ـ[محمد الأمين]ــــــــ[12 - 02 - 09, 03:03 ص]ـ
الجهاز الذي وضعه الأخ سلوم يشغل المرئيات كذلك ..
والصوت فيه أوضح ..
كما أنه يحتوي على كيبورد .. وكذلك على دفتر "مثل الوورد" تكتب وتقيد فيه ما تشاء ..
كان عندي جهاز MP3 ، ولكن فرق كبير بينه وبين الجهاز الذي وضعه الأخ سلوم ..
1) ليس فيه كيبورد.
2) عندي جهاز MP3 ويشغل المرئيات كذلك ويمتاز -عدا عن رخص ثمنه- بأنه لا يحتاج لبرنامج iTunes
هل الاستماع بالسماعة يؤذى الأذن أم لا؟
نعم إذا أكثرت جدا. لذلك لا تكثر من استعماله، وإذا كنت في السيارة، فهناك جهاز رخيص يحول الصوت من السماعات إلى مسجل السيارة
هل يشغل الدروس بامتداد rm ؟
لا، ولا بد من تحويلها
ـ[زكرياءُ]ــــــــ[12 - 02 - 09, 03:16 م]ـ
أم بتعداد الشروحات المختلفة على المتن الواحد
ساعدونا بإبداء تجاربكم يا إخوان
السلام عليكم ورحمة الله ..
قد يستغرب البعض و أن طريقتي في الإستماع هي هذه الطريقة ولكن ربما بنسبة (مُركزة).
أخذ المتن الواحد:
وأبحث عن جميع الشروحات الصوتية الموجودة له على الشبكة.
ثم أبدأ بتقسيم المتن على فقرات، وأرفق شرحاً من الشروحات المطبوعة .. أقرأه ُ ثم أنتقل للمتن، وأقسمه لفقرات، وكل فقرة أقوم بالإستماع لكلام الشُرّاح فيها .. ولا أنتقل للفقرة التي بعدها من المتن إلا وقد استمعت لجميع ماقاله الشُراح.
وهكذا، حتى آتي على المتن كُلّه ِ ..
أعلمُ أن البعض قد يستصعب هذه الطريقة، وأنها تأخذ وقتاً كبيراً، ولكن فائدتها كبيرة جداً.
منها أولاً: تسهل حفظ المتن، لأن كل فقرة ستتكرر أحيانا في بعض المتون عشر مرات من خلال الإستماع للشروحات المختلفة.
ثانياً: تثبت المعلومة الفقهية أو الحديثية المذكور في الشرح، إذا الكثير من الشروح لا يبعد بعضها عن بعض.
ثالثا: الحصول على فوائد جديدة ومنفردة لا تكون في بقية الشروحات.
رابعا: تنوع أساليب العلماء في الشرح، يقضي على أي ضجر قد يصيب المرء أثناء دراسة المتن.
خامساً: معرفة أي الشراح أقرب لإيصال الفكرة في كل فن من الفنون.
======
حقيقة عندما أرى شرحاً لأي متن من المتون لا أرتاح حتى أستمع له.
ولكن من المهم ذكر شيء وهو:
تقسيم العلوم على أيام الأسبوع.
فمثلاً: متن العقيدة 3 أيام، ويُتفرغ فيها للإستماع ومتابعة شروحاتها.
ومتن النحو ومتن التجويد، يوم كامل يُتفرغ فيه لا يُدرس معهما شيء.
والفقه يومان، يُتفرغ فيه للمتن الفقهي الذي تقوم بدراستهِ.
والحديث ومصطلح الحديث يوم كامل ...
هذا بالنسبة للشروحات الصوتية، وفي وقت الفراغ يكون الفزعُ للقراءة من الكتب ..
الأمر يحتاج لصبر وسعة بال ..
والمرء، هو المستفيد في النهاية .. ولن يخسر شيء، فهو في طاعة الله - لو صحت نيته -
والإستعجال في اكمال المتون والشروحات ليس بجيد.
وماكان لله دام واتصل ..
أرجو أن أكون قد أفدتك بشيء
وفقك
ـ[ابن البجلي]ــــــــ[12 - 02 - 09, 04:04 م]ـ
أخواني الكرام
هل هذه الاجهزة بها خاصية التقديم والتأخير؟ , أو بمعنى آخر هل: اذا أقفلت الجهاز من منتصف الملف هل يبقى كما هو اذا فتحت الجهاز ثانيا؟ أفيدوني بارك الله فيكم
ـ[عبدالرحمن الناصر]ــــــــ[12 - 02 - 09, 05:19 م]ـ
1) ليس فيه كيبورد.
الجهاز الذي عندي فيه كيبورد ..
وفيه وورد لتقييد المعلومات ..
خامساً: معرفة أي الشراح أقرب لإيصال الفكرة في كل فن من الفنون.
وعليكم السلام ورحمة الله ..
من هو أفضل شارح بالنسبة لك؟ "يعني شرحه سهل ويستطيع إيصال المعلومة بسهولة"؟
ـ[زكرياءُ]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:45 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله ..
من هو أفضل شارح بالنسبة لك؟ "يعني شرحه سهل ويستطيع إيصال المعلومة بسهولة"
يختلف من متن ٍ لآخر .. وقد تكون من نفس الفنّ .. ولكن أحياناً الشيخ الشارح قد يتوسع في متن ٍ ما لا يتوسع في متن ٍ آخر:
مثلاً:
في العقيدة، شرح الشيخ صالح آل الشيخ للطحاوية شرح ليس له نظير في سهولة العبارات المستعملة مع التوسع في المسائل ..
بينما تجد الشيخ في لمعة الإعتقاد يميل للإختصار قدر الإمكان .. ومع ذلك الإختصار تجد من الفوائد ما لا تجده عند غيره، وتجد عند غيره من الفوائد ما قد فات على الشيخ التنبيه عليها ..
وهكذا في بقية الفنون من الفقه والنحو والمصطلح، كل متن، تجد أن أحد المشايخ قد تميّز فيه عن الآخر ..
وأظن أن ذلك خاضع لظروف الشيخ الشارح، فهنالك شروحات تكون ضمن دورات علمية محددة الوقت، فلذا تجد طابع الإختصار يغلب عليها، بخلاف ما يكون الشرح ضمن الدرس اليومي للشيخ الشارح فتجد فيه شيء من التوسع، وهذا يختلف من متن ٍ لآخر كما سبق.
وفقكم الله
ـ[عبدالرحمن الناصر]ــــــــ[12 - 02 - 09, 10:04 م]ـ
والأمر كذلك يختلف من شخص لآخر ..
فأنا مثلا لا تعجبني شروحات الشيخ صالح آل الشيخ، ولكنه قد تعجب شخص آخر ..
أميل أكثر لشروحات الشيخ الغنيمان والشيخ الغفيص ..
فأجد أنهم يُعطون المتن حقه من الشرح، ولا يسهلون الأمر كثيرا وبالتالي يُعطونك مساحة بأن تستعمل عقلك أكثر ..