تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صيته بنت خالد]ــــــــ[10 - 12 - 10, 12:22 م]ـ

المطلوب مالُوِّن بالأحمر فقط؟

نعم أردت مالون بالأحمر مجموع في تسجيل مفرد ,

أما الأسود فأريد حذفة و هو ما أردت بقولي تقطيعه أي: حذفه ..

و قد سمعت المرفقات و هي خلاف ما قصدت ...

و شكراً أختي الحبيبة تعبناك معنا ..

ـ[صيته بنت خالد]ــــــــ[10 - 12 - 10, 12:37 م]ـ

أختي الفاضلة قد استحسنت تقطيعك السابق و هذا التجزيء و التكرار يعين على الحفظ فإن استطعت أن تكملي طريقتك السابقة فأكون لك شاكرة.

مع طلبي السابق (التسجيل المفرد للملون بالأحمر) ..

كثرنا عليك أختي فالمعذرة ...

ـ[تيمية]ــــــــ[11 - 12 - 10, 05:05 ص]ـ

نعم فهمت الآن، وسأحاول تقطيعها كما أردتِ، لكن يظهر لي أنها لن تكون بتلك الجودة؛ لأن القارئ يصل بين الأبيات مما يصعب الفصل بينها بشكل سليم!

سأحاول رفعها اليوم أو غدًا بإذن الله.

.

.

ـ[صيته بنت خالد]ــــــــ[11 - 12 - 10, 04:28 م]ـ

جزاك الله خيراً ..

أنتظرك ..

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[11 - 12 - 10, 05:02 م]ـ

معذرة على التطفل؛ أود الاستفسار عن معنى مصطلح (التخميس)؟

لاحظت أن القافية في كل مجموعة من الأبيات من (1 - 4) تكون واحدة وتختلف عن سابقها ولاحقها

لكنها واحدة لم تختلف من أول القصيدة إلى آخرها في البيت الذي يكون من مضاعفات العدد (5)

فهل هذا هو المقصود بـ التخميس؟

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[11 - 12 - 10, 07:12 م]ـ

جزاك الله خيرا ننتظر الباقي

ـ[أم عبد الله الليبية]ــــــــ[11 - 12 - 10, 07:49 م]ـ

جزاك الله خيراً ...

ـ[صيته بنت خالد]ــــــــ[11 - 12 - 10, 08:25 م]ـ

معذرة على التطفل؛ أود الاستفسار عن معنى مصطلح (التخميس)؟

لاحظت أن القافية في كل مجموعة من الأبيات من (1 - 4) تكون واحدة وتختلف عن سابقها ولاحقها

لكنها واحدة لم تختلف من أول القصيدة إلى آخرها في البيت الذي يكون من مضاعفات العدد (5)

فهل هذا هو المقصود بـ التخميس؟

حياك الله أختي الحبيبة .. فرحت بمشاركتك ..

و يسرني توضيح معنى التخميس الشعري لك.

(التخميس) هو أن يأخذ االشاعر بيتا لسواه , فيجعل صدره بعد ثلاثة أشطر ملائمة له

في الوزن والقافية (أي يجعله عجُز بيت ثانٍ) , ثم يأتي بعجز ذلك البيت بعد البيتين فيحصل على خمسة أشطر

و من هنا جاءت التسمية بـ (التخميس) .. وربما نظموا قبل البيت الأصلي أربعة أشطر أو خمسة أو ستة ,

ويسمى عملهم هذا تسديسا , أو تسبيعا أو مافوق ذلك ..

المصدر: منتديات كتاب العرب.

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[11 - 12 - 10, 09:03 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذا تقطيعها كتابة

وإن شاء الله يأتيك تقطيعها mp3

السلام عليكم يا أهل الحديث ...

هل من فاضل منكم يقوم بتقطيع لنا تخميس عقيدة ابن رضوان؟!

و أما الملون بالأحمر فهذا هو الذي أريد أن يكون في التسجيل الجديد فقط:

إنْ كَانَ تَابِعُ أَحمَدٍ مُتَوَهِّبًا ... فَأَنا المُقِرُّ بِأَ نَّنِي وَهَّابِي

أَنْفِي الشَّرِيكَ عَن الإِلـ?ـهِ فَلَيْسَ لي ... رَبٌّ سِوَى المُتَفَرِّدِ الوَهَّابِ

لَا قُبَّةٌ تُرْجَى وَ لا وَثَنٌ وَ لَا ... قَبْرٌ لَهُ سَبَبٌ مِن الأَسبَابِ

كَلَّا وَ لَا شَجَرٌ وَ لَا حَجَرٌ وَ لَا ... عَينٌ وَ لَا نَصَبٌ مِن الأَنْصَابِ

أَيْضًا وَ لَسْتُ مُعَلِّقًا لِتَمِيمَةٍ ... أَوْ حَلْقَةٍ أَوْ وَدْعَةٍ أَوْ نَابِ

لِرَجَاءِ نَفْعٍ أَوْ لِدَفْعِ بَلِيَّةٍ ... اَللَّهُ يَنْفَعُنِي وَ يَدْفَعُ مَا بِي

وَ الِابتِدَاعُ وَ كُلُّ أَمْرٍ مُحْدَثٍ ... فِي الدِّينِ يُنْكِرُهُ أُولُوا الأَلبَابِ

أَرجُو بِأَنِّي لَا أُقَارِبُهُ وَ لَا ... أَرضَاهُ دِينًا وَ هْوَ غَيرُ صَوابِ

وَ أُمِرُّ آيَاتِ الصِّفَاتِ كَمَا أَتتْ ... بِخِلَافِ كُلِّ مُؤَوِّلٍ مُرْتَابِ

وَ الإِسْتِوَاءُ فَإِنَّحَسْبِي قُدْوَةً ... فِيهِ مَقَالُ السَّادَةِ الأَقْطَابِ

الشَّافِعِيِّ وَ مَالِكٍ وَ أَبِي حَنِيْـ ... ـــفةَ وَ ابْنِ حَنْبَلٍ التَّقِي الأَوَّابِ

وَ كَلَامُ رَبِّي لَا أَقُولُ عِبَارَةً ... كَمَقَالِ ذِي التَّأْوِيلِ فِي ذَا البَابِ

بَلْ إِنَّهُ عَينُ الكَلَامِ أَتَى بِهِ ... جِبْرِيلُ يَنْسَخُ حُكْمَ كُلَّ كِتَابِ

هَـ?ـذَا الذِي جَاءَ الصَّحِيحُ بِنَصِّهِ ... وَ هُوَ اعْتِقَادُ الآلِ وَالأَصْحَابِ

وَ بِعَصْرِنَا مَنْ جَاءَ مُعْتَقِداً بِهِ ... صَاحُوا عَلَيهِ مُجَسِّمٌ وَهَّابِي

جَاءَ الحَدِيثُ بِغُرْبَةِ الإِسْلَامِ فَلْـ ... ـيَبْكِ المُحِبُّ لِغُرْبَةِ الأَحْبَابِ

هَـ?ـذَا زَمَانٌ مَنْ أَرَادَ نَجَاتَهُ ... لَا يَعْتَمِدْ إِلَّا حُضُورَ كِتَابِ

خَيرٌ لَهُ مِنْ صَاحِبٍ مُتَجَهِّمٍ ... ذِي بِدْعَةٍ يَمْشِي كَمَشْيِ غُرَابِ

مَهمَا تَلَا القُرآنَ قَالَ عِبَارَةً ... أَيْ إِنَّهُ كَمُتَرْجِمٍ لِخِطَابِ

وَ إِذَا تَلَا آيِ الصِّفَاتِ يَخُوضُ فِي ... تَأْوِيلِهِ خَوْضًا بِغَيرِ حِسابِ

فَاللَّهُ يَحْمِينَا وَ يَحْفَظُ دِينَنَا ... مِنْ شَرِّ كُلِّ مُعَانِدٍ سَبَّابِ

وَ يُؤَيِّدُ الدِّينَ الحَنِيفَ بِعُصْبَةٍ ... مُسْتَمْسِكِينَ بِسُنَّةٍ وَ كِتَابِ

لَا يَأْخُذُونَ بِرَأْيِهِمْ وَ قِيَاسِهِمْ ... وَ لَهُمْ إِلَى الوَحْيَينِ خَيرُ مَئَابِ

لَا يَشْرَبُونَ مِن المُكَدَّرِ إِنَّمَا ... لَهُم المُصَفَّى? مِنْ أَلَذِّ شَرَابِ

قَدْ أَخْبَرَ المُخْتَارُ عَنهُمْ أَنَّهُمْ ... غُرَبَاءُ بَينَ الأَهْلِ وَ الأَصْحَابِ

فِي مَعْزِلٍ عَنْهُمْ وَعَنْ شَطَحَاتِهِمْ ... وَعَن الغُلُوِّ وَعَنْ بِنَاءِ قِبَابِ

سَلَكُوا طَرِيقَ التَّابِعِينَ عَلَى الهُدَى? ... وَ مَشَوا عَلَى مِنْهَاجِهِمْ بِصَوابِ

مِنْ أَجْلِ ذَا أَهْلُ الغُلُوِّ تَنَافَرُوا ... عَنْهُمْ فَقُلْنَا لَيسَ ذَا بِعُجَابِ

نَفَرَ الذِينَ دَعَاهُمُ خَيرُالوَرَى? ... إِذْ لَقَّبُوهُ بِسَاحِرٍ كَذَّابِ

مَعْ عِلْمِهِمْ بِأَمَانَةٍ وَدِيَانَةٍ ... وَ صِيَانَةٍ فِيهِ وَ صِدْقِ جَوَابِ

صَلَّى? عَلَيْهِ اللَّهُ مَا هَبَّ الصَّبَا ... وَعَلَى جَمِيعِ الآلِ وَ الأَصْحَابِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير