ـ[الكهلاني]ــــــــ[03 - 04 - 10, 11:23 ص]ـ
السلام عليكم
هذه تتمة ديوان الحماسة وهي في ملفين نسأل الله أن ينفع بها.
الملف السابع: فيه تتمة باب الهجاء وأول باب الأضياف والمديح.
الملف الثامن: فيه تتمة باب الأضياف والمديح وباب الصفات وباب السير والنعاس وباب الملح وباب مذمة النساء وهو آخر الأبواب, والحمد لله رب العالمين.
http://www.archive.org/details/HamasatAbiTammam (http://www.archive.org/details/HamasatAbiTammam)
تنبيه: المقطوعات التي فيها فحش لم تسجل.
ـ[عمر موفق محمد]ــــــــ[03 - 04 - 10, 03:35 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبو عبد الرحمن القصيمي]ــــــــ[03 - 04 - 10, 06:24 م]ـ
سمعت من أولها مقطوعات وهي مليئة بالخطأ واللحن، فلعلّ الإخوة ينتبهون لهذا فلا يعتمد عليها في الحفظ.
ـ[الكهلاني]ــــــــ[03 - 04 - 10, 10:31 م]ـ
رحم الله امرءا عرف قدر نفسه وتكلم بعلم أو أمسك.
وإن قولك إنها مليئة بالخطأ واللحن معناه أن الأخطاء في كل ملف بالعشرات وهذا كذب أو جهل. فليتك تعد لنا بارك الله فيك في ملف من هذه الملفات خمسة عشر خطأ ليتبين صدقك وعلمك بما تقول, أما إلقاء الكلام هكذا فمردود على صاحبه.
وأنا سمعتها بنفسي مرارا, وأقول ما أقوله عن علم وبصيرة لا عن جهل وهوى, وأكثر الأخطاء فيها إنما هي في أسماء بعض الشعراء. فمن ذلك زفر وهو ابن الحارث بالألف بعد الحاء, والأخ لما سجلها رآهم يكتبونها بدون ألف هكذا: الحرث, فقرأها بدون ألف, وكذلك الحارث بن هشام أخو أبي جهل. وأنا والله ما عددت ما فيها من أخطاء ولكن الذي أجزم به أنها قليلة جدا, ومن ادعى خلاف ذلك فالبينة البينة.
والحماسة المسجلة برواية التبريزي رحمه الله, وهي قريب من ستمائة مقطوعة, وأبياتها قريب من ثلاثة آلاف بيت, فلا عجب أن يوجد فيها بعض الأخطاء, ولكن بعض الناس مولع بعيب الناس.
وأنا لست أكره أن تبين ما فيها من الخطأ بل نستفيد من ذلك, إذا كان ذلك مع الإنصاف والصدق في طلب الصواب, وليس المقصود منه المراء على جهل.
ـ[أبو عبدالرحمن عبد القادر]ــــــــ[04 - 04 - 10, 01:31 ص]ـ
أخي الكريم الملف الثامن فيه مشكلة يشتغل قليلا و يقف
ـ[أبو عبد الرحمن القصيمي]ــــــــ[04 - 04 - 10, 10:39 ص]ـ
رحم الله امرءا عرف قدر نفسه وتكلم بعلم أو أمسك.
وإن قولك إنها مليئة بالخطأ واللحن معناه أن الأخطاء في كل ملف بالعشرات وهذا كذب أو جهل. فليتك تعد لنا بارك الله فيك في ملف من هذه الملفات خمسة عشر خطأ ليتبين صدقك وعلمك بما تقول, أما إلقاء الكلام هكذا فمردود على صاحبه.
وأنا سمعتها بنفسي مرارا, وأقول ما أقوله عن علم وبصيرة لا عن جهل وهوى, وأكثر الأخطاء فيها إنما هي في أسماء بعض الشعراء. فمن ذلك زفر وهو ابن الحارث بالألف بعد الحاء, والأخ لما سجلها رآهم يكتبونها بدون ألف هكذا: الحرث, فقرأها بدون ألف, وكذلك الحارث بن هشام أخو أبي جهل. وأنا والله ما عددت ما فيها من أخطاء ولكن الذي أجزم به أنها قليلة جدا, ومن ادعى خلاف ذلك فالبينة البينة.
والحماسة المسجلة برواية التبريزي رحمه الله, وهي قريب من ستمائة مقطوعة, وأبياتها قريب من ثلاثة آلاف بيت, فلا عجب أن يوجد فيها بعض الأخطاء, ولكن بعض الناس مولع بعيب الناس.
وأنا لست أكره أن تبين ما فيها من الخطأ بل نستفيد من ذلك, إذا كان ذلك مع الإنصاف والصدق في طلب الصواب, وليس المقصود منه المراء على جهل.
قبل كل شيء (ما كان الرفق في شيء إلا زانه) وأنا علم الله ما قلتُ ما قلتُ إلا خشية أن يعتمد عليها أحدٌ في الحفظ فيكون مجانبًا للصواب في حرفٍ عند استشهاده به في معرض مناظرة أو نحوها فيُردُّ عليه وربما جُهِّل.
على كل حال هذه الأخطاء التي لاحظتها في التسع الدقائق الأولى من الملف الأوّل - ومدّته ساعة -:
(يجزون من ظَلم .. )
الصحيح: ظُلم .. بالضم
(وقال أبو الغول الطَّهوي)
الصحيح: الطُّهوي.
(بضربة لم تكن مني مخالِسَةً)
الصحيح: مُخَالَسَةً
(ماضي العزيمة كالحسام المقصل)
الصحيح: المصقل
¥