ـ[أبو هاشم الحسني]ــــــــ[18 - 03 - 06, 10:12 ص]ـ
إلى المدعو: "الشافعي"
لا أقول لك إلا راجع كلماتك التي كتبتها لتعلم مدى سفه كتابتك وأسلوبك
ومدى خروجك عن الأدب وحسن الكلام عند الاختلاف
الذي تعلمناه من سلفنا وعلمائنا رحمهم الله تعالى
وأربأ بنفسي عن الرد عليك
وأقول لك في النهاية ليس أهل الحديث كذلك
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ـ[ضعيف]ــــــــ[18 - 03 - 06, 11:33 ص]ـ
كفاكم جدا يا أخيار التراشق في موضوع ليس من ورائه كبير فائدة والحمد لله الذي عافانا من هوس الاجازات 0
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[18 - 03 - 06, 04:03 م]ـ
فسأقول لك: هم غالبهم من المتصوفة (القبوريين!! كم في مصطلحات بعضهم) ومن الأشاعرة (الجهمية!!) ..
فإذا علمت ذلك فلم التهافت لاستجازتهم بل محاولة بعضهم أن يحول المشايخ الصوفية إلى سلفية للتعمية كما فعلوا مع الناخبي وعبد القادر شرف الدين وغيرهم!!
أجبني لم يتهافت الشيخ التكلة وغيرهم ممن عقائدهم كفرية!!!! كما في رأى الشيخ التكلة وغيره!!
انظر هذا المدعو بالشافعي يهذي ويقول: أنه اكتشف أني أعادي الشيخ التكلة لأجل العقيدة!!!! وأنا كنت أتكلم عن إجازات!!
أفلم يفقه هذا المدعو بالشافعي أن الشيخ التكلة يأخذ عن مبتدعة بل عقائدهم كفرية!!!! كما في نظر الشيخ التكلة.
والآن أسألك: هل يرضى مثل هؤلاء المشايخ أن يجيزوا فضلا عن أن يوكلوا ممن يرمونهم بالإبتداع والضلال والكفر فضلا عن أن يجيزوا؟؟؟
..
وها نحن نرى تهافتهم على الإستجازة من المعمر التهامي التجاني والذي هو أشعري صوفي بل تجاني الطريقة من أتباع طريقة السيد أحمد التجاني الحسني!!!!!!
وقبل ذلك تهافتوا للإستجازة من المعمر محمد بن درويش الخطيب الأشعري الصوفي!!!
وقبل ذلك تهافتوا للإستجازة من المعمر السيد أحمد بن صالح الحبال الأشعري الصوفي!!!!
كما استجازوا قبل من الشيخ حسين عسيران الأشعري النقشبندي رحمه الله!!!
وسنشهد بعد أيام من يطلب الإجازة من الشيخ شكري لحفي الصوفي الأشعري الذي يقدس الشيخ الأكبر محيي الدين ابن عربي!!!!!!
كما هم يستجيزون من الشريف المعمر محمد البقالي الصوفي الذي كان من أقدم تلامذة الغماري والذي يرى آراءه!!!!
أجيبوني: إذا كانت الرواية كما تقولون عن المبتدعة تجوز كما يقولون؟؟ فما بال الرواية عن الطرقية الذين يستغيثون بغير الله فينادون الرسول صلى الله عليه وآله وسلم؟؟؟؟ والذين يؤولون الصفات؟؟؟؟؟
أجيبوني هل هي جائزة؟؟؟؟ ولم تلاحقونهم وتطلبون وكالاتهم!!!!
وجهة نظر كما يقول ابن خميس!!!
قال الخطيب البغدادي رحمه الله في الكفاية
حدثنا أبو نعيم الحافظ، في المذاكرة، حدثني محمد بن المظفر، قال: سمعت قاسم بن زكريا المطرز، يقول:
«وردت الكوفة، فكتبت عن شيوخها كلهم غير عباد بن يعقوب،
فلما فرغت ممن سواه دخلت عليه، وكان يمتحن من يسمع منه،
فقال لي: من حفر البحر؟
فقلت: الله خلق البحر،
فقال: هو كذلك، ولكن من حفره؟
فقلت: يذكر الشيخ،
فقال: حفره علي بن أبي طالب رضي الله عنه،
ثم قال: من أجراه؟
فقلت: الله مجري الأنهار، ومنبع العيون،
فقال: هو كذلك، ولكن من أجرى البحر؟
فقلت: يفيدني الشيخ،
فقال: أجراه الحسين بن علي،
قال: وكان عباد مكفوفا، ورأيت في داره سيفا معلقا وحجفة، فقلت: أيها الشيخ، لمن هذا السيف؟ فقال: هذا لي، أعددته لأقاتل به مع المهدي،
قال: فلما فرغت من سماع ما أردت أن أسمعه منه، وعزمت على الخروج من البلد دخلت عليه
فسألني كما كان يسألني،
وقال: من حفر البحر؟ فقلت: حفره معاوية، وأجراه عمرو بن العاص، ثم وثبت من بين يديه، وجعلت أعدو، وجعل يصيح: أدركوا الفاسق عدو الله فاقتلوه أو كما قال»
ـ[أبو الحسن المدني]ــــــــ[18 - 03 - 06, 05:00 م]ـ
أما الضلال ابن الألال فلن أرد عليك, فالحق واضح لمن أراد أن يراه
أقول له السنوسي فيقول لي المخلافي!!!
أقول له زيدا فيسمع خالدا ... ويكتبه عمرا وينطقه بكرا
وهذا الأخ الفاضل الحنبلي السلفي ينصحكم فيقول:
ووالله إن الإجازة من هؤلاء لو صدق ما قلته عنهم لعار وخزي وشنار.!!!!!!
فما تفعلون فوالله إن من ذكرتهم لكم هم أشاعرة صوفية, والعلامة الناخبي حفظه الله تعالى لبس الخرقة الصوفية من السيد علوي المشهور وألبسها لبعض تلامذته!!! وقرئت عليه الخريدة البهية!!!
وساكتفي بهذا القدر , وأترك الجدل لمحبيه لانشغالنا بما هو أهم
سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك, وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
ـ[ابو سليمان الوهبي]ــــــــ[18 - 03 - 06, 05:51 م]ـ
قال الخطيب البغدادي رحمه الله في الكفاية
حدثنا أبو نعيم الحافظ، في المذاكرة، حدثني محمد بن المظفر، قال: سمعت قاسم بن زكريا المطرز، يقول:
«وردت الكوفة، فكتبت عن شيوخها كلهم غير عباد بن يعقوب،
فلما فرغت ممن سواه دخلت عليه، وكان يمتحن من يسمع منه،
فقال لي: من حفر البحر؟
فقلت: الله خلق البحر،
فقال: هو كذلك، ولكن من حفره؟
فقلت: يذكر الشيخ،
فقال: حفره علي بن أبي طالب رضي الله عنه،
ثم قال: من أجراه؟
فقلت: الله مجري الأنهار، ومنبع العيون،
فقال: هو كذلك، ولكن من أجرى البحر؟
فقلت: يفيدني الشيخ،
فقال: أجراه الحسين بن علي،
قال: وكان عباد مكفوفا، ورأيت في داره سيفا معلقا وحجفة، فقلت: أيها الشيخ، لمن هذا السيف؟ فقال: هذا لي، أعددته لأقاتل به مع المهدي،
قال: فلما فرغت من سماع ما أردت أن أسمعه منه، وعزمت على الخروج من البلد دخلت عليه
فسألني كما كان يسألني،
وقال: من حفر البحر؟ فقلت: حفره معاوية، وأجراه عمرو بن العاص، ثم وثبت من بين يديه، وجعلت أعدو، وجعل يصيح: أدركوا الفاسق عدو الله فاقتلوه أو كما قال»
هذا مثالٌ للراوية عن المبتدعة وطلب الحديث عندهم
ولكن فرقٌ كبير بين هذا وبين حال الناس في العصور المتأخرة
ففي المثال المذكور كانت هناك حاجة للبحث عن الحديث عند حامليه من المبتدعة ممن عرف بالصدق، لأجل حفظ السنة
وأما اليوم فما الحاجة إلى ذلك؟
ألأجل حفظ السنة!!
¥