5) (إن كان ابن تيمية لايزال شيخ الإسلام فعلى الإسلام السلام) (الإشفاق ص89)
6) (ومن أحاط علماً بما نقلناه .... واستمر في مشايعته وعلى عده شيخ الإسلام فعليه مقت الله وغضبه؟؟؟)
فلعل دعاء الكوثري أصاب تلميذه (ابوغدة الكوثري) فقد سماه شيخ الإسلام (العلماء العزاب ص164)
7) (ومع إنطوائهم على مخاز ورثوها من الأديان الباطلة والنحل الآفلة الى أن نبغ في أواخر القرن السابع عشر بدمشق حراني تجرد لخدمة هؤلاء الحشوية السخفاء؟؟؟؟؟؟ (تبديده ص2 - 5)
8) (غال -جاهل -زائغ إعتقاداً وعملاً - من أهل البدع ...... ) (تبديده ص7 - 9 - 16 - 17 - 18 - وغيرها)
قال الشمس السلفي - رحمه الله -
((ولقد تتبعت شتائم الكوثري لشيخ الإسلام فتجاوزت المئات؟؟؟ فسئمت من تتبعها فتركت؟؟ وفيما ذكرت من النماذج عبرة بالغة وحجة دامغة على أن هذا الجركسي عدو الإسلام الصحيح وحاقد على أئمة الإسلام
وأنه كذاب بهات نسيج وحده في الكذب والبهت والخيانة فهو ساقط من مكانة الديانه والأمانة فالكوثري فاسق مارق محتال دجال
.أنتهى كلامه (الماتريدية ص356)
وقد سبق هذا المبتدع العلاء البخاري حين قال (من زعم أن ابن تيمية شيخ الإسلام فهو كافر) فرد عليه
ابن ناصر الدين الشافعي -رحمه الله -في كتابه (الرد الوافر) وأورد كلام (87) من العلماء يقرون
لابن تيمية بهذا اللقب (شيخ الإسلام) (الرد الوافر -طبعة المكتب الإسلامي)
طعونه في الإمام ابن القيم -رحمه الله -:
قال ابو غدة الكوثري:
((وتجد نماذج كثيرة من هذا النوع , في نونيته المسماة ((الكافية الشافية)) , وقد استوفى نقد
مافيها الإمام تقي الدين السبكي في كتابه ((السيف الصقيل في الرد على ابن زفيل)) وشيخنا الكوثري في تعليقه عليه الذي سماه ((تبديد الظلام المخيم من نونية ابن القيم))
(الأجوبة الفاضلة ص301)
وفي هذه التعليقة من المبتدع الضال الكوثري رمى ابن القيم -رحمه الله -بألفاظ متعفنة منها:
(الكفر) (ص22 - 24 - 28 - 30 - 36 - 66 - 170 - 182 - )
الزندقة (ص182)
(أنه ضال مضل) ص9 - 10 - 22 - 23 - 37.
(0زائغ) ص9 - 16 - 17 - 22 - 28 - 35 - 37.
(مبتدع) ص8
(وقح) ص/47 - 186.
(كذاب) ص/41 - 57 - 168
(حشوي) ص/13 - 14 - 39
(بليد) ص/66.
(غبي) ص10
(جاهل) ص25 - 60.
(خارجي) ص/28.
(تيس حمار) ص28 - 59)
(ملعون) ص37
لايزيد عنه في الخروج عن الإسلام والمسلمين لاالزنادقة ةولاالملاحدة ولا الطاعنون في الشريعة)) ص/75
(منحل من الدين والعقل) ص/63
ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[01 - 04 - 06, 01:17 م]ـ
قال ابوغدة الكوثري في مقدمة (الرفع والتكميل) عن رحلته الى الهند وزيارته لقبر العلامة عبد الحي اللكنوي (1304 هـ) رحمه الله وذكر أنه مدفون في بستان الأنوار
وبجانبه مسجد تقام فيه الصلوات ثم قال:
((ورأيت قبر الشيخ عبد الحي رحمه الله منحوتاً من المرمر الرخام الأبيض ومكتوباً عليه
قول تلميذه (عبد العلي المدارسي) من قصيدة في رثائه ... :
أيها الزائر قف وأقرأ على هذا المزار ***** سورة الإخلاص والسبع المثاني والقنوت))
(الرفع والتكميل 8/الطبعة الأولى –و14 - 15 - الطبعة الثانية المزيدة والمنقحة (1407هـ)
ولي على هذا تنبيهات:
1) أن من المعلوم بالاضطرار من دين الإسلام ان البنا على القبر وتشييده وجعله مزيناً بهذه الصورة من أكبر الجرائم المستوجبة للعنة ومن أعظم أسباب الشرك وهو من صنيع اليهود والنصارى.
2) أن هذا المنكر الشنيع يجب إنكاره إما باليد بهدمه وإما باللسان وعلى أقل تقدير بالجنان وأبوغدة لم يفعل شيئاً من ذلك ولم يتمعر جبينه في الله تعالى
وكيف ينكر ذلك وهو لايراه منكراً وربما يراه تعظيماً للمقبور وإكراماً له
ثم أسرة المقبور أحسنوا ضيافته فكيف ينكر عليهم وقد ألقموه لقمة.
خلق الله للحروب رجالاً ******** ورجالاً لقصعة وثريد
3) تزيين قبر أمثال هذا العالم المبجل في مثل ديار الهند المكتظة بالشركيات القبورية والخزعبلات الصوفية ليس إلا دعوة للشرك.
4) أين ورد في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم قراءة سورة الإخلاص والقنوت على القبر!!
مع تصريح كبار علماء الحنفية بأنه لايجوز لزائر القبر إلاماورد في السنة الصحيحة من الدعاء لأهلها كما ورد ذلم عن النبي صلى الله عليه وسلم.
(الماتريدية للشمس السلفي)
¥