ـ[العاصمي]ــــــــ[01 - 07 - 05, 01:16 م]ـ
أرجو أن لا يتسرع أحد بالحكم إلا إذا تأكد
وأود أن أؤكد لكم أن الشيخ الألباني رحمه الله له رواية عن الشيخ الطباخ وكاتب السطور يروي عن المحدث الألباني عن طريق اثنين من الشيوخ وهي ثابتة ولله الحمد
الرجاء من أخينا أبي الخير أن يذكر لنا اسم شيخيه.
ـ[زياد عوض]ــــــــ[01 - 07 - 05, 06:44 م]ـ
سألت الشيخ شعيب الأرنؤوط: هل أجيز الشيخ ناصر في الحديث فقال لي: نعم أجازه الشيخ ر
راغب الطبّاخ الحلبي والشيخ شعيب شاهد على هذه الإجازة
ـ[العوضي]ــــــــ[01 - 07 - 05, 11:15 م]ـ
الرجاء الضغط هنا والنظر في الرد رقم (45) فقد ذكر الشيخ زهير الشاويش هذا الأمر ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=30174&page=2&pp=40)
ـ[العوضي]ــــــــ[06 - 07 - 05, 12:25 م]ـ
كيف أوفق بين نقل الأخوة أن الشيخ الحويني - حفظه الله - له إجازة من الشيخ الألباني - رحمه الله - وبين هذا المطقع الصوتي
اضغط هنا ( http://www.alalbany.info/attachment.php?attachmentid=36)
ـ[العاصمي]ــــــــ[13 - 10 - 05, 02:54 م]ـ
الرجاء ممّن هو قريب من الشيخ الحوينيّ أن يستثبت منه ...
ـ[خالد السباعي]ــــــــ[13 - 10 - 05, 04:23 م]ـ
ثم اني احب ان انبه الى امر الا وهو ان شيخنا العلامة محمد الامين ابو خبزة التطواني حفظه الله لا يروي بالاجازة العامة عن الشيخ الالباني رحمه الله وانما يروي عنه مناولة بعض كتبها وقد بين كل ذلك اخونا الشيخ بدر العمراني حفظه الله سبحانه وتعالى في فهرسة شيخنا ابو خبزة وقدسمعت هذا ايضا من شيخنا مرارا وتكرارا والله اعلم
ـ[العاصمي]ــــــــ[13 - 10 - 05, 05:45 م]ـ
قال الشيخ الفاضل محمّد بوخبزة في أجوبته على سؤالات أهل الملتقى:
وروايتي عن الشيخ الألباني - رحمه الله - إنما هي مُناولة منه مأذونة بمنزله بالمدينة المنورة عام 1382هـ، وكانت لرسائله صفة صلاة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وصلاة التراويح، وحجاب المرأة المسلمة في طبعتها الأولى، وفهرسة كتب الحديث بالظاهرية قبل أن يطبع منتخبه، وفي زيارتي له بعَمّان بعد انتقاله من دمشق ناوَلني المجلد الرابع من السلسلة الصحيحة طبع المكتب الإسلامي، وكَتَب عليه الإهداء، وأذن بالمناولة، ومعلوم أنه لم تكن له عناية بالإجازات، ولم يُجزه إلا الشيخ راغب الطباخ الحلَبي بمبادرة منه.
الرجاء من المشرف الفاضل أن يتفضّل بحذف حرف الباء من كلمة (الرجاء) في المشاركة (18)؛ فانني لم أنتبه لها الاّ الآن ...
ـ[خالد المغناوي]ــــــــ[14 - 10 - 05, 02:10 ص]ـ
السلام عليكم
من قال ان الالباني ليس له سند فهو مخطاء فان احد الشليخة الحديث عن يروي له ثلاتة احاديث
وسانقلها لكم اساندها ان شاء الله
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[14 - 10 - 05, 11:06 م]ـ
العلأمة الألبانى لم يكن له شيخ في الحديت أبدا
أخبرني الأستاذ عصام يوسف عرار الدمشقي، بأن الشيخ الألباني رحمه الله كان مواظبا على حضور دروس جدنا محدث الحرمين الشريفين محمد المنتصر بالله بن محمد الزمزمي الكتاني رحمه الله، في الحديث وغيره، قبل أن يحصل بينهما ما حصل، وأن الأمر معروف بدمشق بين معاصريهم من أهل العلم وطلبته ... أرجو تحرير المسألة من أهل دمشق ..
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[14 - 10 - 05, 11:12 م]ـ
الاسانيد في عصرنا هذا من ملح العلم لا من أصوله , والا فما فائدة من لديه الاسانيد وهو في علم الحديث أضل من حمار أهله ان كان لهم حمار أصلا
لا يا أخي؛ بل نص الإمام أبو بكر ابن خير الإشبيلي في مقدمة فهرسته الإجماع على عدم جواز نقل معلومة من مصدر دون أن يتحملها صاحبها ولو بأقل أنواع التحمل، وأذكر أن القاضي عياضا في "الشفا" نص على ذلك أيضا. ولعمنا الشيخ عبد الحي الكتاني رحمه الله مؤلف بعنوان "إزالة الضير عن إجماع الحافظ أبي بكر ابن خير"، يعني في هذا الموضوع، والله أعلم.
ولذلك؛ واجب على طالب العلم استجازة شيوخه والإكثار من ذلك إحياء للكتب ولأربابها، واستمرارا لسنة الإسناد التي ميز الله بها هذه الأمة، ولولاها لقال من شاء ما شاء، كما قاله الإمام ابن المبارك رحمه الله تعالى.
ـ[الحضرمي]ــــــــ[15 - 10 - 05, 08:58 ص]ـ
الشيخ محمد حسن الأفغاني الموجود في منطقة القبائل في باكستان أجازه الشيخ ناصر في سنن الترمذي فقط وقد قرأه عليه في بيته بالمدينة النبوية، وقد سئل الشيخ ناصر لما جاء إلى الإمارات عن هذه الإجازة فأقرها لكنه قال رحمه الله أما الإجازة فنعم و أما الأوصاف المكتوبة عنه فلا تواضعا منه.
فالشيخ ناصر له سند متصل، و هو شديد في هذا الباب و له الحق، وتلميذه هذا (محمد حسن) لا يجيز إلا من يقرأ عليه الكتاب كاملا مع شرحه منه، أي يحتاج الأمر ممن يريد هذه الإجازة حوالي (5) سنين، و قد أجاز شيخنا الشيخ شاه جيهان و هو الذي سأل الشيخ ناصر عنها، و هو في الشد كمن فوقه من شيوخه.
وقد قابلته (محمد حسن) وهو في حدود 80 عاما، و من شيوخه الذين أجازوه الشيخ محمد الأمين الشنقيطي صاحب أضواء البيان.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
¥