تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد محمود الشنقيطى]ــــــــ[25 - 02 - 05, 12:26 ص]ـ

أخى أبا وكيع بارك الله فيكم

وأنا أسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى

أن يجمعنى بكم

أشكرك عاى هذه المعلومات ورحم الله الشيخ عبد الحميد كشك

فقد وهب حياته للذب عن الإسلام

وأخيرا أنا بن الإسلام

ـ[صخر]ــــــــ[27 - 02 - 05, 04:20 م]ـ

حدث لي من شيخي

اني كنت اقرا عليه القران فاخطات في اية فضربني امام جمع من الطلبة و العوام

مرت ايام وقال انه يحبني اكثر من اخيه

وقال لي انه يفكر فينا نحن طلبة العلم اكثر من والديه

واعطاني هدية

ـ[اللجين]ــــــــ[28 - 02 - 05, 09:56 م]ـ

شكر الله لك .... زيدوا من هذ المواقف زادكم الله علما ..

ـ[محمد محمود الشنقيطى]ــــــــ[01 - 03 - 05, 10:59 م]ـ

كان فى بلاد شنقيط شيخ عرف عنه من الأخلاق

الشيئ الكثير وكان غاية فى حسن التعامل مع

الشانئين والمحبين

وكان مع ذلك كبارمن العلماء يأمه طلبة العلم من كل

مكان

وحصل معه مرة من المرات هذا الموقف:

صلى بالناس فى المسجد وعندما أراد الخروج

كان عند الباب زحمة

ومن بين هذه الجموع من الطلبة وغيرهم انحنى

الشيخ ليأخذ نعليه - وكان تركهما عند الباب كعادتهم

هناك - ومع انحناءته كان أحد الطلاب يرفع ركبته وفى

نفس الوقت, شاء الله وصطدمت ركبة الطالب بعين شيخه

واخضرت عين الشيخ من شدة الصدمة

فما كان من الشيخ الوقور الأديب إلا أن قال موجها كلامه

لعموم الحاضرين:< أيها الطلبة أيكم أصابت عينى ركبته >

[طبعا الشيخ جعل العين هى التى أصابت الركبة]

أما التلميذ فلا يستطيع أحد أن يصورحاله فى موقه هذا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير