تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الخانفوري، و17 - القاضي محمد زمان، و18 - هدايت الله، و19 - غلام رسول صيدفوري، و20 - كل حسن هزاروي، و21 - محمد رباني الراجري، و22 - عبد الرحيم ساكن فندي، و23 - محمد كيج مكراني، و24 - عبد الله شاه بن نادر شاه، و25 - الحافظ عبد الهادي روالبندي، و26 - غلام محمد فشاوري، و27 - فضل الدين، محمد ظريف الهزاروي، و28 - نادردين مهتمم، و29 - ناصح، و30 - القاضي محسن الدين، و31 - حافظ محمد رمضان بشاوري، و32 - محمد صديق بشاوري، و33 - محمد خانفوري، و34 - محمد حسين الهزاروي، و35 - محمد يونس، و36 - محمد عبد الرحيم، و37 - أحمد كل، و38 - حسين بن محمد الأنصاري السعدي الخزرجي نزيل بهوبال ومما قال: [فقد اطلعت على الأغلاط الواقعة في تفسير ثناء الله فألفيتها تقشعر منها الجلود وينصدع لما فيها الجلود، قد سلك فيها غير ما سلكه المحققون من المفسرين، وحذا حذو المحرّفين والمنتحلين .. إلخ]، ووقع عليه بعده: 39 - أحمد علي الميرتهي، و40 - محمد عبد الحكيم، و41 - رحيم بخش، و42 - عبد الله خان ميرتهي، و43 - قدرت شاه ولايتي، محمد نعيم الدين، و44 - أبوسعيد محمد حسين، محمد بن إبراهيم البيكفوري، و45 - أبوالفيض أحمد واعظ أحمد فور، و46 - محمد عبد العزيز، و47 - محمود الملتاني، و48 - محمد عبد الحق الملتاني، و49 - عبد التواب الملتاني، و50 - عبد الغفار الملتاني، و51 - ملا عبد الحق الملتاني، و52 - الحافظ محمد يار الحويلوي، و53 - الراقم عبد الله، و54 - برخوردار الملتاني، و55 - عبد السلام الملتاني، و56 - محمد شمس الحق، و57 - عبد العظيم من مضافات جمون، و58 - محمد بشير صاحب، و59 - أبوتراب عبد الوهاب الدهلوي، و60 - محمد منفعت علي، و61 - محمد عبد الغني، و62 - عبد الرحمن البجاني الدهلوي، و63 - أحمد الدهلوي، و64 - عبد السلام الدهلوي، و65 - سيد محمد أبوالحسن المدراسي، و66 - فقير الله المدراسي، و67 - محمد صادق المدراسي، و68 - محمد إبراهيم السيالكوتي ومما قال: [ولست موافقاً للمولوي ثناء الله في هذا التفسير لا طور بيانه ولا في استشهاد آياته ولا في حل المشكلات ولا في تأويل الصفات، بل اعلم أنه خبطٌ مُحْدَث]، ثم وقع بعده 69 - عبد الواحد بن عبد الله الغزنوي، 70 - ورشيد أحمد كنكوهي، و71 - محمد مرتضى أحسن الديوبندي، و72 - محمود حسن الديويندي، و73 - عزيز الرحمن مفتي ديوبند، و74 - محمد عبد الله الطونكي، و75 - أبوعبيد مير أحمد الله، و76 - محمد سعيد البنارسي، وهو آخر المقرظين.

علماً بأن ثناء الله رجع عن هذه الأخطاء فيما بعد، واصطلح مع الغزنوية وبقية أهل الحديث، ولا سيما في مسألة العرش، فاستفدنا من تلك القضية معرفة مذاهب وأقوال نحو ثمانين من العلماء هناك في المسألة، وأن مسألة العلو هي من معتقدات أهل الحديث في القارة الهندية، ومخالفها منبوذ عندهم.

وتجد في رسالة [إصلاح الإخوان على يد السلطان] تفصيل النزاع في تأويل الاستواء الذي جرى بين ثناء الله الأمرتسري والشيخ عبد الواحد الغزنوي، ثم المحضر الذي تم عند الملك عبد العزيز آل سعود بوجود القاضي عبد الله بن بليهد، والسيد رشيد رضا، والشيخ محمد بن عبد اللطيف، والشيخ عبد الله بن حسن آل الشيخ، والشيخ بهجة البيطار، والشيخ أبوزيد المصري وغيرهم.

وكلمة الفصل في النزاع كتبها الشيخ عبد الله بن بليهد بخط يده، وفيها أنه بحضرة جماعة من العلماء [قد حصل الاتفاق بعد النظر فيما قالوه على أن الشيخ ثناء الله قد رجع عما كان كتبه في تفسيره من تأويل الاستواء وما في معنى ذلك من آيات الصفات الذي تبع فيه المتكلمين، واتبع ما قاله السلف في هذا الباب، وأقر بأنه هو الحق بلا ريب، والتزم أن يكتب ذلك في تفسيره .. ] انتهى المراد منه.

وكتب الأمرتسري تحته أن الملك رضي والمخلصون -أي العلماء- أرضاهم الله بمسودة الرجوع.

والمجلس حصل في 1344 وطبعه الأمرتسري نفسه سنة 1347 ونص المصالحة موجود في تفسيره [تفسير القرآن بكلام الرحمن] كما في الكتاب المذكور.

ـ[الشافعي]ــــــــ[23 - 01 - 03, 10:45 ص]ـ

(شعر (مميز 27 - العلامة أبو طاهر الكوراني المدني))

ذكر عبد العزيز بن ولي الله الدهلوي في [العجالة النافعة] (ص68) أن أباه [أكثر ما استفاد من الشيخ أبي طاهر المدني قدس سره، الذي كان فريد عصره ووحيد دهره في هذا الباب، رحمة الله عليه وعلى أسلافه ومشايخه].

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير