ـ[أبو شهاب الأزهري]ــــــــ[14 - 11 - 08, 01:44 ص]ـ
شكر الله لك وجزاك الله خيرًا يا شيخ طه
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[14 - 11 - 08, 10:26 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي الحبيب
ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[14 - 11 - 08, 12:34 م]ـ
شكر الله لك
ـ[أبو الاشبال المكى]ــــــــ[14 - 11 - 08, 02:50 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[14 - 11 - 08, 08:23 م]ـ
بارك الله فيك
مجهود مميز
لا حرمت الاجر
ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[15 - 11 - 08, 04:01 م]ـ
جزاكم الله خيرا إخوتى الكرام على مروركم.
ـ[أحمد عبد المعبود]ــــــــ[18 - 11 - 08, 09:49 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيراً
قصيدة جميلة لكن هل يوجد شرح لها
ـ[سامح رضا]ــــــــ[19 - 11 - 08, 03:41 م]ـ
بارك اللله فيكم وأجزل لكم الأجر.
ـ[جعفر بن مسافر]ــــــــ[19 - 11 - 08, 06:35 م]ـ
وقد انتحى للجواب عنها بعد ذلك أبو محمد بن حزم الظاهري فأفاد وأجاد وأجاب عن كل فصل باطل بالصواب والسداد فبل الله بالرحمه ثراه وجعل الجنة متقلبه ومثواه ...
رحم الله الإمام ابن حزم وأسكنه فسيح جناته.
ـ[أحمد عبد المعبود]ــــــــ[25 - 11 - 08, 02:47 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله ابن حزم ماذا كان يقول لو رأى زماننا فقد استولو على اورشالم وبغداد والأندلس وبلاد يكثر حصرها وسيأتي اليوم الذي يغزون فيه الكعبة ولا يجدون من يتصدى لهم حتى يكون الله هو الذي يحمي بيته فيخسف بأولهم وآخرهم كما ذكر في الحديث ولا حول ولا قوة إلا بالله
وأخيراً أقول
عسى عطفة لله في اهل دينه=تجدد منه دارسات المعالم
ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[11 - 12 - 08, 06:03 م]ـ
بارك الله فيكم.
اللهم أعز الإسلام و المسلمين.
ـ[أحمد عبد المعبود]ــــــــ[12 - 12 - 08, 02:11 م]ـ
وقد ذكر السبكي رحمه الله في طبقات الشافعية
أن
الإمام القفال الشاشى رحمه الله
أجاب عنها بقصيدة
وذكرها
(أتانى مقال لامرئ غير عالم ... بطرق مجارى القول عند التخاصم)
(تخرص ألقابا له جد كاذب ... وعدد أثارا له جد واهم)
(وأفرط إرعادا بما لا يطيقه ... وأدلى ببرهان له غير لازم)
(تسمى بطهر وهو أنجس مشرك ... مدنسة أثوابه بالمداسم)
(وقال مسيحى وليس كذاكم ... أخو قسوة لا يحتذى فعل راحم)
(وليس مسيحيا جهولا مثلثا ... يقول لعيسى جل عن وصف آدم)
(وما الملك الطهر المسيحى غادرا ... ولا فاجرا ركانة للمظالم)
(تثبت هداك الله إن كنت طالبا ... لحق فليس الخبط فعل المقاسم)
(ولا تتكبر بالذى أنت لم تنل ... كلابس ثوب الزور وسط المقاوم)
(تعدد أياما أتت لوقوعها ... سنون مضت من دهرنا المتقادم)
(سبقت بها دهرا وأنت تعدها ... لنفسك لا ترضى بشرك المساهم)
(وما قدر أرتاح ودارا فيذكرا ... فخارا إذا عدت مساعى القماقم)
(وما الفخر فى ركض على أهل غرة ... وهل ذاك إلا من مخافة هازم)
(وهل نلت إلا صقع طرسوس بعد أن ... تسلمتها من أهلها كالمسالم)
(ومصيصة بالغدر قتلت أهلها ... وذلك فى الأديان إحدى العظائم)
(ترى نحن لم نوقع بكم وبلادكم ... وقائع يثنى ذكرها فى المواسم)
(مئين ثلاثا من سنين تتابعت ... ندوس الذرى من هامكم بالمناسم)
(ولم تفتح الأقطار شرقا ومغربا ... فتوحا تناهت فى جميع الأقالم)
(أتذكر هذا أم فؤادك هائم ... فليس بناس كل ذا غير هائم)
(ومن شر يوم للفتى هيمانه ... فيا هائما بل نائما شر نائم)
(ولو كان حقا كل ما قلت لم يكن ... علينا لكم فضل وفخر مكارم)
(فمنكم أخذنا كل ما قد أخذتم ... وأضعاف أضعاف له بالصماصم)
(طردناكم قهرا إلى أرض رومكم ... فطرتم من السامات طرد النعائم)
(لجأتم إليها كالقنافذ جثما ... أدلاهم عن حتفه كل حاطم)
(ولولا وصايا للنبى محمد ... بكم لم تنالوا أمن تلك المجاثم)
(فأنتم على خسر وإن عاد برهة ... إليكم حواشيها لغفلة قائم)
(ونحن على فضل بما فى أكفنا ... وفخر عليكم بالأصول الجسائم)
(ونرجو وشيكا أن يسهل ربنا ... لرد خوافى الريش تحت القوادم)
(وعظمت من أمر النساء وعندنا ... لكم ألف ألف من إماء وخادم)
(ولكن كرمنا إذ ظفرنا وأنتم ... ظفرتم فكنتم قدوة للألائم)
(وقلت ملكناكم بجور قضاتكم ... وبيعهم أحكامهم بالدراهم)
(وفى ذاك إقرارا بصحة ديننا ... وأنا ظلمنا فابتلينا بظالم)
¥