تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[18 - 04 - 06, 10:17 ص]ـ

يا شمام الشتائم والسباب سلاح المفاليس و السفلة , ومداخلاتك يلاحظ منها الحقد الدفين على الشريف حمزة الكتاني, وتمسحك بشيخ الاسلام ابن تيمية مكشوف لا ينطلي علينا , فلا تكثر من اللجة والجعجعة.

فاتق الله ولا تتكلم الا بما يسرك يوم القيامة أن تراه.

ـ[شمام الورداني]ــــــــ[18 - 04 - 06, 12:22 م]ـ

حالتك صعبة يا شمام، ضعيف، مرشان، ابن الطنجي .... إلخ المتماثلات، فأظن أنك تعاني من العصاب الازدواجي، والأفضل لك عرض نفسك على طبيب نفسي، وكأن لك حساسية من كل ما هو متعلق بالكتان، والكتانيين ...

مداخلات تبعث على الغثيان، الكذب، والبهتان، والتنابز بالألقاب، والهذيان والسباب ... بيي، الله يعين أرايبك شو هالبلا هاد، جاي من بيتك للملتقى عشان تطعن في الكتان والكتانيين بكل مداخلاتاك، شو فاضي شغل حضرتك؟، روح عد دنوباك ومعاصيك أحسنلك، يمكن الله يرزأك توبة فوأت استجابي ...

وأخيرا جنَّ جنون الشيخ حمزة ... وأصبح يهذي ... ويهرف ... ويزبد ... والباقي في الطريق ... وسوف نوصلك للمحطَّة يا شيخ حمزة ... لكن لا تنس من البادي والظالم ... كما لا تنس أننا لا نريد التلبيس والكذب ... فأهل الأهواء يكتبون ما لهم، وأهل الحديث يكتبون ما لهم وما عليهم كما هو منهج شيخ الإسلام ... كما لا نريد المذبذبين والصوفية المحترقين .. ونستهجن أيضا كما استهجن الشارع ذا الوجهين ... ولا نريد من ينشر الكذب والبهتان على صفحات الملتقى ويشيعها بين المسلمين ... وفيهم أغرار نيتهم طيبة وسليمة يصدقون كل ما يُلقى لهم ... والمؤمن غر كريم ...

القضية يا شيخ حمزة ليست في (صعوبة حال شمام) ... بل في حالك أنت والذي تنشره في كتب البدع والخرافات والشركيات والدفن في الزاوية ...

القضية يا شيخ حمزة ليست في (صعوبة حال شمام) ... بل في تصورك أن قراء الملتقى وأعضائه ينطلي عليهم حال من أصوله: عباد القبور وتحرق في التصوف ووحدة الوجود والبدع الشركية العقدية التي امتلأت بها كتب من تأتي لتدافع عنهم هنا ...

والأسامي التي عددتها يا شيخ حمزة: لم أفهم بعضها ولا المرمى منها ... ولا يعنيني فهمها ... فما يخرج من أهل الرفض وعباد القبور والزوايا والشطح والرقص لا أعيره بالا ولا يسوى عندي فلسا ...

على أن تسميتك لتلك الإسامي: دليل إفلاس، وكلام لا معنى له، ولا دخل له، ولا فائدة من ورائه إلا تشويه صورة من يعرفك على حقيقتك البدعية ... والغرض منه: التهويل والتشنيع بالكذب والبهتان والوساوس والأوهام ... وهذه كلها ملازمة لعباد القبور، والتكايا، والزوايا، وأهل الشطح والرقص ...

ورميك لي (بالعصاب الازدواجي): مبني على ظن منك، والظن أكذب الحديث ... وحديثك جله ظنون ووساوس وأوهام و ... فلا جديد هناك ... ولا أستغرب هذا منك ... فأنت في الحقيقة من أعداء الدعوة السلفية وصوفي محترق في بدع وخرافات (سلوة الأنفاس) والمدح الرخيص للمجاذيب والتجاني الضال ...

ونصحك لي (بعرض نفسي على طبيب نفسي): فهو كما قلتُ مبني على ظن المرض من ناحية، وصبيانية وطفولية وعقم وإفلاس فكري تلبست به من ناحية أخرى ... ومَن تعوزه الحجة: لا ملاذ له إلا رمي الناس بالهبل والمرض ودعوتهم لعرض أنفسهم على أطباء ... وليتك يا شيخ حمزة تذكرت قبل الإدلاء بنصيحتك هذه نفسك وعرضتها على كتاب الله وسنة نبيه في التقبيح والاستهجان والإيعاد بالنيران للمنافقين والمتلونين وذي الوجهين ... ليتك عرضت نفسك على كتاب ربنا وسنة نبيه في تحريمهما الكذب ونفيهما الإيمان عن الكاذبين، وكففتَ عنا كذبك الذي ترميه يمينا وشمالا على صفحات الملتقى ـ وسأفضحك فضيحة موثَّقة يا شيخ حمزة، لا لعداوة شخصية لك ولا لآل كتان كما توحي وتزعم!!! بل لكراهيتي للكذب المتعمد والافتراء والبهتان المقصود يا شيخ حمزة ... ـ

أما قولك: (مداخلات تبعث على الغثيان، الكذب، والبهتان، والتنابز بالألقاب، والهذيان والسباب) وجوابه: رمتني بدائها وانسلت!!! (الهذيان والسباب والتنابز بالألقاب): فأنت صاحبها والحائز على درجة الامتياز فيها ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير