إذن فقد كشر الذيب عن الأنياب القذرة فالحمد لله
عسى أن لا يدخل الآن من يدعو إلى إحسان الظن
نقلت عن علوي الحبشي قوله ((اطلعت على ما كتبه الولد محمد باذيب حول قضية وكالتي
للمسمى زياد تكلة))
وحبذا لو تضعوا صورة ما كتبه الولد محمد باذيب لنرى ماذا افترى الولد على الشيخ فالكلام صريح
في أن الأمر أكثر من مجرد إخباره بالوكالة إذ هذه لا تحتاج كتابة الولد، يكفي أن يقول الولد للشيخ
إن التكلة يجيز عنكم بالوكالة.
((هل يجتمع كل هؤلاء المجيزين ويجمعون على أمر ويبطلونه، ثم تبقى العصمة لمن تسمونهم
(شيوخ الرواية؟؟) إن هذا لشئ عجاب!!!))
كل هؤلاء المجيزين يا باذيب؟؟؟؟؟
طيب دعنا نعدهم!!!!!
- أما الشيخ الناخبي فقال بنفسه فيما نقلت عنه بنفسك في موضوع سعيك في إلغاء وكالات
الفضلاء كالشيخ عبد الرحمن الفقيه وغيره ((بخصوص الوكالة التي صدرت مني لبعض طلبة العلم،
وإني أعترف بأني كنت أجزت لبعضهم بأن يجيز عني لمن هو مؤهل للإجازة)) إذن هذا انتهينا منه
- وأما الشيخ السنوسي فقد رجع صاحبك عن كذبته ونقل عن الشيخ ((إلى فضيلة الأخ محمد زياد
التكلة سلمه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,, وبعد: فقد سبق وأن أجزناكم بالوكالة كي
تجيزوا بالنيابة عنا))
- وأما علوية فقد كانت فضيحتك في موضوعها بـ ((جلاجل)) كما يقول إخواننا في وادي النيل
- وما الشيخ المحضار فاعترفت بأنك لم تتمكن من الوصول إليه والكلام معه
من بقي؟؟؟؟؟
علوي الحبشي؟؟؟؟؟ أهذا من تسميه كل هؤلاء المجيزين، ويجمعون؟؟؟؟؟ صحيح أنك لا تستحي
يا ولد الذيب
وإن شاء الله نرى فضيحتك في هذا أيضاً، لنكبر عليك أربعاً بعد أن حفرت قبر أمانتك بيديك
((حدثني السيد مالك السنوسي رعاه الله أنه لم يتلفظ بلفظ الوكالة مطلقا، وإنما قدم له استدعاء
نسي نصه، لأنه لم يحصل من التكلة على نسخة منه، وفيه صيغة توكيل لعله لم يتنبه له))
يكذبك صاحبك الكذوب فقد نقل عن السنوسي ما تقدم نصه وهو ((إلى فضيلة الأخ محمد زياد
التكلة سلمه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,, وبعد: فقد سبق وأن أجزناكم بالوكالة كي
تجيزوا بالنيابة عنا)) فكفّ عن الأكاذيب يا ولد باذيب
((والعجب هو كيف حصل على وكالة من الشريفة رحمها الله، تلك المرأة التي حسبما بلغني أنها
امية، لا تقرأ ولا تكتب، وحسبها أن تحفظ بعض السور التي تقرأها في الصلاة .. ولا أظنها أبدا تعرف
معنى الوكالة، إلا إذا كانت قد لقنت، أو بصمت على ورقة قدمت إليها!!))
الآن صار باذيب يدندن حول أمية علوية وحفظها لبعض السور، بعد أن كان يتراقص ألماً حول قضية
عمرها ولم يخبرنا بما بلغه بهذا الشأن، بعد أن كان يطلب مزيد تعريف بها ويرجو الدلالة عليه، بعد أن
ادعى أنه يعرفها وزوجها وأسرتها ووووو
أما كيف حصل الأخ التكلة على وكالتها فقد بينه هو بنفسه فقال ((وهما السيدة علوية، وعمرها
المحقق آنذاك 97 سنة، والسيد محضار، وعمره 98 سنة إلا ثلاثة أشهر، كما كتب لي بخطه،
واستجزتُ منهما لنفسي ولعدد كبير، بعد أن أفهمتهما معنى الإجازة كتابة ولفظاً، وعرّفتُهما كيفية
دخولهما في إجازة السيد أبي النصر، وأخذتُ منهما توكيلا بالإجازة، وكان معي السيد محمد بن
علي وإخوانه، وبعض أقارب كلا المجيزَين.))
والحقيقة هذا أكثر من كاف في الموضوع، ومخرس جداً لألسن الحقد.
((فبالله عليكم معشر الإخوة العقلاء: هل بهذه الطرق يعد الشخص وكيلا؟؟ وهل بهذه الطرق يحصل
العلم والرواية والإسناد!!))
التوكيل يحصل بالطريق التي شرحها أخونا التكلة ولا شك
وأما العلم فإن كنت تظن إجازاتك وأسانيدك تورث علماً فقد غرتك نفسك
وأما الرواية والإسناد فبأقل من ذلك بكثير
((وإذا صحت الإجازة باللفظ الذي ذكره المتنكر باسم (الشبلي) فلنا ولكم حديث آخر بشأنها .. فلا
داعي للمكابرة لامنا ولا منكم.))
أما المكابرة فأنت أبوها وأمها!!!!!
ويكفي موضوع عنزة ولو طارت الذي فتحته عن علوية الحبشي
ويكفي موضوع إجازة الخطيب
ويكفي موضوع مصطلح الوكالة عند الحضارم!!!!! صار لهم اجتهاد في علوم الحديث
و و و و و
وأما إذا صحت الإجازة فلا أقل من أن يطردك المشرفون من هنا شر طردة وتقر على نفسك بالنصب
والاحتيال على المشايخ
يقول أبو الكذب المدني ((هذه هي مشكلة الاستدعاءات, فكم من استدعاء فيه مالا يرضاه الشيخ
فيوقع ويجيز ظنا منه بأن فيه أسماءا فقط, وقد لا يتنبه الشيخ إن قرئت عليه, فالرجاء التأكد والتثبت
والتحقق))
إذا كان الشيخ لا يقرأ ما هو مكتوب، ولا يعي ما يقرأ عليه، فليست المشكلة في الاستدعاء!!!!!
وما أدراك أنه وقع وأجاز ظنا بأنها أسماء؟؟؟؟؟ ربما يحسبها قائمة مقاضي يراد شراؤها له!!!!! هؤلاء
الشيوخ الذين تتحدث عنهم إما يعششون في أفكارك، أو عنده مشكلة عقلية جادة
ولي عودة قريبة إن شاء الله
ـ[ضعيف]ــــــــ[15 - 03 - 06, 09:33 ص]ـ
لقد تسرعت يا أبا الوفا بسبك للأخ الفاضل باذيب ووصفته بأنه مجرم وهذه شدة منك غير محمودة فنحن أخوة نتحاور في أمر هين للغاية وللعلماء هنا بيان فيمن حدث ونسي فاذا أصر الشيخ على الانكار فقوله مصدق الافي وجود قرائن أخرى كالكتابة بشرط الاعتراف بها من الطرفين 0
وما نحن فيه ينبهنا الى ضرورة التثبت في الرواية وترك التوسع الالمصلحة اسنادية ظاهرة ونٍسال الله أن يقوينا 0وأن نحافظ على أخوتنا الاسلامية0
¥