تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[24 - 01 - 06, 04:43 م]ـ

تحصيل حاصل، ولكن التعميم لا مجال له لورود الاستثناء، فلا يمكن القول بأن كل رواية عن الجن باطلة، لأن في ذلك طعنا في الجن أنفسهم، وذلك بإبطال رواياتهم، فإذا وقفنا على رواية عن الجن نعمل قوانين علم الرجال والجرح والتعديل عليهم، فإن وجدنا ما يوثقهم وثقنا الرواية عن المعين، وإن لم نجد، تركنا ذلك.

وقد يستشكل البعض بقوله: ومن أين لنا توثيقهم ونحن لا نعرفهم؟.

قلت الجواب عنه من وجوه، أقلها عدم الاحتجاج بما يروى عنهم وهو الأسلم للدين والعلم. والله أعلم.

ـ[نعيم بن حماد]ــــــــ[24 - 01 - 06, 05:25 م]ـ

أضحك الله سنك أخي حمزة!! هل تستطيع أن تبين لنا هذه الوجوه

التي لا وجه ولا قفا لها؟؟؟

وبالمناسه هناك مسند كبير من الجن!؟ لكن للأسف من فتره ما زارني في النوم

إذا رأيته سأستجيز للجميع (ابتسامه)!!!!

ـ[العاصمي]ــــــــ[24 - 01 - 06, 05:43 م]ـ

أخي الفاضل الكريم نعيم بن حمّاد، زادك الله توفيقا ...

إن زارك؛ فأحله عليّ، وألحّ عليه ... عسى أن أسأله عن شمهروش وقبيله ... وعمّا صنّفه مسندوهم من الكتب في العلل والرجال!

وأنا أريد أن أستجيزه (كفاحا) بلا واسطة؛ فالعلوّ سنّة عمّن سلف!

وأرجو من إخواننا المغاربة أن يتثبّتوا من وجود " مسند الجنّ " لأبي العبّاس (المنصوريّ)؛ فقد رأيته مذكورا في " المثنونيّ والبتّار "، وفي غيره، لكن لست أدري، ولا الكاهن (!) يدري، هل صنّفه حقيقة، أم كان ينوي أن يجمعه!!

فإن وجدوه؛ فليخبروني، وأنا الزعيم الكفيل بالإنفاق على نشره!

ـ[عبدالله البخاري]ــــــــ[06 - 02 - 06, 12:21 م]ـ

أضحك الله سنك أخي حمزة!! هل تستطيع أن تبين لنا هذه الوجوه

التي لا وجه ولا قفا لها؟؟؟

وبالمناسه هناك مسند كبير من الجن!؟ لكن للأسف من فتره ما زارني في النوم

إذا رأيته سأستجيز للجميع (ابتسامه)!!!!

عيب

ثم انني اسال هل يجوز الكذب

ـ[نعيم بن حماد]ــــــــ[06 - 02 - 06, 05:49 م]ـ

مالعيبُ يا صاحبَ العيب!؟ إلا من صدق بالترهات والخزعبلات

ميز من تَعِب عَليهِ يا حفيد البخاري!!!؟؟ رحم الله إمام الجرح

والتعديل إمام المحدثين البخاري.

وقد قال محمد بن الحسن الحجوي في مختصر العروة الوثقى

في مشيخة أهل العلم والتقى (70 فما بعد):

(إن بعض من تساهلوا لهم أسانيد أعلى مما سلف يروونها عن

عبدالرحمن شمهروش قاضي الجن يزعمون له صحبة، كما زعموها

للمدعو رتن الهندي الذي عمر طويلاً عمراً غير معقول!! فأقول: أما رتن

فقد كفانا إمام الفن الحافظ ابن حجر في الإصابةأمره، وبين عوار دعواه

أو من تخيله وادعاه، فهو من نوع الإنس الخيالي. وأما شمهروش فهو

أعرق منه وأغرق في الخيال، ولست أنكر وجود الجن ولا رؤيتهم، ولكن

رأيت أمر هذا الشيخ متناقضاً يرد بعضه بعضاً، وذلك دليل على بعده عن

الحقيقةوقربه من الخيال ..... )

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[06 - 02 - 06, 06:06 م]ـ

أظن أن أعلى مما ذكرت وأعجب إسناد حدثني قلبي عن ربي

وأدني منه إسناد رتن الهندي لا رضي الله عنه

وما شابه ذلك من الأسانيد المنسوبة للخضر و ابن شاذبخت

نسأل الله السلامة والتوفيق.

ـ[محمدالقحطاني]ــــــــ[19 - 02 - 06, 10:10 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير على مانقلت

وارى ان نبحث عن جني له علم بعلوم الرجال

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 07:56 م]ـ

:) حقاً شر البلية مايضحك

ـ[أبو أمينة]ــــــــ[28 - 02 - 06, 04:47 م]ـ

يا أهل الحديث رفقا بي - فهي مجرد مذاكرة للعلم - ما تعليقكم على حديث أبي هريرة في الصدقات وحادثته مع الجني وقوله صلى الله عليه وسلم " صدق وهو كذوب "

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[28 - 02 - 06, 10:45 م]ـ

إذا أحببتم مناظرة؛ فلينبر من له سلاح، ثبتت رواية الصحابة عن الجن زمن النبي صلى الله عليه وسلم، فأقرهم على ذلك، وبما فيه عبادة لا مجرد الخبر ....

السؤال: ما وجه عدم قبول الرواية عن الجن (مطلقا) ...

تحديد المناط: قلت: "مطلقا" بمعنى من الناحية النظرية، ما وجه منع إمكانية ذلك أو جوازه؟. وما ضوابط ذلك. أجيبونا بعلم بارك الله بكم.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[01 - 03 - 06, 12:53 ص]ـ

عذرا، لست أملك سلاحا ثقيلا، وإنما أود معرفة رواية الصحابة عن الجن، وحديث أبي هريرة رضي الله عنه ليس فيه روايته عن الجني عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما حكى للنبي صلى الله عليه وسلم ما جرى له معه، ومن ضمن ذلك وصيته إياه بقراءة آية الكرسي، فأقره النبي صلى الله عليه وسلم، ونَبَّهَهُ إلى أنه صَدَقَهُ، وهو كَذُوبٌ.

ولا تحل الرواية عن كذوب.

وأنا في انتظار سائر روايات الصحابة عن الجن، فالرجاء ذكرُها.

ـ[ماجد بن محمد المدرس]ــــــــ[01 - 03 - 06, 09:30 م]ـ

أحسنت بارك الله فيك فالاستدلال بإقرارالنبي صلى الله عليه و سلم لا برواية الصحابي عن الجني

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير