[اسانيد لاهل الملتقى]
ـ[ابوعبدالله العربي]ــــــــ[22 - 09 - 05, 03:46 م]ـ
إخواني الأحبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
وبعد ...........
فإني أهدي إليكم هذه الهدية، وهي أني أجيز من شاء أن يروي عني من أعضاء هذا الملتقى
المبارك ملتقى أهل الحديث بالكتب التسعة لمن شاء منكم ولكن لدي شرط وهو ان من لديه من
جميع اصحاب الملتقى سند في اي حديث عليه ان يبلغني برسالة خاصة
لكي اخذ منه السند اويدلني على شيخ لديه اسانيد استطيع الاخذ منه والله المطلع
على كل شيئ، فمن لديه فليبلغني بذلك وجزاكم الله خيراً.
ملاحظة:-
من اراد السند في الكتب التسعة لابد من كتابة اسمه وصندوق البريد والرمز البريدي وجزاكم الله خيراً.
ـ[المختار]ــــــــ[22 - 09 - 05, 04:01 م]ـ
عبد الحليم بن حسن بن عقلا الخليف
السعودية
سكاكا الجوف
صندوق البريد 2111
لايوجد رمز بريدي
ـ[سيف 1]ــــــــ[22 - 09 - 05, 04:57 م]ـ
محمد بن نبيه بن هلال الفضالي
جمهورية مصر العربية
الجيزة
مكتب بريد المهندسين
عنوان: 32 اسراء المهندسين متفرع من شارع لبنان
. اتكفل بالتكلفة لعدم وجود صندوق بريدي.
جزاكم الله خيرا
ـ[ابو الفضل التمسماني]ــــــــ[22 - 09 - 05, 05:11 م]ـ
أرجو من الاخ الكريم ابي عبد الله العربي ان يحدثنا عما يلي:
1) من هم المشايخ الذين تروون عنهم
2) هل اختذتم الكتب التسعة سماعا ام دخلت في عموم اجازاتكم
ـ[مثنى حامد]ــــــــ[22 - 09 - 05, 06:04 م]ـ
مثنى عبد الرحمن
الاردن_ عمان
ص ب931467
الرمز البريدي 11593
ـ[ابوعبدالله العربي]ــــــــ[23 - 09 - 05, 02:45 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ الذي اروي عنه هو احد المشائخ المعروفين في جامعة الامام محمد بن سعود وقد اخذ عن الشيخ دخيل بن صالح اللحيدان وغيرهم سمعناها من شيخنا وقرأنا عليه الاوائل السنبلية.
ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[23 - 09 - 05, 04:29 ص]ـ
يقول الإمام السيوطي رحمه الله تعالى في التدريب متحدثاً عن الإجازة:
((القِسْم الثَّالث: الإجَازة, وهي أضْرُبٌ:
الأوَّل: أن يُجيز مُعَينًا لمُعَيَّن, كأجزتُكَ البُخَاريَّ, أو ما اشْتَملت عليه فهرستي, وهذا أعْلَى أضْرُبها المُجَردة عن المُنَاولة, والصَّحيح الَّذي قالهُ الجمهُور من الطَّوائف واستقرَّ عليه العملُ جَوَازُ الرِّواية والعمل بهَا.
[القِسْم الثَّالث] من أقسام التحمُّل [الإجَازة, وهي أضْرُب] تسعة, وذكرها المُصنِّف كابن الصَّلاح (831) سَبْعة:
[الأوَّل: أن يُجيز مُعينًا لمُعيَّن, كأجزتكَ] أو أجزتكُم, أو أجزت فُلانا الفُلاني [البخاري, أو ما اشتملت عليه فهرستي] أي: جُملة عدد مَرْوياتي, قال صاحب «تثقيف اللِّسان»: الصَّواب أنَّها بالمُثَناة الفَوْقية, وقُوفًا وإدْمَاجًا, وربَّما وقفَ عليها بعضهم بالهاء وهو خطأ, قال: ومعناها جُمْلة العدد للكتب, لفظة فارسية.
[وهذا أعْلَى أضْرُبها] أي الإجَازة [المُجَرَّدة عن المُنَاولة, والصَّحيح الَّذي قالهُ الجمهور من الطَّوائف] أهل الحديث وغيرهم [واستقرَّ عليه العمل جَوَاز الرِّواية والعمل بها].
وادَّعى أبو الوليد البَاجي وعِيَاض الإجماع عليها, وقصر أبو مروان الطبني الصحَّة عليها.
وأبْطَلَها جماعاتٌ من الطَّوائف, وهو إحْدَى الرِّوايتين عن الشَّافعيِّ, وقال بعضُ الظَّاهرية ومُتَابعيهم: لا يُعملُ بهَا كالمُرْسل, وهَذَا باطلٌ.
[وأبطَلَها جماعات من الطَّوائف] من المُحدِّثين كشُعبة - قال: لو جَازت الإجَازة لبَطَلت الرِّحلة - وإبراهيم الحَرْبي, وأبو نصر الوائلي, وأبي الشَّيخ الأصبهاني, والفقهاء, كالقاضي حُسَين, والمَاوردي, وأبي بكر الخَجَندي الشَّافعي, وأبي طاهر الدبَّاس الحَنَفي.
وعنهم أنَّ من قال لغيره: أجزتُ لكَ أن تروي عنِّي ما لم تَسْمع, فكأنَّه قال: أجزتُ لك أن تَكْذب عليَّ, لأنَّ الشَّرع لا يُبيح رِوَاية ما لم يَسْمع.
[وهو إحدى الرِّوايتين عن الشَّافعي] وحكاهُ الآمدي عن أبي حنيفة وأبي يُوسف, ونقله القاضي عبد الوهاب عن مالك.
وقال ابن حزم: إنَّها بدعة غير جائزة.
وقيل: إنَّ كان المُجيز والمُجَاز عالمين بالكتاب جَاز, وإلاَّ فلا, واختارهُ أبو بكر الرَّازي من الحَنفية.
¥