تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[شكر وتقدير للشيخ وليد بن إدريس المنيسى .. على إجازته لى بمروياته ..]

ـ[أبوالأشبال السكندرى]ــــــــ[09 - 06 - 05, 02:39 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الأخوة الكرام ..

نظراً لأهمية السند، وعلو مكانته فى ديننا، فقد توجه العبد الفقير إلى الله أبو الأشبال ناصر الهوارى .. للأخ الكريم الشيخ .. وليد ابن إدريس المنيسى السكندرى .. طالبا ً منه إجازتى بمروياته .. ولبى لى الشيخ طلبى وأجازنى بما يلى:

بسم الله الرحمن الرحيم

إجازة الحديث

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم النبيين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد، فإنه كفى بالمرء شرفا أن يكون أدنى سلسلة أعلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال الإمام عبد الله بن المبارك: الإسناد من الدين ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء، وقال أيضًا: مثل الذي يطلب أمر دينه بلا إسناد كمثل الذي يرتقي السطح بلا سلم،وقال الإمام سفيان الثوري: الإسناد سلاح المؤمن إذا لم يكن له سلاح فبأي شيء يقاتل،

وقال الإمام ابن أبي حاتم: إن الله أكرم هذه الأمة وشرفها وفضلها بالإسناد، وليس ذلك لأمة من الأمم كلها قديمها وحديثها، وقال الإمام محمد بن أسلم الطوسي: الإسناد العالي قربٌ من رب العالمين، وقال الإمام أحمد بن حنبل: الإسناد العالي سنة عمن سلف، وقال أيضًا: طلب علو الإسناد من الدين، وقال الحافظ ابن عبد البر: الإجازة في العلم رأس مال كبير، واقتداء بسلفنا الصالح، ومحافظة على اتصال الإسناد الذي هو خصيصة هذه الأمة، يقول العبد الفقير إلى عفو ربه أبو خالد وليد بن إدريس بن عبد العزيز المنيسي السُلميُّ الإسكندري الحنبلي - عفا الله عنه -: إن الشيخ الكريم أبا الأشبال ناصر بن فتح الله الهوارى السكندرى - أعلى الله في الدارين مناره وغفر الله أوزارنا وأوزاره - قد ظن أن في الزوايا خبايا، وحسب أن وراء الأكمة ما وراءها، فطلب من العبد الفقير أن يجيزه، فامتثلت لطلبه، وأجزته أن يروي عني جميع ما تحملته من كتب السنّة المشرّفة، بما في ذلك الكتب الستة وموطأ مالك ومسند أحمد وسنن الدارمي، والأثبات الحديثية، والمسلسلات، والمؤلفات المنثورة والمنظومة، وغير ذلك مما تصح لي روايته عن مشايخي الفضلاء، وهم بحمد الله أكثر من سبعين شيخا، منهم من تشرفت بصحبته والقراءة عليه، ومنهم من أجازني مكاتبة أو بالهاتف أو عن طريق وكيل له، وقد أجازني هؤلاء المشايخ الأجلاء بجميع مروياتهم، منهم:

1 - الشيخ إبراهيم بن محمد نور سيف هلال المكي

2 - والشيخ أحمد بن أبي بكر الحبشي

3 - والشيخ أحمد بن صالح الحبّال

4 - والشيخ أحمد بن علوي الحبشي

5 - والشيخ إدريس بن محمد بن جعفر الكتاني

6 - والشيخ إرشاد الحق الأثري المدني

7 - والشيخ الأسد حمزة عبدالقادر الزبيدي

8 - والشيخ إسماعيل بن محمد الأنصاري

9 - والشيخ أنيس الحق بن شرف الحق بن عبد الحق الملتاني

10 - والشيخ بدر بن علي بن طامي العتيبي

11 - والشيخ بلال بن طلال بن عبد الصمد السيد علي الحسيني البغدادي

12 - والشيخ الحافظ ثناء الله المدني

13 - والشيخ حسن بن عبد المجيد زبادي

14 - والشيخ الحسن بن محمد بن الصديق الغماري

15 - والشيخ الحسين بن إسماعيل الشريف

16 - والشيخ حمدي بن جاد الكريم فرغلي القاهري

17 - والشيخ خالد البداوي السباعي المغربي الحسني

18 - والشيخ زهير بن مصطفى بن أحمد الشاويش

19 - والشيخ سهيل حسن بن عبد الغفار حسن الرحماني

20 - والشيخ شمس الحق بن عبد الحق الملتاني

21 - والشيخ صبحي بن جاسم البدري الحسيني السامرائي

22 - والشيخ صفي الرحمن بن عبد الله المباركفوري

23 - والشيخ صلاح بن عايض الشلاحي

24 - والشيخ عاصم بن عبد الله القريوتي

25 - والشيخ عبد الجبار بن رهيف الشمري الطائي البغدادي

26 - والشيخ عبدالرحمن بن سعد العياف

27 - والشيخ عبد الرحمن بن شيخ الحبشي

28 - والشيخ عبد الرحمن بن عبد الحي الكتاني

29 - والشيخ عبد الرحمن الملا الأحسائي

30 - و الشيخ عبدالغني بن محمد الدقر

31 - والشيخ عبدالفتاح بن حسن راوة

32 - و الشيخ عبدالقادر الأرناؤوط الدمشقي

33 - والشيخ عبد القادر كرامة الله البخاري

34 - والشيخ عبد القادر بن عبد الله عبد القادر شرف الدين

35 - والشيخ عبد الله بن صالح العبيد

36 - والشيخ عبدالله بن عبدالقادر الأنباري

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير