تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[28 - 02 - 06, 11:09 م]ـ

الأخ العزيز الشيخ حمزة الكتاني، سلمه الله،

أنا نقلتُ ما كتبه الشيخ إدريس الكتاني حفظه الله في إجازته المطبوعة من روايته عن الزكاري، وسنه تحتمل الإجازة منه، لأنه وُلد سنة 1922 بتقويم النصارى كما أخبرني هاتفيا، وهذا يوافق سنة (1340 - 1341)، وأما كون الأمر اختلط على الشيخ نفسه فهذا لا علم لي به إلا ما أخبرني به مؤخراً الأخ الشيخ خالد السباعي حفظه الله، ثم أنت، وليس من عهدتي على كل حال، ولعلك تفيدنا بتفصيل ذلك، فأنت قريب من الشيخ نسباً وبلداً، وجزاك الله خيرا.

وأدعو جميع الإخوة الكرام الذين مروا على مقال الشيخ باذيب أن يُبدوا رأيهم بعد أن قرؤوا توضيحي، وجزاهم الله خيرا.

الأخ الكريم الشيخ زياد التكلة وفقكم الله وبارك بكم على ما تقومون به من جهد علمي مشكور. وحول ما سألتم عنه راجعوا غير مأمورين الرابط التالي:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=73745&highlight=%C7%E1%DF%CA%C7%E4%ED

أما بخصوص لوك الأخوة أعلاه بعرض الأخ با ذيب، فهذا غير لائق، والشيخ با ذيب عالم مطلع، متبصر معتدل، وليس من أتباع الشيخ محمود سعيد ولا من أنصاره ولا أنصار فكره حتى يتكبد مشقة الدفاع عنه، هذا على موقفي الخاص في احترام الشيخ محمود سعيد وتقديره، وإن كان أمر مصنف عبد الرزاق وزيادته يحتاج إلى مباشرته للموضوع، وكم كنت تمنيت لو تحدث هو نفسه - الشيخ محمود سعيد - وفند ما اتهم به، لأنه اتهم بأمر عظيم وهو وضع الحديث والمشاركة في ذلك، وإن كنت - حسب معاشرتي الشخصية له، وعدم اتفاقنا على كثير من الأمور - أستبعد تعمده الوقوع في ذلك.

أما الشيخ با ذيب فهو رجل نبيل، حيي، كريم المعشر، نعرفه معرفة ضرورية، وقد أسدى للعلم والثقافة - على صغر سنه - خيرا كثيرا، من باب تحقيقاته النافعة، فلا يليق التحدث إلى شخص كهذا باللمز والطعون، فهذا أمر لا يوافق الشرع ولا الأخلاق.

ولا كذلك الشيخ التكلة، فهو عالم فاضل، مسند بحاث، بيننا التدبج في الرواية، ولا نسمع عنه سوى الخير والفضل، ولوك من لاكه من أهل منتدى "النفيس" فأولئك طغمة من المتعصبين للسادة الغمارية تعصبا أفسد الدين والعلم، وهم يقعون في الجميع، فالواجب إهمالهم وعدم قراءة مشاركاتهم لأنهم جهال، كما يمثلهم هنا في الملتقى المسمى "الضعيف"، فهؤلاء لا يعرفون إلا اللمز والشتم، والطعن في الأكابر والأصاغر، ومثلهم يعامل معاملة العدم لمن لا يملك ردعهم، وإلا يقصون ولا كرامة.

والحاصل؛ المبحث قيم، وفيه الجديد، والباحثون أدوا ما عندهم بعلم وتثبت، فنتمنى أن يبقى الحوار على هذا المستوى، والسلام ..

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[28 - 02 - 06, 11:36 م]ـ

محمود سعيد ما دام أنه صاحبك فالله المستعان وعليه التكلان يا كتاني وكأنك تحاول تدافع عنه بطرف خفي في هذا العار والشنار والمسالة ماهي اقحام لممدوح في الموضوع فامرك وامره معروف لكن المشكلة في كون باذيب يحاول في هذا الوقت بالذات ان يطعن في التكلة فهل باذيب طول الفترة الماضية ماقدر يرد على التكلة وبين حالها وهو يروي عن ابن عقيل عنها!! ويجيز الناس من طريقها ويكتم العلم طول الفترة اللي راحت

وهالحين تجيه الغيرة!!!

أظن الأمر واضح للجميع

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[28 - 02 - 06, 11:48 م]ـ

جزى الله أهل الحديث خيرا،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للأشج، أشج عبدالقيس "إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة" رواه مسلم

والأناة هي التثبت وترك العجلة.

وليتنا نحمل كلام بعضنا على أحسن المحامل

ـ[الشافعي]ــــــــ[01 - 03 - 06, 12:10 ص]ـ

يا بنَ بنتِ النبيِّ بأبي هما وبأمي

ألا أظهرتَ لنا متابعتَك لشيء من إنصاف جدك العظيم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم؟

كان فدته نفسي أسلم الناس صدراً وأطهرهم قلباً، ومع ذلك فقد ((روي)) عنه نهيه أن يبلَّغ عن

أصحابه ليخرج إليهم سليم الصدر.

وتقول يابن الأكرمين الأطهار: ((فهؤلاء لا يعرفون إلا اللمز والشتم، والطعن في الأكابر والأصاغر،

ومثلهم يعامل معاملة العدم لمن لا يملك ردعهم، وإلا يقصون ولا كرامة))

فما بالك بمن يعمد إلى هؤلاء فيفتح لهم باب الطعن والقدح في أهل الإسلام بالظنون والأوهام؟؟؟

فهل من وصفته بأنه "عالم مطلع، متبصر معتدل" يليق به أن يحدث السفهاء بما يحسبه زلاتِ من

اتخذوه خصماً، بل غرضاً؟؟؟ وما وقع له ذلك اتفاقاً! بل بحث عنهم وقصدهم وسجل لديهم ليطلعهم

على ما وقع عليه ((علمه واطلاعه وتبصره واعتداله)

ويا حبذا أيها السيد الشريف أن تذكر لنا بعضاً من "الأخوة" الذين لاكوا عرض باذيب أعلاه فيما

زعمت، وتدلنا على أقوالهم التي لاكوا بها عرضه!

أضاق صدرك بنقد تصرفه المشبوه ومطالبته ببيان عذره فيه، والمبادرة إلى إصلاحه بما يوجبه عليه

الدين والخلق الفضيل؟؟؟؟

"والحاصل" أن هذا هو موضع الاعتراض والتعجب والاستهجان في عمل الأخ باذيب، وإلا فأصل مقاله

قد علِّق عليه بلين القول والخطاب، وأخذناه بحسن الظن مع أن فيه ما فيه.

لكن جنابكم قد أغضيتم الطرف عن المنكر الذي صنع -حياءً! أو مداراة أو لسبب لا أعلمه- ولم

تشيروا إليه بأي انتقاد ورحتم تتشاغلون بذكر علم الرجل وفضله وصغر سنه وتحقيقاته!

والله عز وجل يقول: ((وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى))

والله المستعان!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير