تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[01 - 04 - 06, 11:34 ص]ـ

الرشيد يكيل بمكيالين

يقول أحمد العلاونة

وقد ترجم الاستاذ محمد خير يوسف (وهو صديق الرشيد) في كتابه «تتمة الاعلام» لحزبيين وفنانين اكثر ممن هم في كتابي

يقول أحمد العلاونة

اما ملحوظاته الثلاث في تصحيح واستدراك لما ورد في كتاب «الاعلام» المنشور في كتابي «ذيل الاعلام» فقد اصاب فيها وانا اشكر له ذلك على اني كنت اود ان يكون نقده اكثر موضوعية وان يفرق بين خطأ الطباعة وخطأ المؤلف وكنت اود ان يعرّف بكتابي وان لا يسكت عن تبيان محاسنه وكنت اود لو كان وازن بين كتابي وكتاب صديقه الاستاذ محمد خير يوسف «تتمة الاعلام» وكتاب «اتمام الاعلام» للدكتور نزار اباظة ومحمد رياض المالح وان ينبه على ما في كتابهما من تراجم مسروقة من كتابي وكتاب الاستاذ محمد خير يوسف ان اقتصاره على ذكر ما زعم انه أخطاء كتابي جعلني آخذ ببعض الظنون وقد كتب نقد كتابي العلامة الشيخ حمد الجاسر والدكتور محمود الطناحي والدكتور وليد خالص فنبهوا على ما فيه من سمين وغث وذلك بأسلوب علمي رصين ولم يحوجني الا ان اقول متمثلا: «ولكن عين السخط تبدي المساويا» وقد شكرت في مقدمة الجزء الثاني من كتابي «ذيل الاعلام» لهؤلاء الفضلاء وللذين كتبوا لي بالبريد جزاهم الله خيراً والسلام.

ظن الاستاذ الرشيد أن الاستاذ دهمان نقد الطبعة الثانية، وذلك وهم، ومرد ذلك أن الاستاذ دهمان أورد قولاً للزركلي في مقدمة الطبعة الثانية فظن الرشيد أنها المعنية بالتصحيح.

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[01 - 04 - 06, 01:11 م]ـ

مسائل الاعتقاد عن آل رشيد ومنافحته عن الجهمية والقبورية واعتبارهم أئمة!!!!!!!!!!!

المتأمل في حال الكوثري ومقالاته ومخالفته لمنهج السلف الصالح لايمكن أن يصفه بأنه إمام كما يفعل آل رشيد؟؟؟؟

دعونا نتجول في بعض زوايا وخبايا الكوثري وبعدها تعلم هل آل رشيد محق في منافحته عنه وتسميه له بالإمام ونشر مراسلاته وما إلى ذلك أم أنه على شفا جرف هار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وسأذكر هنا بعض كلمات الكوثري وتلامذته واشهرهم (أبوغدة الكوثري) وتلميذه (محمد الرشيد) صاحب كتاب (إمداد الفتاح) الذي مدح الكوثري

فقال الكوثري عن شيخ الإسلام إبن تيمية ((صار كفره مجمعاًعليه)) ((مقدمة الرسائل السبكيه ص 27 - 24 –48)

ورماه بالنفاق ونقض دعائم الإسلام (مقدمة الرسائل السبكيه ص34))

وله مقالتين شنيعتين تثبت خرافاته وشركياته

1) الأولى بعنوان (بناء المساجد على القبور)

2) الثانية بعنوان (محق التقول في مسألة التوسل) وفيهماوفي غيرها من كتبه من الخرافات الشركية مايلي:

1) جواز بناء القبب والمساجد على القبور (مقالات الكوثري ص156 - 157)

2) عدم جواز هدم القباب والمساجد المبنية على القبور (ص156)

3) جواز الصلاة في المقبرة وفي مسجد اتخذ قرب رجل صالح بقصد التبرك بآثاره (ص157)

4) جواز إيقاد السرج والشموع على القبور تعظيماًلروح الميت المشرقة إعلاماًللناس بانه ولي ليتبركوا به (ص158)

5) أن النبي صلى الله عليه وسلم يعلم علم اللوح والقلم وليس الغيب كله ولاالعلم كله بل مافي اللوح فقط (ص373)

6) يجوز زيارة القبور للبركة بها والدعاء عندها فيستجاب لهم , كما يجوز زيارتها للإستعانة بنفوس الأخيار من الأموات في استنزال الخيرات ودفع الملمات (ص385))

7) أن أرواح الأولياء تظهر منها آثار في أحوال العالم فارواح الأولياء هي المدبرات لهذا العالم (ص328) 8) أن مراقد الأولياء معدة لفيضان أنوار كثيرة منهم على الزائرين كما يشاهده أهل البصائر (ص386) 9) يجوز النداء للرسول –صلى الله عليه وسلم – بعد وفاته لتفريج الكربات (ص391) كما يجوز النداء له في غيبته (ص389)

10) عدم التفريق في التوسل بالرسول –صلى الله عليه وسلم –في حياته ومماته (تبديد الظلام ص155 - 156) 11

) تكفيره لأئمة الإسلام فقد سمى هذا الفاجرالعقيدة السلفية ((الوثنية الأولى)) و ((آراء الوثنية)) ((الكفريات)) وغيرها الكثير

ورمى الأئمة بالوثنية ((مقالاته ص 287 - 290 - 301وغيرها))

وسمى كتاب التوحيد لابن خزيمة ((كتاب الشرك؟؟؟ –تأنيب الخطيب ص29))

وقال عن الإمام الدارمي بانه ((صاحب العقل الوثني؟؟؟ -المقالات ص 285 - ومابعدها))

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير