تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أخبرنا أبو البركات عبد الوهاب بن المبارك الحافظ الأنماطي ببغداد أخبرنا أبو الحطاب إبراهيم بن عبد الواحد القطان أنا أبو بكر أحمد بن محمد بن أحمد بن غالب البرقاني الحافظ سمعت أبا أحمد الحافظ يقول سمعت أبا الحسين محمد بن إبراهيم بن شعيب الغازي يقول سمعت محمد بن الحسين يقول سمعت إسحاق بن عيسى بن الطباع يقول لا أعد القراءة شيئا بعد ما رأيت مالكا يقرأ عليه وهو ينعس وقد روي عن يحيى بن يحيى قريبا من هذا

سمعت أبا القاسم إسماعيل بن أحمد بن الأشعثي الحافظ ببغداد يقول سمعت أبا القاسم يوسف بن الحسن التفكري يقول سمعت أبا علي الحسن بن علي بن بندار الزنجاني يقول قرأ يحيى بن يحيى النيسابوري الحافظ كتاب الموطأ على مالك فلما فرغ منه قال لمالك ما سكن قلبي إلى هذا السماع قال ولم قال لأني خشيت أنه سقط منه بعيى فقرأ مالك فلما فرغ قال ما سكن قلبي إليه لأني أخشى أنه سقط من أذني شيء قال فما تريد قال اقرأه أنا ثانيا فتسمعه فقرأه فتم له سماع ثلاث مرات

أخبرنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن عبد الجبار الأسدي وأبو سعد أحمد بن محمد بن علي بن محمود الزوزني وأبو منصور علي بن علي بن عبيد الله الأمين وأبو عبد الله الحسين بن علي بن أحمد المقرىء وأبو طالب محمد بن علي بن السكن السلامي وغيرهم ببغداد قالوا أنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن هزارمرد الصريفيني قال الزوزني بصريفين وقال الباقون قدم علينا ببغداد أنا أبو القاسم عبيد الله بن محمد بن حبابة المتوثي ثنا أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي ثنا يحيى بن أيوب سمعت حميد الرؤاسي يقول كان زهير إذا سمع الحديث من المحدث مرتين كتب عليه فرغت

أخبرنا أبو محمد المبارك بن أحمد بن بركة بن الكندي بباب البصرة وأبو القاسم علي بن طراد بن محمد الزيئنبي الوزير ببغداد وأبو تمام أحمد بن محمد بن المختار الهاشمي بمرو وأبو غانم المظفر بن الحسين المفصلي ببروجرد وغيرهم قالوا أنا أبو نصر محمد بن محمد بن علي الزينبي أنا أبو طاهر محمد بن عبد الرحمن المخلص الذهبي أنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز بن بنت منيع أنا أبو خيثمة هو زهير بن حرب ثنا معلى بن منصور ثنا يحيى بن حمزة عن زيد بن عبيدة عن أبي عبيد الله عن عوف بن مالك رضه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الرؤيا ثلاثة تأويل من الشيطان ليحزن بن آدم ومنها ما يهتم به الرجل في اليقظة فرآه في النوم ومنها جزء من ستة وأربعين جزء من النبوة فقلت أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أنا سمعت ثلاثا مرات قال رضه

وإن عرضت وأذن لك أو كتب إليك فهو دون هذه الأنواع ولهذا اختلفوا في صحته حتى أن بعضهم ما كاد يرى الإجازة

سمعت الإمام أبا بكر محمد بن عبد الباقي الأنصاري مذاكرة ببغداد يقول سمعت أبا القاسم واصل بن حمزة بن علي البخاري الحافظ يقول دخلت على أبي العباس المستغفري الحافظ الخطيب بنخشب فسألته الإجازة فقال لي سمعت الخليل بن أحمد السجزى يقول سمعت أبا طاهر الدباس يقول معنى قول الشيخ أجزت لك إني على أن تكذب علي ثم قال الشيخ الحافظ المستغفري بني جعلت مسموعاتي كلها كتابا مني إليك لتقول كتب إلي جعفر بن محمد أن فلان بن فلان حدثهم قال ثنا فلان وكتب لي بخطه

أخبرنا أبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء الصيرفي بإصبهان أنا أبو طاهر أحمد بن محمود الثقفي أنا أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المقرىء حدثني لاحق بن الحسين ثنا عمر بن العباس الكاتب ثنا عباس الدوري ثنا قراد سمعت شعبة يقول لو صحت الإجازة بطلت الرحلة

سمعت أبا القاسم إسماعيل بن أحمد بن عمر الحافظ ببغداد سمعت أبا القاسم يوسف بن الحسن التفكري سمعت أبا مسعود أحمد بن محمد البجلي يقول سمعت الحاكم أبا الفضل محمد بن الحسين الحدادي يقول سمعت عبد الله بن محمود المروزي يقول لو جادت الإجازة لبطلت الرحلة قال رضه وأما

إذا أملى عليك المحدث وكتبت أنت من لفظه فلا يتطرق إليه نوع من الفساد لأنه يعرف ما يملى وأنت تسمع وتفهم ما تكتب

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير