تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بيان هام جدا .. العلامة الحبشي ينفي وكالته!!]

ـ[محمد أبوبكر باذيب]ــــــــ[14 - 03 - 06, 06:31 م]ـ

هذا بيان للأخ زياد التكلة ولكل من أخذ عنه بوكالته المدعاة من شيخنا العلامة الفقيه الصالح الحبيب أحمد بن علوي الحبشي .. فقد زرته ظهر هذا اليوم بمعية استاذنا الشيخ مجد مكي رعاه الله وسألناه عن صحة وكالته للتكلة، وكتبنا له رسالة بهذا الخصوص، فأجاب بما نصه:

بسم الله الرحمن الرحيم

اطلعت على ما كتبه الولد محمد باذيب حول قضية وكالتي للمسمى زياد تكلة، وقد تفاجأت بهذا الخبر، فلم تصدر مني أي وكالة لأحد في حياتي!!.

غاية الأمر أن أجيز من طلب الإجازة مني في المجالس الخاصة أو العامة، وتكون هذه الإجازة خاصة بمن طلبها فقط، وبهذا فإني أنكر هذا الأمر، واعلن أنها مفتراة علي، ولم تصدر مني للمذكور اي وكالة، والله المستعان ..

أملاه الحبيب أحمد بن علوي بن علي الحبشي 14 صفر 1427 بجدة.

وكتب بخطه آخره ما نصه: (كتبه أحمد بن علوي بن علي الحبشي .. عفا الله عنه)

هذا ..

وقد علم السادة أبناء المطوف المكي الشهير مجيزنا السيد الفاضل محمد بن صالح المحضار، على ما أثبته محمد زياد تكلة من وكالة أبيهم له .. فأنكروا هذا الأمر جملةوتفصيلا، وقالوا بأن والدهم في حالة صحية لا تسمح له بالحديث مع أحد منذ ما يزيد على خمس سنوات .. والله أعلم بحقيقة الأمر!!

ـ[أبو عمر]ــــــــ[14 - 03 - 06, 06:53 م]ـ

أرجو من الشيخ باذيب حفظه الله أن يؤكد لنا ما ذكره، بتوقيع الشيخ بإثبات نفيه الوكالة، أو بإشهاد بعض طلبة العلم , والله يتولانا وإياكم

قلتم:

قالوا بأن والدهم في حالة صحية لا تسمح له بالحديث مع أحد منذ ما يزيد على خمس سنوات

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فكيف تحدث معكم , أو كتب لكم؟

والله أعلم بحقيقة الأمر!!

ـ[العوضي]ــــــــ[14 - 03 - 06, 07:09 م]ـ

كل هذا من أجل المانع وصاحبه أم أنه الحق الذي لم يعرفه أحد إلا أنت!

ـ[أحمد الشبلي]ــــــــ[14 - 03 - 06, 07:26 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أما توكيل السيد محمد بن صالح المحضار للأخ محمد زياد التكلة -كفاه الله شر الحاسدين- فصورته أمامي الآن، وقد خط تحته الشيخ توقيعاً بيد مرتعشة، وقال: إنه يكفي، وقال أيضاً: أجزت كل من تجيزه، وفيه حضور من يشهد من الأفاضل.

وتاريخه يوم الثلاثاء الرابع من جمادى الآخرة سنة عشرين وأربعمائة وألف للهجرة.

وأما ما نقل عن السادة أبناء الشيخ حفظه الله وحفظهم -إن صح- فخلاف ما تقتضيه الديانة من التثبت والشهادة بما أحاط به العلم، والتورع عن إنكار ما غابوا عنه أو غاب عنهم، والتوكيل أقدم من السنوات الخمس المذكورة كما تقدم.

أما توكيل الشيخ الحبشي فلا زلت أنظر فيما بيني يدي من مصورات، ولعلي أنقل ما يفيد إذا وقفت عليه أو لعل الأخ الكريم زياداً يفعل إذا حضر.

وإني أدعو الإخوة المشرفين إلى أن يكفونا شر الأشرار، وهذا العبث الذي لا يستفاد منه إلا التشكيك بالإخوة الأفاضل، والطعن في شيوخ الرواية، ممن قد يغيب عنهم اسم شخص لقوه أو حادثة جرت منذ سنوات نظراً لكبر السن، فإذا ظهر خطه على عين ما أنكر أورث طعناً فيه عند من لم يعِ ما حيك في الخفاء.

كما أدعو كبار المسندين من إخواننا في هذا الملتقى إلى التدخل، فإنه لا يسعهم الآن أن يبقوا عى الحياد مع ظهور البغي والظلم، وهذه أمانة قد وجب عليكم أداؤها.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[14 - 03 - 06, 07:41 م]ـ

والله خيو بدى صوره لذيب عشان نكبسه

ـ[محمد أبوبكر باذيب]ــــــــ[14 - 03 - 06, 08:12 م]ـ

هذه صورة طبق الأصل عن البيان الذي أملاه العلامةالحبشي حفظه الله ..

والعجب من قول من يتقول على المشايخ رعاهم الله إنكارهم للوكالات وردهم لها، وأن هذا يطعن في أقوالهم ومصداقيتهم،، فكلام لا محل له من الإعراب .. سبحان الله، هل يجتمع كل هؤلاء المجيزين ويجمعون على أمر ويبطلونه، ثم تبقى العصمة لمن تسمونهم (شيوخ الرواية؟؟) إن هذا لشئ عجاب!!!

ثم أخبرونا بالله عليكم،، كيف كان الأستاذ التكلة يأخذ الوكالات؟؟ حدثني السيد مالك السنوسي رعاه الله أنه لم يتلفظ بلفظ الوكالة مطلقا، وإنما قدم له استدعاء نسي نصه، لأنه لم يحصل من التكلة على نسخة منه، وفيه صيغة توكيل لعله لم يتنبه لها،، ولعل الأستاذ فعل هذا مع غيره من الشيوخ،، والعجب هو كيف حصل على وكالة من الشريفة رحمها الله، تلك المرأة التي حسبما بلغني أنها امية، لا تقرأ ولا تكتب، وحسبها أن تحفظ بعض السور التي تقرأها في الصلاة .. ولا أظنها أبدا تعرف معنى الوكالة، إلا إذا كانت قد لقنت، أو بصمت على ورقة قدمت إليها!!

فبالله عليكم معشر الإخوة العقلاء: هل بهذه الطرق يعد الشخص وكيلا؟؟ وهل بهذه الطرق يحصل العلم والرواية والإسناد!!

أما صيغة إجازة السيد المحضار فنود أن نرى صورتها إذا لم يكن هناك مانع لدى من لديه الأصل أو الصورة .. وليس لا اي شخص حق في الطعن في ديانةأحد، أو أمانته بسبب إنكاره لامر ليس معتادا حصوله،، لأنهم اعني أبناء المحضار هم ألصق الناس به، ويعلمون منه ما لايعلمه غيرهم عنه!!

وإذا صحت الإجازة باللفظ الذي ذكره المتنكر باسم (الشبلي) فلنا ولكم حديث آخر بشأنها .. فلا داعي للمكابرة لامنا ولا منكم.

والعجب هو من سرعة رد ودفاع (الشبلي) هنا، و (الشافعي) فيما تقدم من مداخلات!!

وكاني ب (الشبلي) هذا الذي أوراقه حاضرة على الفور على اتصال دائم بالأستاذ تكلة!!! وكذلك (الشافعي) المدافع والمنافح،، كلاهما يصف التكلة باوصاف مقاربة،، وكلاهما في انتصار دائم ودفاع ومرافعة،، ثم هذا الوصف الدقيق للخطوط والحضور والتواريخ .. ووصف الوضع الذي كان حال وقوع الإجازة .. والدفاع عن كل جزئيات المداخلات .. مما لا يمكن تصديق إمكانه سوى من شخص واحد فقط لا غير , غذ أن توارد الأفكار بهذه الكيفية ضرب من المستحيل!!

وكل هذا ينادي بتكرار ما وقع لنا مع أبي الوفاء العبدلي!!!!!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير