تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الإمام الكوثري ص25

فالله حسيبه , فاين الحسن والجمال؟؟؟؟ أهو في سب العلماء وتكفيرهم أيها الكوثري؟؟؟ فالله الموعد

قال الرشيد (صاحب مكتبة الشافعي في الرياض)

عن الكوثري (الشيخ المحدث الفقيه العلامة الحافظ النقاد؟؟ الإمام؟؟؟؟؟ محمد زاهد .... ص313

وصدق السلف ((من علامة المبتدع إطراء المبتدعة))

جاء في تقريظ (محمد عوامه) لكتاب (الرشيد) مانصه:

((وكان مأواه ومحط رحله عند الإمام الحجة مدرة الإسلام وسيف الدين الأستاذ محمد

زاهد الكوثري ..... ))

وذكر تتلمذ أبي غدة الكوثري على أحمد الغماري مع رده على الكوثري في كتابه ((بيان تلبيس المفتري))

واستغل الرد على الكوثري , بل للإفتراء عليه؟؟؟ على حد زعم –محمد عوامه الكوثري.

.ثم ذكر الرشيد في الحاشية أن الغماري تراجع عن رده وصار يثني

على الكوثري ويقول عنه: العلامة المحدث المحقق .. ... انظر ص124 - 125

وهنا ملاحظات على ماسبق منها:

تسمية الكوثري بالإمام يدل على أمور منها:

1) رضاهم عن عقيدته وتجهمه وطعنه في كتب السلف وشتمه للأئمة ... نسأل الله العافية.

2) مدحهم ودفاعهم عن الكوثري دليل ظاهر ابتداعهم كما قال السلف

((علامة المبتدع اطراء المبتدعة)) شرح السنة للبربهاري ص55

ومن أين اكتسب الإمامة:

أمن عقيدة المعطلة , أومن سب السلف الصالح (سباب المسلم فسوق)

أومن تكفير ابن تيمية وابن القيم والدارمي وعبد الله ابن الإمام أحمد (ومن قال لأخيه ياكافر فقد باء بها أحدهما)

أواكتسب الإمامة من الشركيات والخرافة والقبورية وكل واحدة منها كافية في فسق

الكوثري (وأنه مجرم آثم) كما قال الشيخ الإمام بن باز –رحمه الله -

حقاً إنه إمام ضلالة قطعاً.

2) رجوع الغماري عن رده لايلزم براءة هذا الضال الفاجر ... فكم له من كلمة فاجرة

والله المستعان ورحم الله الإمام ابي حاتم حين قال:

((علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر ..... وعلامة الجهمية تسميتهم أهل السنة مشبهه))

وقد سمى الكوثري الإمام محمد بن عبد الوهاب:

((زعيم المشبهه)) كما في مقالاته ص462 فثبتت تجهمه وضلاله.

ولكن العجيب أن ينبري للدفاع عن هذا الجهمي رجل عاش في الجزيرة التي

أكرمها الله بدعوة التوحيد والسنة ولكنه الخذلان.

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[01 - 04 - 06, 02:04 م]ـ

هذا هو الكوثري

قال العلامة المفضال المحقق عبدالرحمن بن يحيى المعلميّ اليمانيّ في "التنكيل بما في تأنيب الكوثريّ من الأباطيل" ص 17

(فرأيت الأستاذ تعدّى ما يوافقه عليه أهل العلم من توقير أبي حنيفة وحسن الذب عنه إلى ما لا يرضاه عالم متثبت من المغالطات المضادة للأمانة العلمية، ومن التخليط في القواعد، والطعن في أئمة السنة ونقلتها، حتى تناول بعض أفاضل الصحابة والتابعين والأئمة الثلاثة مالكاً والشافعي وأحمد وأضرابهم وكبار أئمة الحديث وثقات نقلته والرد لأحاديث صحيحة ثابتة .. )

2.وقال أبو الفيض السيد أحمد بن الصديق الغماريّ في "بيان تلبيس المفتري محمد زاهد الكوثري أو ردّ الكوثريّ على الكوثريّ" ص 63

(فانظر إلى هذا المجرم القليل الدّين، كيف يستهين بصاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن عمه،

وينسب إليه ما لا يرضاه لنفسه مسلم أبيّ غيور على دينه، ولم يراع فيه حرمة الصحبة،

ولا حرمة القرابة، ولا جلالته في العلم ولا مكانته في الورع والتقوى،

كل ذلك من أجل أبي حنيفة حتى لا يسقط له قول،

ولا يرد له رأي، ولهذا قلنا إنه على استعداد تامّ لأن يكفر بالنبي صلى الله عليه وسلم

إذا شافهه بخطأ أبي حنيفة!).

3.وقال أبو الفضل السيد عبد الله بن الصديق الغماريّ في "سبيل التوفيق" ص 81

(وهكذا شأن التعصّب دائماً يبعد صاحبه عن الحق، ولو كان من كبار العلماء كصديقنا الشيخ محمد زاهد الكوثري)

4.وقال الأستاذ حسام الدين القدسي تلميذ الكوثريّ وناشر تعليقاته سابقاً في مقدمة كتاب "الإنتقاء" ص 3

(وخيفة أن أشاركه في الإثم إذا أنا سكتّ عن جهله بعد علمه سقت هذه الكلمة الموجزة معلناً براءتي مما كان من هذا القبيل)

5.وقال الشيخ محمد العربي بن التباني الجزائري في "تحذير العبقري" 1/ 9

(حيث تحامل على الأئمة وأتباعهم من غير الحنفية)

6.وقال الشيخ مصطفى صبري حين حكى مناظرة دارت بينه وبين الكوثري في مسألة القدر أوردها في

كتابه "موقف العلم" (3/ 392) ثم قال

(الآن أجده- يعني الكوثري- قدرياً صريحاً… فهو معتزل أي قدري)

ثم ذكر أن الكوثري عرَّض به وأساء في الرد والنقض

7. وقال الشيخ سليمان الصنيع

(إني اجتمعت بالكوثريّ عدة مرات في داره بمصر في ذلك الحين .. والذي يظهر لي أن الرجل يرتجل الكذب ويغالط .. )

8.وقال علامة الشام محمد بهجة البيطار في "الكوثري وتعليقاته" ص43

(وجملة القول أن هذا الرجل لا يعتد بعقله ولا بنقله ولا بعلمه ولا بدينه، ومن يراجع تعليقاته يتحقق صدق ما قلناه فيه)

وقد صُنفت كتب ورسائل في الردّ على تلبيسات الكوثريّ ومغالطاته، نذكر أهمها

1. (التنكيل بما في تأنيب الكوثريّ من الأباطيل)

للشيخ عبدالرحمن بن يحيى المعلميّ اليمانيّ

2. (بيان تلبيس المفتري محمد زاهد الكوثري أو ردّ الكوثريّ على الكوثريّ)

لأبي الفيض السيد أحمد بن الصديق الغماريّ

وله كتب أخرى في الرد عليه كـ (الغارة العنيفة في الرد على النكت الطريفة)

و (سوط التأديب في الرد على التأنيب)

و (التمزيق والخرق في الرد على إحقاق الحق) لكن لا يُعرف عن وجودها

3. (التنبيه والإيقاظ لما في ذيول تذكرة الحفاظ)

لمسند الديار المصرية ومسند عصره الشيخ أحمد رافع الطهطاوي

4. (تنبيه الباحث السري إلى ما في رسائل وتعاليق الكوثري)

وللشيخ محمد العربي بن التباني الجزائري.

5. (الكوثري وتعليقاته)

لعلامة الشام محمد بهجة البيطار.

6. (المقارنة بين الهدى والضلال)

للشيخ عبد الرزاق حمزة

وقد حدّثنا بعض مشايخنا الثقات عن الشيخ محمد أبي زهرة أنه قال

(كان الكوثريّ متعصباً جداً لمذهبه)!

ولما سُئل عن تقريظه له قال

(كان ذلك الثناء كما هي العادة الجارية في التقاريظ)!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير