ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[30 - 01 - 08, 09:59 ص]ـ
اخي ابن عساكر
والله لو شرعت الان في حفظ الصحيحين
لندمت على ماسلف من وقت!!
ولتغيرت عليك كثير من المسائل التي ترى صحتها والتقصيلات التي لا طائل تحتها ومبناها على احاديث ضعيفة
فستذكر ما اقول لك
وفقك الله
وزادك الله حرصا وثباتا على العلم
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[02 - 02 - 08, 05:29 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
علوم الوسائل كثيرة، وهي كالملح في الطعام، والمقاصد هما اثنان: كتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
فمن للكتب الستة؟
ـ[ابو خالد الطيب]ــــــــ[22 - 11 - 09, 12:57 م]ـ
اخي الفاضل اعلم وفقك الله ان الله سبحانه وتعالى قد من عليك بنعمة عظيمة عندما يسر لك حفظ الزاد وانصحك يا اخي بأن تعتني بالروض معه فقد سمعت الشيخ هاني الجبير يذكر ان الشيخ ابن عثيمين قرأ الروض ستاً وثلاثين مرة فانصحك بالعناية به وتكرار قراءته اما من ناحية المحفوظ فانصحك بحفظ الفيات العلوم كالفية ابن مالك والكوكب الساطع والفية السيوطي وكذلك حفظ بلوغ المرام فاذا من الله عليك بحفظها فانصحك بالانكباب على كتب السنة واعلم ان حفظ مختصرات الفقه انما هو لجمع المسائل الفقهية مرتبة في الصدر فاذا تتبعت ادلة السنة من كتبها ظهر لك الراجح في هذه المسائل وكذلك لابأس ان تجمع المسائل الزائدة على الزاد من المنتهى اوحتى من المطولات اذا رأيت فيها مسائل مهمة وستكون هذه المسائل ليست كثيرة لان اغلب زيادات هذه الكتب هي من التفريعات على مسائل الزاد ولذلك فحفظك لكامل المنتهى يكون من اضاعة الوقت والجهد والطالب احوج مايكون اليهما وفقنا الله واياك والمسلمين لما يحب ويرضى
رحمه الله
ـ[أبو عمر القصيمي]ــــــــ[23 - 11 - 09, 04:01 ص]ـ
بارك الله فيكم.
المنتهى غير قابل للحفظ، ولو حفظ فلن يبقى، وغيره أولى.
قال لي الشيخ محمد بن عثيمين بنفسه إنني قد حفظت جزءا من منتهى الإرادات وإن نادم على ذلك
وقال الشيخ عبدالله البسام رحمه الله في علماء نجد (5/ 261) في ترجمة الشيخ علي الزامل رحمه الله:
" فقد هم بحفظ (منتهى الإرادات) ولقد حضرته وعنده قارئه، فكان القارئ يقرأ الفصل الطويل من متن هذا الكتاب المعقد في جمله ومعانيه متن المنتهى يقرأ عليه قارئه الفصل مرتين، ثم هو يعيد الفصل في المرة الثالثة، إلا أن الكسل غلب عليه، فأعرض عن حفظه لما بلغ باب صلاة الجماعة " اهـ.
وفي المقابل ذكر الشيخ البسام في نفس الكتاب (5/ 352) أن الشيخ إبراهيم الكفيري الحنبلي كان يحفظ المنتهى، ويقرأه على الطلبة من حفظه.
ـ[خالد مسلم]ــــــــ[23 - 11 - 09, 06:19 ص]ـ
أنصحك بحفظ نظم الزاد للشيخ د. سعيد المري (ملح الناد في نظم الزاد)
وهو موجود في الملتقى ...
ـ[أبو فارس النجدي]ــــــــ[23 - 11 - 09, 03:40 م]ـ
أنصحك بعدما حفظت الزاد أن تحفظ السبل السوية في فقه السنن المروية و قد طبعت مؤخراً
ـ[أبو عاصم المغربي]ــــــــ[23 - 11 - 09, 06:37 م]ـ
أخي ابن عساكر سدد الله خطاك ..
اعلم أن الحفظ على نوعين .. :
1. حفظ استبقاء.
2. حفظ استظهار.
فحفظ الاستبقاء: يكون للقرآن الكريم والسنة النبوية، وأرشح لك بعد حفظ القرآن حفظ الصحيحين، والمحرر لابن عبدالهادي بزيادات البلوغ.
وأما حفظ الاستظهار: فأنبهك إل أن الغاية منه ليس ترديده وإتقانه كالمتن النبوي أو المنظوم، وإنما لكي تبقى مسائل -الكتاب المحفوظ- باقية لديك في الذهن.
وهذا ما يجعلني أشجعك على حفظ منتهى الإردات!
إذ فيه من الفوائد ما يلي:
- ترسيخ لمصطلحات المذهب.
وهذه وحدها كافية للتشجيع على حفظه!
- فيه معرفة لقول المذهب في المسائل.
فكم طالب علم ليس لديه من فقهه شيء راسخ يبني عليه فقهه، فتجده مترنّحاًَ بين ترجيحات المعاصرين دون أصول مطردة له في الترجيح، وقد علمت أن الفقيه عليه أن يتفقه على مذهب من المذاهب المتبوعة، ثم يستقل بعد ذلك بالترجيح, أما أن يبني فقهه على الراجح عند فلان، والراجح عند علان، ثم يتخرّج هشاً لا يستطيع أن يطرد في مسائله التي يقول فيه بقول.
- فيه معاناة، وهذه المعانة ستورثك جهداً ليس بضائع في محاولة فك الكلمة من المتن، وعندما تنتهي من (المنتهى)، ستجد أن متوناً كمنار السبيل والزاد أصبحت أسهل في نظرك من أن تُشرح! وما ذلك إلا لمعاناتك ما هو أعمق منها وأعقد، ولا يخفى ما في ذلك من فائدة.
هذا وإن المرء ليس بمطالب بإيراد الأقوال كما هي دون خطأ، ولكن المراد التعوّد على اللغة العلمية أو اصطلاح أهل الفن، وتصوّر البناء الفقهي للمذهب من خلال المسائل التي يوردها المتن.
وقبل ذلك وبعده، أنصحك بالاستخارة ثم الإقدام على حفظه.
ثم أسأل الله لي ولك العلم النافع والعمل الصالح.
ـ[أبو العباس الشمري]ــــــــ[01 - 06 - 10, 06:49 ص]ـ
والله بكلامك يابن عساكر شجعتنا للقراة والحفظ
الله يوفقك في الدنيا والاخرة ويزيدك حفظا وعملا واياي
¥