ـ[أزماراي]ــــــــ[18 - 07 - 07, 02:15 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي أبو إسحاق
كلام سليم والله
ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[19 - 07 - 07, 07:54 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بورك مسعاكم جميعا والله اني لانظر في كتاب قديم اذ تدور فيه المناقشات والمساجلات (المنتدى)، وبالتالي ينتفع الجميع .... فتح الله علينا جميعا
اخوكم الدكتور صالح النعيمي
ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[25 - 04 - 08, 05:57 م]ـ
الذى اعتقده ان ابا الحسن يقصد الا تشغلنا هذه عن العلم الحقيقى وتحسين النية والاخلاص وهذا الذى فهمته من كلامه
ـ[ابوعبدالرحمن الصولي]ــــــــ[26 - 04 - 08, 06:57 م]ـ
الحمد لله قال شيخ الأسلام ابن تيمية18ص36 (لكن قد ذكرت في غير هذا الموضع أن الروايةلهامقصودان:العلم والسلسلة فأما العلم فلا يحصل بالإجازة وأما السلسلة فتحصل بها)
ـ[المسيطير]ــــــــ[12 - 10 - 08, 05:22 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
هل في العلماء الكبار من اشتهر بالإجازات ... وطلبها؟ ... كالشيخ ابن عقيل حفظه الله.
ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[14 - 10 - 08, 01:42 ص]ـ
للإجازات فوائد كثيرة، يكفي أنها تعرفنا بكثير من أعلام أمتنا حيهم وميتهم.
وواضح أن الأخ إنما يقصد التوسع بها دون اعتبار شروطها من الطلب والعرض والدراية.
ـ[عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[21 - 11 - 08, 10:54 م]ـ
الحمد لله قال شيخ الأسلام ابن تيمية18ص36 (لكن قد ذكرت في غير هذا الموضع أن الروايةلهامقصودان:العلم والسلسلة فأما العلم فلا يحصل بالإجازة وأما السلسلة فتحصل بها)
جزاك الله تعالى خيرا أخي.
ـ[عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[21 - 11 - 08, 11:03 م]ـ
للإجازات فوائد كثيرة، يكفي أنها تعرفنا بكثير من أعلام أمتنا حيهم وميتهم.
وواضح أن الأخ إنما يقصد التوسع بها دون اعتبار شروطها من الطلب والعرض والدراية.
قد يكون العلم المستفاد من أجازات الرواية من ملح العلم لكن لا ينتج عنها تأصيل علمي قوي (جمعا بين فائدتك الطيبة و بين كلام الأمام بن تيمية رحمه الله تعالى)، أحسن الله تعالى أليك أخي.
ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[22 - 11 - 08, 04:56 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فالإجازة على قسمين إجازة رواية وإجازة دراية وباصطلاح المجيزين اليوم إجازة علمية وإجازة رواية فإن كانت الإجازة علمية فلا بد أن يعرف الشيخ المجيز ماذا قرأتلميذه من كتب العلوم الإسلامية وأقول الإسلامية لأدخل غير المختصة بالعلم الشرعي معها وكل من الإجازتين عامة وخاصة فالعلمية بكتاب خاصة فيها شهادة من الشبخ لتلميذه والعلمية العامة باعتبار المجاز به معناها أن الشيخ يشهد لتلميذه بملك مفاتيح العلم وأن قادر على استخراج المسائل من مظانها وأنه قد قرأ سلسلة من الكتب العلمية إلى أن أتمها وغالب العلماء لا يعبهون بإجازة الرواية إلا بعد أن يكون لهم إجازة علمية من شيخ قد تخرجوا به يسمى شيخ التخرج وفائدة الإجازة غير العلمية هي اتصال سند هذه الإمة بالأوائل وقد قال الإمام الشوكاني في إتحاف الأكابر بمسندات الدفاتر إن الإجازة خصيصة ومزية للأمة المحمدية ولم يات رحمه الله ببدع من القول وقد حرص العلماء على أخذ الإجازة العلمية ثم الرواية كما أن ثمة كتب لا تحتاج إلى كثير علم فكان العلماء يجيزون طلابهم بها بل أجاز كثير من أهل العلم كل طالب علم وأجاز الإمام النووي في آخر كتابه الأذكار المسلمين جميعا به ثم المطابع اليوم تطبع الكتب على عهدة المحققين ولا أريد أن أطعن بشخصيات معينة لكن أقول حصل تلاعب كبير في كثير من النسخ التراثية وحذف لهوى متبع وكنت قد جمعت بذلك أوراقا بعنوان فضائح المحققين ثم تقاصرت الهمة دونه على أنه لو تم يثير ضجة كبرى حول كثير من المهووسين بإخراج الكتب والذين ليس لهم هم سوى زيادة الأموال في البنوك والغنى الفاحش ولم يشبعوا بل في كل يوم نرى لهم كتابا لو اجتمعت إحدى المؤسسات الكبرى على إخراجه لما استطاعت أن تخرجه بالفترة التي أخرجه بها هذا المحقق أو ذاك فالدعوة إلى إلغاء الإجازة مع عدم قصد الأخ ذلك هي دعوة إلى إلغاء السنة النبوية والكتب الإسلامية برمتها لا بل أدهى من ذلك وأمر هي دعوى لإلغاء أسانيد القرآن الكريم فإن الأسانيد القراينة لم تحفظ إلا بواسطة من يسميهم الأخ (المبتدعة) فأغلب القراء الذين أوصلو
¥