[التسجيل الكامل لدالية أبى الخطاب الكلوذانى رحمه الله فى العقيدة]
ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[09 - 06 - 07, 10:47 م]ـ
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و آله و صحبه و من والاه.
أما بعد ....
فهذه منظومة الإمام أبى الخطاب الكلوذانى رحمه الله فى العقيدة سجلتها منذ فترة اعتمدت فى تسجيلها على النسخة التى وضعها أخى الفاضل أبومهند النجدى حفظه الله و هى مشكولة و واضحة.
يمكنكم التحميل من هذا الرابط:
www.khayma.com/tajweed/taha/alkalwazane.mp3 (http://www.khayma.com/tajweed/taha/alkalwazane.mp3)
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أخوكم /طه الفهد
ـ[محمدزين]ــــــــ[10 - 06 - 07, 01:53 ص]ـ
جزاك الله كل خير.
تسجيل رائع كما هي عادتك شيخنا الفاضل. أود أن تسجل لنا نظم المقصود الذي صححه الشيخ الحازمي و كذا نظم الزواوي لقواعد الاعراب. متى ما أمكن ذلك.
أيدك الله ووفقك لخدمة العلم والدين
رابط نظم المقصود
http://www.alhazmy.net/video/ متن%20نظم%20المقصود. doc
وبالنسبة لنظم الزواوي فلدي النسخة التي في جامع المتون
سأرفعها قريبا إنشاء الله.
مرة أخرى جزاك الله كل خير
ـ[المقدادي]ــــــــ[10 - 06 - 07, 02:13 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبوشمس الدين]ــــــــ[16 - 03 - 08, 11:22 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[عَدي محمد]ــــــــ[17 - 03 - 08, 01:18 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
طلبتُ من صديق لي أن يقول فيك أبياتا من الشعر على ما تبذله من وقت لإخراج هذه المنظومات وأنا لا أعرف قَول الشعر ولو عرفت لقلت فيك
ولكن بشرط أن تنشد الشاطبية وتثني بالدرة ((اابتسامة))
وصديقي هذا مسجل في الملتقى باسم:
أبو على المعامري الجبوري
قال وفقه الله تعالى ورعاه:
للهِ دَرُّكَ يَا ابْنَ فَهْدٍ قَارِئَا
ومُجَوِّدا ومُرَتِّلا آياتِهَا
تَقَعُ الحروفُ عَلَى المَسَامِعِ وَقْعَةً
تُنْبِيْكَ مَخْرَجَهَا وَتُنْبِي صِفَاتِهَا
فَإِذَا سَمِعْتَ مِنْهُ الذِّكْرَ مُرَتَّلا
فَفَصَاحَةُ الأَعْرَاب ِبَعْضُ سِمَاتِهَا
وَالنَّظْمُ إِنْ يُنْشِدْهُ يَحْلُو مَنْطِقُا
وَكَأَنَّ رُؤْبَةَ مُنْشِدٌ كَلِمَاتِهَا
وَكَأَنَّ عَيْشَهُ في البَوَادِي نَاقِلا
لُغَةَ الأَعَارِبِ طَائِفِا فَلَوَاتِهَا
صَوْتٌ إِذَا عَزَفَتِ عَلَى أَوْتَارِهِ
تِلْكَ الأَرَاجِزُ زَانَ في نَغَمَاتِهَا
فَتَطَرَّبَتْ مِنْهُ المَسَامِعُ نَشْوَةً
وَتَمَايَلَتْ بِالنَّظْمِ مِنْ نَسَمَاتِهَا
صَوْتٌ نَدِيٌّ جَهْوَرِيٌ نَاصِعٌ
بَلَغَتْ تِلاوَتُهُ بِهِ سَرَوَاتِهَا
فَسَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يَزِيدَكَ رِفْعَةً
حَتَّى تُبَارِي النَّجْمَ في سَمَوَاتِهَا