تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[العوضي]ــــــــ[09 - 06 - 04, 05:44 م]ـ

لا علم لي أخي العزيز فهذا الذي وجدته في كتاب الدكتور عاصم القريوتي.

وهذا بريد المؤلف لعلك تراسله ويفيدك

[email protected]

[email protected]

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[نواف البكري]ــــــــ[09 - 06 - 04, 06:27 م]ـ

سألت أحد طلاب الشيخ فأخبرني أن الشيخ لا يروي إلاّ عن عبدالحق الهاشمي، ولعل معنى قول الأخ: أنه الإسناد الوحيد، أي من طريق عبدالحقوإجازة عبدالحق له عامة.

ولابن باز 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - حق الرواية بالسماع عن مشايخه غير عبدالحق على رأسهم ابن إبراهيم 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -

ححح

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[09 - 06 - 04, 08:22 م]ـ

الغريب أن المشاركات التي تنهى عن الغلو في المشايخ قد تم حذفها!! ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ـ[أبو غازي]ــــــــ[10 - 06 - 04, 02:57 ص]ـ

أخشى من أن يتشبهوا بالصوفية والشيعة.

فقد كثرت الألقاب وكبرت جداً.

إلى أن وصلت إلى رضي الله عنه!

فما الفرق بينه وبين الصحابة إذن؟

إنا لله وإنا إليه راجعون

ـ[سليمان]ــــــــ[10 - 06 - 04, 03:08 ص]ـ

إذا كان المشائخ رحمهم الله لا يرضون بوصفهم بهذه الأوصاف فلماذا نصفهم نحن بها؟

ـ[نواف البكري]ــــــــ[10 - 06 - 04, 05:41 ص]ـ

قال الحافظ ابن كثير في آداب المحدث (وحسن أن يثني على شيخه كما كان عطاء يقول: حدثني الحبر البحر ابن عباس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، وكان وكيع يقول: حدثني سفيان الثوري أمير المؤمنين في الحديث .... ).

يا أخي الترضي ليس بخاصٍ بالصحابة، والمرء لا يجوز له أن ينكر ما لم يتحقق نكارته فضلاً على أن ينكر معروفاً!.

وهذه الألقاب القول بالتفصيل في حكم إطلاقها خير من هدمها ونسفها، وقد لقّب النبي صلى الله عليه وسلم أقواماً بألقابٍ عدة فيها من التزكية ما لو اطلقت لفاقوا في الفضل على الشيخين وسائر الصحابة!، ومع ذلك فقدر الجميع ثابت ولا غلو فيه ولا شي!

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[10 - 06 - 04, 06:51 ص]ـ

وإذا كانت التصلية تجوز - عند بعض أهل العلم - على غير الرسول - صلى الله عليه وسلم -؛ فما الفرق بين الرسول وغيره!!

" اللهم صل على آل أبي أوفى ".

فما الفرق بينهم وبين النبي - صلى الله عليه وسلم -؟!

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 06 - 04, 07:20 ص]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو غازي

أخشى من أن يتشبهوا بالصوفية والشيعة.

فقد كثرت الألقاب وكبرت جداً.

إلى أن وصلت إلى رضي الله عنه!

فما الفرق بينه وبين الصحابة إذن؟

إنا لله وإنا إليه راجعون

بل والله قد وصلت إلى "صلى الله على فلان"

إنا لله وإنا إليه راجعون

ـ[نواف البكري]ــــــــ[10 - 06 - 04, 03:49 م]ـ

أخي محمد الأمين صلى الله عليه.

وقعت فيما وقع فيه صاحبك في إنكار ما هو معروف فضلاً على أن يكون فيه نكاره:

ومسألة الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم مسألة مشتهرة وهي طرفان و وسط:

فمنعوا تخصيص بشرٍ بها غير النبي صلى الله عليه وسلم. وهذا (إجماع).

وأقروا الصلاة على الغير تبعاً: صلى الله على محمد وعلى وعلى آله وصحبه أجمعين ومن سار على نهجه إلى يوم الدين، وهذا (إجماع)

واختلفوا في الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم في عرض الكلام؟

مذهب الجمهور عدم المنع، وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وابن كثير، وابن باز.

وانظر بحث المسألة في آخر تفسير سورة الأحزاب لابن كثير عند قوله تعالى: (إن الله وملائكته يصلون على النبي).

ومع ذلك لم نقل في ابن باز (صلى الله عليه وسلم)، وإنما قالوا:

الإمام الحجة العلامة شيخ الإسلام خاتمة الحفاظ ونحو هذا.

فماذا كان!

ـ[محب الدين]ــــــــ[10 - 06 - 04, 03:52 م]ـ

معاشر الأخوة المهتمين با لأسانيد:

هل تعرفون أحدا أجازه الشيخ / ابن باز رحمه الله.

فقد تساءل الكثير من إخواننا عمن أجازهم الشيخ؟؟

ـ[خالد بن محمد الحربي]ــــــــ[29 - 08 - 07, 09:04 ص]ـ

كتب الشيخ محمد زياد بن عمر التكلة سيرة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى

فكان مما كتب:

وأما في الرواية فله شيخان:

أولهما: الشيخ العلامة عبد الحق بن عبد الواحد الهاشمي الهندي ثم المكي (1302 - 1392هـ)، محدِّث الحجاز، كانت بينهما صلة ومحبة، وسمع عليه أطرافاً من كتب السنة في الصحيحين وغيرهما، وطلب منه الإجازة في الرواية، فأجازه بخطِّه إجازة حافلة بتاريخ 25/ 12/1375هـ.

وثانيهما: الشيخ المفتي محمد شفيع الديوبندي (1314 - 1396هـ)، استجازه سماحة الشيخ في المدينة النبوية بعد الحج، أوائل سنة 1384هـ، فأجازه إجازة عامة، وقد حققتُ (بالمشاركة) إجازة كلٍّ منهما لسماحة الشيخ، ولعلهما يُطبعان قريباً.

قلت:إجازة الشيخ المفتي محمد شفيع الديوبندي رحمه الله للشيخ ابن باز رحمه الله مطبوعة في كتاب (الرسائل المتبادلة بين الشيخ ابن باز والعلماء) إعداد الشيخين محمد الموسى و محمد الحمد

صفحة (650 - 653)

وقد قال فيها الشيخ محمد شفيع رحمه الله:

(لما رزقني الله زيارة المدينة المنورة في محرم سنة 1387هـ وزرت العلامة عبدالعزيز بن باز نائب رئيس الجامعة بها سألني مع ما هو فيه من مقام رفيع في العلم والفضل أن أجيز له رواية الحديث بجميع ما يجوز لي روايته , فأجزته بالأسانيد المذكورة ...... الخ)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير