[يا طلاب سنة المصطفى صلى الله عليم وسلم]
ـ[خالد السباعي]ــــــــ[16 - 03 - 06, 02:49 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على نبيه الكريم وءاله وصحبه ذوي الشرف العظيم وبعد رايت ماكتب في عدة مواضيع عن التوكيلات وغيرها وساءني والله ان يكون هذا بين طلبة العلم بله بطلبة سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم فاين نحن من اداب طالب الحديث التي لا يخلو كتاب مصنف في المصطلح منها تقريبا ومن الكتب المفردة فيه أافردت عبثا حاشا ولله اين نحن من اخلاق اهل الحديث السامية وخصالهم المرضية رضي الله عنهم وجملنا باخلاقهم قبل علمهم تقديم الاساءة بالظن واحتقار الاخرين واتهامهم ورمي التهم جزافا وتكذيب الناس في اقوالهم وشهاداتهم ورواياتهم اهذا ما نحسنه من العلم عيب والله على من ينسب لسنة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام ان تكون تلك اخلاقه وتلك بضاعته فادعوا جميع الاخوة في الله من طلاب حديث المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام ان يتقوا الله سبحانه ويتذكروا وصية الله للاولين والاخرين (ولقد وصينا الذين اوتوا الكتاب من قبلكم واياكم ان اتقوا الله) فبالله علي وعليكم الا يكفي هذا الهراء والاستهزاء بالناس وليكن العلم رحما بين اهله وجامعا لنا لا مفرقا ومشتتا ختاما اقول اعرف بان كلامي سيقرا من وجهين او اكثر ويعلم الله ما كتبته الا اصلاحا للحال لا انتصارا لفلان او علان انما انتصارا للحق واحقاقا له اسال الله ان يهدينا ويثبتنا ويصلح احوالنا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[16 - 03 - 06, 07:14 ص]ـ
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي خالد وبارك فيك
أنا لا أهتم بالتوسع في طلب الإجازات كما تفعل أنت بارك الله فيك والشيخ التكلة والشيخ العصيمي والشيخ بدر العتيبي و الشيخ العبدلي وغيرهم من الفضلاء الذين يرون ذلك وقد توسع بعضهم فروى عن الثقة وغيره والسني والمبتدع، وهذا رأيهم وعندهم مبررات لذلك.
وإن كان الشيخ التكلة عنده توسع في الوكالات وغيرها مما قد لا يرضاه بعض المشايخ فإن هذا غير داخل في مسألتنا
المسألة هنا يا شيخ خالد أن هذا الدعي با ذيب _ الذي لا يريد بعض الإخوة أن يخسر علاقته به وبأشياخه وزمرته من الصوفية والمبتدعة _ اتهم الشيخ التكلة في أمانته وطعن فيه علنا.
وطُلبتَ أنتَ و الأخ حمزة الكتاني وغيركم للشهادة من الأخ أحمد الشبلي فلماذا لا تتجردون للحق الذي أمركم الله به وتشهدون به سواء على الشيخ التكلة أو له، ولن يزيدكم قول الحق إلا رفعة، فلماذا آثرتم السلامة.
و لم أتدخل في موضوع رواية علوية الحبشية لأني ظننت أن با ذيب يريد الحق والتثبت، ولكنه تنصل وتهرب ثم بدأ يحاول الطعن في المشايخ سواء التكلة أو العبدلي أو أحمد الشبلي أو غيرهم، فوجب الدفاع عنهم غيرة للسنة ليس إلا.
وأسأل الله أن يلهم الذين يعلمون الحق أن يقولوه بدلا من السكوت الذي ليس هذا محله، ولن يخسروا شيئا إن غضب عليهم بعض المتصوفة وأهل البدع، فإن الحق أحق أن يتبع.
والله أعلم وأحكم
ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[16 - 03 - 06, 08:28 ص]ـ
يا أبا الاسعاد ان الحق أبلج والباطل لجلج , وامساك العصا من المنتصف غير مجد في هذا الظرف , والمتعين على أهل الحديث -وأنت منهم - نصرة أخينا الشيخ الفاضل زياد -سلمه الله -, والاجازات أمرها هين ولا تكون على حساب العقيدة.
وفق الله الجميع الى ما فيه الخير.
ـ[أبو يحيى التركي]ــــــــ[16 - 03 - 06, 10:10 ص]ـ
الشيخ خالد السباعي:
1 ـ يعلم الودود أني ممن يحبك فيه، وأسأل الله أن يجمعنا في جنته، ويظلنا في ظله.
2 ـ المسألة ظاهرة، والموقف بين. وكلامك لا غبار عليه. ولكن نتمنى ممن أراد إيقاظ الفتنة، وتشبه بأخلاق تنبو عنها الطباع، أن يفقه ما قلت حق الفقه.
اللهم اغفر لي ولجميع الإخوة في الملتقى، اللهم اجعلهم إخوة متحابين، يارب العالمين.
اللهم وفق الشيخ خالد السباعي لما تحبه وترضاه، واحفظ شيخنا التكلة من كل سوء.
آآآآآآمين.
ـ[أحمد الشبلي]ــــــــ[16 - 03 - 06, 06:16 م]ـ
وطُلبتَ أنتَ و الأخ حمزة الكتاني وغيركم للشهادة من الأخ أحمد الشبلي فلماذا لا تتجردون للحق الذي أمركم الله به وتشهدون به سواء على الشيخ التكلة أو له، ولن يزيدكم قول الحق إلا رفعة، فلماذا آثرتم السلامة.
السيد الشريف حمزة الكتاني حفظه الله قد أجاب دعوتي، فجزاه الله تعالى خير الجزاء، وقد أطلعته على صورة الاستدعاء الذي فيه وكالة الأخ محمد زياد التكلة من السيد محمد بن صالح المحضار بارك الله في عمره، والذي ذكرته على هذا الرابط ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=425314&postcount=4)، وأحببت أن أنبه على ذلك لما قرأت اسمه هنا ليُعلم فضل مبادرته إلى الخير، أثابه الله وأحسن إليه.
وأسأل الله تعالى أن يكتب الأجر للشيخ الفاضل خالد بن عمر لغيرته على إخوانه، والسيد الجليل خالد السباعي، لحرصه على إصلاح ذات البين، وأن يكرمهما وجميع الإخوان بفضله ومنه وكرمه، وأن يجمعنا إخواناً متحابين تحت رحمته في ظل عرشه، وفي دار كرامته.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
¥