تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

اسم المجاز ملاحظة

1

عبد الفتاح السيد

31 بشار مرادني

2

أحمد رباح

32

ابراهيم علاوي

3

رضوان عرقسوسي

33

رمضان معتم

4

غياث صباغ

34

خالد موسى

5

ناظم الخولي

35

محمد بركات

6

رضوان العمري

36

ياسر العلبي

7

ياسين السائق

37

نزار الدقر

8

محمد هاشم رباح

38

فؤاد جباصيني

9

طه سكر

39

خلدون مرزوق الباشا

10

هشام سكر

40

أحمد الكردي

صهر الشيخ

11

زياد حورية

41

إحسان المصري

12

محمد دروبي

42

ياسين كردي

ابن اخ الشيخ

13

محمد خير نجيب

43

أيمن قاوقجي

14

عبد السلام العجمي

صهر الشيخ

44

غالب زريق

15

عمر أمغار

45

معاذ نعمان

16

معتز النوري

46

محمد طيب كوكي

حفيد الشيخ

17

عمر شاكر

صهر الشيخ

47

عبد اللطيف طرابلسي

18

منير خربطلي

48

عادل السنيد

19

منير أبو غيدة

49

عبد الرزاق بلهوان

20

عماد دهمة

50

عبد الرحمن نوفلية

21

فياض علي وهبة

22

سليم مولود المغربي

23

سمير الحلبي

24

فايز محضر

صهر الشيخ

25

محمد رجب آغا

26

ياسر القاري

27

أحمد هزيمة

28

بشار مكية

29

شمس الدين قسومة

30

عبد الله حمامي

7_ أولاد الشيخ:

للشيخ ستة أولاد ذكور وهم: حسن رحمه الله، وصلاح الدين، ومحمد أيمن، ومحمد هشام، ومحمد نزار_ كاتب هذه الترجمة_، وبدر الدين.

كما أن للشيخ تسع بنات. وأكثر أصهار الشيخ هم من أهل العلم وحفظة القرآن الكريم وهم: الشيخ درويش نقاشة رحمه الله، والشيخ محمد سعيد كوكي، والشيخ عبد السلام العجمي، والشيخ عمر شاكر، والشيخ أسامة حجازي كيلاني رحمه الله_وهو من أحد المتميزين في إتقان القرآن وجمع القراءات _ والشيخ أحمد الكردي، والشيخ فايز محضر، حفظهم الله تعالى جميعاً.

8_ وأختم هذه اللمحة بأبياتٍ من الشعر كتبها فضيلة الشيخ المقرئ الجامع الدكتور أيمن رشدي سويد حفظه الله تعالى، وكان قد كتبها في مصر عندما كان يدرس اللسانس في الأزهر الشريف سنة 1401هـ والشيخ أيمن هو أحد الذين جمعوا القراءات العشر على الشيخ وهو أحد المبرّزين في هذا الفن حتى قال الشيخ أبوالحسن مرة في حقه إن الشيخ أيمن سابق فسبقنا، وهذه أبيات القصيدة:

سموت ياسيّدي فوق البريّات

أضحيت قبلة أهل الشام قاطبةً

إذ هم فزعوا يوماً لنائبةٍ في الد

أن يكشف الله إكراماً لجانبكم

ماذا أقول لكم شيخي أبا الحسن

شكوت لله بعدي عن مجالسكم

يا حسرتايَ فلم أعرف لقربكم

شباب زيد لمحيي الدين فاغتنموا

قد اصطفاكم إله العرش فاغتنموا

قد خصكم ربنا فضلاً بشيخكم

فقهاً ونحواً وقرآناً ومعرفة الـ

يتوِّج الكلَّ زهدٌ زانهُ ورعٌ

سألت ربي لكم موفورَ عافيةٍ

وأن أُرَى خادماً في حمل نعلكم

وزَورَ طيبة في ذا العام آمينا

ولست من عصبة الشعر ولكني

ثم الصلاة مع التسليم بعد على

والآل والصحب والأتباع ما قُرِئَتْ

مذ قمتَ تنشر علماً للقراءات

في الفقه والتجويد والروايات

هرِ جاؤوك يرجون الكرامات

كرباً وهمّاً وغماً و البليّات

مقدار حبكم قدر السماوات

في أرض مصر وشوقي للّقاءات

قدراً ولم أستزد فيه بطاعات

شباب زيد احذروا رفع القراءات

وحصِّلوا وادأبوا في كلِّ الاوقات

حبرٌ جليلٌ حوى شتَّى الكمالات

مرويِّ للعشر منه والدِّرايات

وحسن خلْقٍ وخُلْقٍ كالنبوّات

وعمرَ نوح مليئاً بالسعادات

لحجّ بيتِ إله العرش كرّات

ورؤيةَ القبّة الخضرا ونخلات

قيّدتُ ماجاشَ في القلب بأبيات

مَنْ بَعْثُهُ كان ختماً للرسالات

سموتَ ياسيّدي فوق البريّات

ومازال الشيخ يُقرئ إلى الآن والحمد لله، وهناك عدد من الاخوة سائرين في جمع القراءات العشر على الشيخ حفظه الله وبارك في حياته وأدام نفعه آمين.

9_ وهذه صورة عن الإجازة التي يعطيها الشيخ، وفيها طريق السند الذي أُدِّيَ إليه، وهي صورة عن الإجازة في القراءات العشر من طريقي الشاطبيّة والدرّة أجاز بها الشيخ ولده محمد نزار.


[1]- سُكنى حسن آغا الأصلي في حي الأكراد , وهو ينسب الى عائلة أصلها من دارة تلقب عائلة أبو مرق ,وكان وجيها مضيافا وله مضافة في الحي وكان ثريّاً ,ولما توفي رحمه الله تصرف ولده مرعي وهو وحيد له في ثروته كلها وكانت مالا وفيرا

وبأسرع وقت لم يبق شيئا وكانت الجدة (صفية بنت علي الحجة) قد ولدت حسن (والد المترجَم الشيخ محيي الدين) فلما رأت أن زوجها مرعي لم يبق من الثروة شيئا (حتى انه قد باع الدار أيضا رحمه الله تعالى) ذهبت مع ولدها الرضيع حسن إلى حي الحيواطيّة وسكنت جوار دار أختها فاطمة بنت علي الحجة, وكانت للجدة صفية صنعة يدوية تنفق منها على نفسها وطفلها حسن. وكان زوج أختها جزّارا (بائع لحم) فلما كبر حسن تربى عند صهره اللّحام وتعلم منه هذه الصنعة, فهذا سبب السكنى في حي الحيواطيّة (قبر عاتكة) وفيه نشأ (المترجم الشيخ محيي الدين) وتربى.

[2]- هي أخت جدة المترجم لأبيه وعلي الحجة أصله من زقاق العسكري في حي الميدان, وكانت له بنتان فاطمة وصفية, وكان جمالاً لقوامة الحج زمن سعيد باشا اليوسف باشا الحج أيام تركيا, وكان حسن آغا يلقب أبا مرق مرافقاً لباشا الحج، وعلى أثر ذلك خطب حسن آغا صفية بنت علي الحجة لولده مرعي فأنجبت له حسن والد المترجم الشيخ محيي الدين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير