تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[16]-والحديث رواه عدد كثير من الصحابة منهم: أبو هريرة وعبد الله بن عمرو بن العاص وابن مسعود، وابن عباس، وابن عمرو، وأبو سعيد، وجابر الأنصاري وأنس وعمرو بن عنبسة وطلق بن علي وعيرهم. انظر: تخريج رواياتهم في (جامع بيان العلم وفضله) (1/ 2 إلى:22).

[17]-كما في: (ص: 80/ 84).

[18]-انظر: (تقييد العلم) (ص:147).

[19]-ومن شعر ابن حزم يصف-فيه-ما أحرق المعتضد بن عباد له من الكتب:

فإن تحرقوا القرطاس لا تحرقوا الذي # تضمنه القرطاس بل: هو في صدري

يسير معي حيث استقلت ركائبي # وينزل إن أنزلْ ويدفن في قبري

دعوني من إحراق رقٍّ وكاغدٍ # وقولوا بعلمٍ كي يرى الناس من يدري

وإلا فعودوا في المكاتب بدأةً # فكم دون ما تبغون لله من سِتر

كذاك النصارى يحرقون إذا علت # أكُفُّهُم القرآن في مدن الثغر

انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (10/ 81/رقم:166)، و (صور من صبر العلماء .. ) (ص:251\ 252).

[20]-انظر: (تقييد العلم) (ص: 147).

[21]-الثلمة: الكسر والخلل في الحائط لكنه استعمل لغيره.

[22]-انظر: (شرح السنة) (1/ 317)

[23]-انظر: (موسوعة الأحاديث والآثار الضعيفة والموضوعة) (569/رقم:1993). و (لا يصح مرفوعاً).

[24]-انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (3/ 619/رقم:23)

[25]-انظر: (المعرفة والتاريخ) (1/ 485).

[26]-رواه الدارمي في (سننه) (1\ 78)، وابن عبد البر في (جامع بيان العلم وفضله) (1\ 559\603). وقال الحافظ الذهبي في (تاريخه) (7/ 509/رقم:233) -ترجمة: عبد الله بن السري، أبو عبد الرحمن الإستراباذي-: (وروي عنه أنه حدث مرة بقول شعبة: من كتبتُ عنه حديثاً فأنا له عبد، فقال أبو عبد الرحمن: وأنا أقول: من كتب عني حديثاً فأنا له عبد).

[27]-رواه الدارمي في (سننه) (1\ 78).

[28]-انظر: (كوثر المعاني) (1/ 454). وبالغ بعضهم فقال: (من قال لشيخه: لِم؟ لا يفلح!!!). كما في (تاريخ الإسلام) للذهبي (8/ 310)

[29]-انظر: (المعرفة والتاريخ) (1/ 468/469).

[30]-انظر: (المعرفة والتاريخ) (1/ 468/469)، و (طبقات ابن سعد) (5/ 89). وقال الخطيب في (الرحلة في طلب الحديث) (ص:58): (ولم يذكر "مسيرة" ... بعد الشجرة: "هو ذو الحليفة").

[31]-انظر: (المعرفة والتاريخ) (1/ 471).

[32]-أخرجه أبو نعيم في (الحلية) (8/ 15). والخطيب نحوه في (الجامع) (ص:318/ 319). من طريقين عن شعبة به. وابن عبد البر في (جامع بيان العلم وفضله) (1/ 512).

[33]-انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (6/ 151/رقم:409 - ترجمة: محمد بن إسماعيل البخاري)، و (كوثر المعاني 1/ 95).

[34]-انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (3/ 619/رقم:23)

[35]-رواه ابن عبد البر في (الجامع) (1/ 236/رقم:264). وهذا الأثر مداره على صالح بن بشير بن وادع المري، أبو بشر البصري القاص الواعظ أحد قدماء الصوفية والزهاد الصالحين، ضعفه ابن المديني، وقال الذهبي: ضعفوه، وقال أبو داود: لا يكتب حديثه، وضعفه الحافظ في (التقريب) (ص:221/رقم:2845)، و (تحريره) (2/ 125/رقم:2845)، انظر ما قيل فيه في: (تهذيب الكمال) (13/ 8)، أو: (9/ 16/رقم:2784)، و (تهذيبه) (4/ 382)، أو: (4/ 8/رقم:2926)، و (الخلاصة) (1/ 513/رقم:3011)، و (الكاشف) (2/ 19/رقم:2346).

[36]-انظر: (الإعلان بالتوبيخ لمن ذم التاريخ) (ص:76).

[37]-وقال الذهبي في (تاريخه) (4/ 1140/رقم:159 - ترجمة: عبد الله بن سلمة، أبي عبد الرحمن البصري الأفطس): ( ... قلت-القائل الذهبي-: كان يستخف بالأئمة، قال: يكذب سفيان، وتكلم في غندر، وقال عن القطان: ذاك الأحول. وكذا سنة الله في كل من ازدرى العلماء بقي حقيراً).

قال العامري في (الجد الحثيث ... ) (ص:178): ("لحوم العلماء مسمومة": ليس بحديث، وهو مأخوذ من الآية: (أيحب أحدكم أن ياكل لحم أخيه) (الحجرات، الآية رقم:12) وهو من كلام ابن عساكر)، انظر: (تحذير المسلمين) (ص:108)، وفي (الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة) (ص:82/رقم:302): ( ... وقد قيل: من أطلق لسانه في العلماء بالثلب، ابتلاه اللهُ بموتِ القلب، والثلب: العيب.

وقال بعضهم: غيبة العلماء كبيرة. وقيل: لحم العلماء سُمُّ قاطعٌ).

[38]- انظر: (أخلاق العلماء) (ص:96).

[39]-قال الإمام الزهري: (كان من مضى من علمائنا يقولون: الاعتصام بالسنة نجاة والعلم يُقبض قبضاً سريعاً. فبعز العلم ثبات الدين والدنيا. وفي ذهاب العلم ذهاب ذلك كله). انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (3/ 510/رقم:304).

[40]- انظر: (جامع بيان العلم وفضله) (2\ 1007).

[41]- عن أبي أمية الجمحي مرفوعاً: (إن من أشراط الساعة أن يلتمس العلم عند الأصاغر). أخرجه ابن المبارك في (الزهد) (61) وصححه الألباني في (السلسلة الصحيحة) (رقم: 695).

[42]-رواه البخاري (1\ 174\175\قم:100 - وطرفه في:7307 - طبع: دار الكتب العلمية)، 2 - كتاب العلم، 35 - باب: كيف يقبض العلم، ومسلم في (صحيحه)، كتاب العلم، باب: رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن، رقم: (2673) من حديث عمرو بن العاص-رضي الله عنهما-انظر: (إتحاف الطالب ... ) (ص:926).

[43]-رواه الدارمي في (سننه) (1\ 77\78)، والطبراني في (الكبير) (8\ 276\2906)، انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (4/ 973/رقم:346 - ترجمة: مسلمة بن علي بن خلف الخشني).

[44]-انظر: (الروض الباسم في الذب عن سنة أبي القاسم) (1\ 55).

[45]-رواه البخاري في (صحيحه)، كتاب: العلم. باب: رفع العلم وظهور الجهل (رقم:80\ 81)، ومسلم في كتاب العلم، باب: رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن. (8\رقم:2671).

[46]-رواه البخاري في (صحيحه)، رواه البخاري في (صحيحه)، رقم:7062\ 7063)، ومسلم (10\رقم:2672).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير