تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو الفضل التمسماني]ــــــــ[13 - 02 - 06, 03:46 ص]ـ

[على فكرة؛ يجب إحياء المسلسل بالسماع المغربي في الموطأ والصحيحين فأخشى أن ينقرض وقد تباهينا به مدة على أهل المشرق، لجزم الحافظ ابن حجر بانقطاعه، وبنى على ذلك انقطاع الحفظ كما نقل عنه. [/ quote]

نعم اخي الشيخ حمزة الكتاني فقد تغافلنا عن علماءنا ومسندينا وسماعاتنا وعلومنا اين اليوم سماع الكتب الحديثية بديارنا المغربية ولقد سمع وقرأ واحيا كثيرا من ذلك أخي الشيخ المسند مفيد الديار المغربية ابو الاسعاد خالد السباعي حفظه الله وزاده توفيقا على جماعات من شيوخ المغرب تم لي بحمد الله حضور جزء من ذلك كقراءته للموطا على شيخنا العلامة الفقيه المعمر محمد البقالي لجميع الموطا في اقل من عشرة مجالس ولله الحمد فاسال الله ان ينفعنا ويوفقنا لنقل كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم

ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[13 - 02 - 06, 05:49 ص]ـ

غفر الله لي ولكم، وهل غاب عنكم اصطلاح المحدثين أن: (ثنا) = حدثنا، وكلمة حدثنا تنبئ عن السماع .......

ارجع إلى نص إجازتي وستجد أنني قرأت الكتاب من أوله إلى آخره في 80 مجلساً عرضاً على الشيخ وحفظاً له، وأن الشيخ الكعكة من المعلوم عنه حفظه للموطأ وغيره وعرضه له على شيخه خلف ومن المعلوم حفظ شيخه وسماعه له ........

جزاكما الله كل خير ......

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[13 - 02 - 06, 04:30 م]ـ

غفر الله لي ولكم، وهل غاب عنكم اصطلاح المحدثين أن: (ثنا) = حدثنا، وكلمة حدثنا تنبئ عن السماع .......

ارجع إلى نص إجازتي وستجد أنني قرأت الكتاب من أوله إلى آخره في 80 مجلساً عرضاً على الشيخ وحفظاً له، وأن الشيخ الكعكة من المعلوم عنه حفظه للموطأ وغيره وعرضه له على شيخه خلف ومن المعلوم حفظ شيخه وسماعه له ........

جزاكما الله كل خير ......

أخي الكريم، ثنا، عند المتقدمين تعني السماع، ولكن عند المتأخرين لا يضبطون بالضرورة معناها، ما لم يكن نص في الإجازة بسمعته من أوله إلى آخره أو ما شابه هذا اللفظ. ونحن نرى أن الكزبري مازال المتأخرون يذكرون سماعه للكتب الستة، بل حتى صاحب فهرس الفهارس احتفى بذلك، ولما طبع ثبته رأينا بأنه إنما قرأ أوائلها فقط، لا جميعها ..

وما ذكرتموه من أنه معلوم حفظ الشيخ الكعكة للموطأ فليس بعلمنا، ولا كذلك الشيخ أبو النصر خلف، على أن الاعتناء بالموطأ في بلاد الشام قليل، فتسلسله بالسماع يحتاج إلى تصريح من السامع ...

نحن لا نقول هذا تكذيبا، حاشا لله تعالى، إنما تثبتا، وإن كان الشيخ الكعكة وشيخه خلف يحفظان الموطأ، وإن كان التسلسل بالسماع التام غير المنقطع للكتاب، فهذا أمر نفتخر به ونسعد له .. وطلبنا للتوثيق ليس لشيء إلا لنفتخر بذلك وندونه على اطمئنان، وربما يقصد طلبة العلم الشيخ الكعكة حفظه الله من أجل الحصول على التسلسل ... والسلام.

ـ[العاصمي]ــــــــ[13 - 02 - 06, 07:29 م]ـ

توفّي الشيخ قبل ثماني سنين، رحمه الله تعالى.

وقد وقعت بعض الأخطاء في إجازته؛ منها: سقوط أحمد بن يزيد بن أحمد بن بقي من سنده، وتصحيف ابن فرج إلى ابن فرح، ويحيى بن عبد الله إلى ابن عبيد الله، وابن جابر الوادي آشي إلى أبي جابر ...

وفّق الله الجميع إلى ما يحب ويرضى.

ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[14 - 02 - 06, 02:30 ص]ـ

فتح الله على الجميع، وجزاكم الله كل خير.

ـ[أبو الحسن المدني]ــــــــ[20 - 02 - 06, 08:41 ص]ـ

ومن الأسانيد السماعية في الموطأ هو سند السيد مساعد بن بشير بن علي بن الحاج سعد الحسيني السوداني حيث قرأه كاملا على شيخه الفكي العثماني وهو على العلامة الفاهم محمد هاشم الألفا هاشم الفوتي المدني وهو على فالح الظاهري وهو على العارف بالله السيد محمد بن علي بن السنوسي الخطابي بسنده.

ـ[عمر التميمي]ــــــــ[25 - 02 - 06, 02:04 ص]ـ

بارك الله لك في السماع لموطأ الامام مالك

وجعلك وشيخك من علماء الامة الناصحين

ـ[أبو البشائر]ــــــــ[08 - 03 - 06, 08:37 ص]ـ

إسناد جيد وهو مع نزوله عالي القدر لطيف بالسماع المسلسل عن الأئمة هنيئاً لك به.

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[21 - 07 - 09, 11:26 م]ـ

بارك الله لك في السماع لموطأ الامام مالك رضي الله عنه

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[22 - 07 - 09, 04:29 م]ـ

بارك الله فيكم

سماع أحمد الله للموطأ من نذير لم أجد فيه نصا، ولم يرد في إجازة أحمد الله لمجيزنا الزبيدي، وإن كان لا يستبعد.

وسماع الفوتي من فالح لم أجد فيه نصا كذلك، وفوق محمد السنوسي السند السماعي بحاجة للتحرير.

وكذلك الشاه عبد العزيز لم يسمعه كاملا على أبيه، وإنما صرح بسماعه للمرفوعات ضمن شرح الموطأ، وانه أكمل بقية الكتب على خلفائه.

ولكن أخي الشيخ أبا الفضل حصل له -بعد كتابة الموضوع- رواية الموطأ بسند مسلسل يقينا بالسماع إلى نذير.

وذلك عن الشيخ عبد الوكيل عن أبيه، عن البتالوي عن نذير.

والشيخ ثناء الله المدني، عن عبد الله الروبري، عن عبد الجبار الغزنوي عن نذير.

والسند الذي أورده فضيلة الشيخ المكرم حسام الكيلاني فيه إشكالات في صيغ التحمل، فبعضه لا يصح يقينا، مثل الرواية بالتحديث بين الحصاري وابن حجر، وبعضه بحاجة للتوثيق من مصادر كل طبقة، أما الطبقات القريبة فالشيخ حسام أدرى بها، والله أعلم.

بوركتم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير