تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[01 - 03 - 06, 08:24 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا شيخ زياد ,وبارك الله فيك.

ونحن بانتظار رد باذيب واعتذاره.

ـ[أبو هاشم الحسني]ــــــــ[01 - 03 - 06, 09:39 ص]ـ

جزى الله أهل الحديث خيرا،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للأشج، أشج عبدالقيس "إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة" رواه مسلم

والأناة هي التثبت وترك العجلة.

وليتنا نحمل كلام بعضنا على أحسن المحامل

أوفقك الرأي أخي الفاضل عبد اللطيف، وحبذا لو يظل الموضوع في إطاره العلمي ففيه الكثير من الفوائد العلمية:

1 - حكم الرواية عن العامي

2 - حكم إجازة العامي

3 - حكم التوكيل

4 - حكم الرواية بإجازة أهل العصر

5 - حكم إجازة المعدوم

6 - حكم الاجازة لمن سيولد

وما إلى هناك من فوائد علمية وجدتها في ثنايا مشاركات الأخوة في بداية الموضوع، فلا تحرمونا من هذه الفوائد الاسنادية واتركونا مما كدر.

والأخوان الكريمان خير من يتكلم في هذه الفوائد، فقد عالجا مسائل الاسناد والرواية وغاصا في مسائلهما ونقبا عن فرائدهما، وقد سمعنا منهما فرائد النصوص ونوادر الاجازات.

فبالله عليكم عالجوا الأمر في هذا النطاق، واتركوا كلام وسفاف بعض مبغضي الصحابة -رضوان الله تعالى عليهم أجمعين- ولا تلتفتوا إليهم، ولنلتفت لهذه الفوائد الفرائد.

وجزاكم الله خيراً

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[01 - 03 - 06, 11:52 ص]ـ

إخواني الأفاضل:

السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته.

أشكركم جميعا على تفاعلكم مع الموضوع.

لكن يظهر أنه لا بد من وضع بعض النقاط على الحروف.

1) استغربتُ حقيقة نشر الأخ الشيخ باذيب للموضوع في منتديات أخرى -كما يقول الإخوة-

ولم أطالع إلا منتدى النفيس الذي أسموه، وليتني لم أطالعه، لا لما أصابني من كلام وشتيمة وتهجم، لا والله، ولكن لما وجدته من بعض الهالكين من الوقيعة في خال المؤمنين معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، ولعنه، بسبب هذا الموضوع! هذا أولا، ثم الوقيعة في شيخنا ابن عقيل بالجهل والباطل.

فأقول للشيخ باذيب: هل يرضيك هذا الذي حصل؟ وأي فائدة في نشرك لمقالك هناك بين غلاة المتصوفة والشيعة، ومن الواضح أنك ما سجلت إلا لأجل هذا الموضوع فقط، فعدد مواضيعك واحد فقط، وهو هذا! هل المسألة نصيحة ونقد علمي أم تشهير وإثارة وتشفي؟ أعيذك بالله من الثانية، وأجلّك عنها.

فما دمت مسجلا هناك فيلزمك تصحيح الوضع الذي تسببتَه بنفسك، وطالت غائلته شيخك، بل أحد الصحابة الكرام!

2) لقد كنتُ منتظراً لمحاولات تشويه صورتي بعد دفاعي عن سنّة الحبيب صلى الله عليه وسلم، عبر كشف حال مصنف الحميري وممدوح ومن معهما، لأني أعلم أن القوم لا خلاق لهم، ولو كانوا يخافون الله لما تجرؤوا على تواطؤ الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم، وترويجه ونشره، ولسلم من شرهم الصحابة الكرام، فضلا عن أئمة الإسلام الأعلام، فكيف بمن يُفسد عليهم باطلهم ويكشف زيفهم؟ وأعلم أنهم لن يستطيعوا الرد بعلم، ولذلك فلا أستبعد أن يُدفع بعض الناس للقيام عنهم بالمهمة، سواء شعر أو لم يشعر المراد من دفعه، وأرجو أن لا يكون الشيخ باذيب كذلك، فما زلتُ أرجّي فيه الخير، ولعله إذا وضّح الأمور تنحصر كثير من الإشكالات والتساؤلات.

وواضح أن القوم بدؤوا باستغلال مقال أخي الشيخ باذيب ضدي، فما قرأتُه في ملتقى النفيس هو بداية الأمر، وهم أخذوا مقال الشيخ ولم يلتفتوا لردي، وكأنه غير موجود! فما صدقوا وطاروا بالتشنيع عليّ! وبماذا؟ بأنني ناصبي (لدفاعي عن الصحابة!)، ومن أقطاب الوهابية في زماننا؟ الخ!

ولعل الشيخ باذيب لتسجيله هناك يُبصّر من كانت البصيرة همّه في ذاك المكان، ويذكر حصيلة الحوار العلمي بيني وبينه، وذلك ظني به.

ولن أستعجل في تغيير نظرتي عن الشيخ باذيب حتى أرى رده وتوضيحه هنا، فلعل له عذرا في غيابه لا نعلمه، كما أنه كان لدي عذر لا يعلمه، وإني أشجعه على إبداء ما لديه (هنا)، وليس في مكان آخر، لأتمكن من إبداء ما لدي أيضا.

ولتعلم يا شيخ باذيب أن عددا من إخواني اتصل بي طالبا مني الهدوء والروية معك (بالذات) في الردود، مثنين عليك بأن عندك إنصاف وتحرٍ للحق، فقلت لهم: هذا ما أنويه أصلاً، وهو ظني به. ومن هؤلاء الشيخ عبد الله ناجي، والشيخ صالح العصيمي.

3) الأخ العزيز الشيخ حمزة الكتاني وفقه الله:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير