يحفظ بعض الكلمات، وإنما يحاول أن يقرأ بعقلية استيعاب وملاحظة للنظير مع نظيره، فإذا مر بأثر أشار إلى معنى، وإذا لفت نظره حديث أشار إلى معنى، فيبقى هذا المعنى في ذهنه، وهذه قدرات يعطيها الله - تعالى -لمن يشاء، وكلما كان الإنسان لديه قدرة أو ملكة أوسع استطاع أن يستفيد بها أكثر، فتجد أنه يرتب على هذا المعنى آثاراً، فيقول: وفي الباب - أحياناً في الباب الفقهي، وأحياناً في الباب المنهجي، وأحياناً في باب قاعدة من القواعد - وردت أحاديث ... وهكذا. ويجعل مسند أحمد آخر هذه الكتب؛ لأن فيه قدراً كبيرا من الأحاديث التي مرّت عليه؛ فيعينه ذلك على الاستذكار.

(قال الشيخ حفظه الله -تمثيلا-: فقه مسلم في ترتيبه، وهذا إذا تؤمل وجد أنه من أجود الفقه، وقد تأملت بعض كتب مسلم في صحيحه -وبخاصة كتاب الإيمان مثلاً - فوجدت أنه مرتب في طريقة الرد وطريقة التأصيل، وفي ذكر مسائل التوحيد الأولى، ثم ذكر ما طرأ من المخالفة لمسائل التوحيد، ونحو ذلك فيما كتبه في كتاب الإيمان، وفي غيره من كتب العبادات ونحوها، وإذا ذكر مسائل الأدب فإنه يترقى من الأدب العالي إلى ما دونه .. وهكذا. هذا هو الفقه في الترتيب).

قلت: والشيخ -حفظه الله- رسالته لنيل الماجستير: في شرح كتاب الإيمان من صحيح مسلم ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير