تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

القطار الذي يجيب الجيش من غزة إلى القاهرة كل يوم الظهر الجيش يجي من غزة إلى القاهرة وأنا اركب فيه ففي واحد ضابط ما ادري عن مرتبته راكب معنا أول ما شافنا بدأ يسب في علماء الأزهر ونحن قاعدين قال والله إن علماء الأزهر ما يستاهلون ما يستحقون الخير والله إنهم ما يعملون عمل ليرضي الله والله إنهم كذا ما في إلا نحن وهو قلت للشيخ لا ترد عليه قلت أنا أرد عليه قلت للشيخ هذا خشيت أن يضعف عنده قلت خليني أرد عليه قال رد عليه قلت له يا أخي معك ورقة هات ورقة وقلم لكتب لك الآن مقال ضد الإسلام بلغة ركيكة ووقع اسم نكرة ما يعرف ولا يدرى عنه وأكتب رد على هذا المقال بلغة علمية وأدلة يقينية واسم من الإعلام التي تختارهم أنت أنا ما جيب الاسم أنت اختار الاسم الذي تطلبه تحت مقالي هذا وروح دور على الصحف شوف أي المقالين سينشر غداً سينشر السب في الإسلام الرديء الكلح والكلام القوي المتين المؤيد بالأدلة والبراهين لم ينشر هذا هو الطبع هذا الذي يخلي يحاولون يعني إطفاء النور الإسلامي ثم لن يطفوه لا أعتقد والله لو اجتمع كل الدنيا للقضاء على الإسلام لن يقضوا عليه لأن حبي الله ورسوله يقول ولا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفه ولا من حتى يأتيهم أمر الله بعد عيسى ابن مريم أنا شفت بلاد قام أول حاكم حقها لما قام بانقلاب يهودي أصله لما قام بانقلاب في بلد إسلامي لما قال بانقلاب كان يمشي بسجادة حوالي ستة متر سبعة متر ومعه حوالي عشرة من رجاله الكبار يحملون السجادة ويلبس عمامة كبيرة جداً ويرخي ذؤابة وراها إلى الأرض ويسموه الملة وبمجرد ما قضى على الحكام يعني قضى عليهم تماماً وقضى على الخلافة لمجرد جمع لجان بإلغاء أي كلمة عربية أو إسلامية في القانون لأن لغتهم أعجمية يعني بحثوا يجردون القواميس حق بلدهم من أي كلمة إسلامية وكلمة عربية أي كلمة إسلامية وكان الناس يظنون انه قضى على الإسلام تماماً حرم على المشايخ لبس العمايم وعلى النساء لبس الحجاب وفعل وفعل وكانوا يقولون خلاص انتهى الإسلام من هذا البلد والآن يحكمها حزب إسلامي بعد كم من سنة ألف وتسعمائة وأربعة عشر عدها إلى اليوم كم سنة

باقي الحوار هنا

http://www.almajdtv.com/prgs/archive/safahat/safahat-24-09-2004.html


حوار مع الشيخ عبد الله بن عبد المحسن التركي (حفظه الله)

المقدم:

جميل لقاءك بالشيخ الألباني رحمه الله أيضاً كيف تقيم هذا اللقاء هل تذكر منه مواقف معينة شيخ

الدكتور عبد الله:

والله رحمه الله رجل كان نادر فيما يتعلق بالبحث والصبر على الكتب وأنا كانت لي عناية بهذا الموضوع طبعاً رحمه الله دعاني في منزله وأكرمني وبيني وبين الصلة وأعرفه لما كان في الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة وكذلك في زياراته المتكررة وألتقي حتى في الأردن في أخر حياته رحمه الله كان الرجل يعني من المجاهدين فيما يتعلق بالبحث والتنقيب والتفتيش في الكتب وأذكر أنا أني رأيته يحمل السلم بنفسه من غرفة إلى غرفة في الظاهرية في دمشق ويطلع بنفسه يفتش عن أمكان الكتب ويعرفها أين تكون أحياناً نأتي إلى مسئول المكتبة ويقول أبداً هذا قطعاً غير موجودا

المقدم:

أيضاً في مصر هل كان لك لقاء بإعلام يعني لا زلت تذكرهم

الدكتور عبد الله:

والله أذكر مشايخ كثيرة أذكر منهم أبو زهرة رحمه الله

المقدم:

التقيت به

الدكتور عبد الله:

التقيت به وجلست معه وكان النقاش تعرض للمملكة العربية السعودية وتطبيقها الشريعة وكان معجب إعجاب متميز بتطبيق المملكة لأحكام الشريعة وكان يتكلم في ذلك الوقت عن الإمام بن تيمية رحمه الله وأصدر كتاب عن ابن تيمية ودافع عنه وبين كثير من مزاياه أيضاً فيما يتعلق بالفقه الحنبلي كان لديه معلومات يعني متميزة عن مذهب الإمام أحمد وتحدث عن الكثير كان لي معه جلسات عديدة طبعاً الأستاذ محمود شاكر رحمه الله صديق ولنا صلة به مستمرة يأتينا في المملكة وإذا ذهبنا هناك نلتقي به أخوه أحمد شاكر رحمه الله قبله كذلك في هذا المجال علماء كبار في مجالات عديدة كنا نلتقي بهم ونستفيد منهم والعلم رحم بين أهله

http://www.almajdtv.com/prgs/archive/safahat/safahat-27-08-2004.html

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير