ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[05 - 04 - 06, 09:34 ص]ـ
جزيت خيرا ايها الاخ الفاضل الشريف حمزة , وبارك الله فيك , ورحم الشيخ معنينو وأسكنه فسيح جناته.
والشيخ التنبكتي لعله الشيخ عبدالرحمن الافريقي نزيل المدينة.
ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[05 - 04 - 06, 06:31 م]ـ
أحسن الله إليك، وبارك الله في جهدك ووقتك ومالك وولدك
ـ[ابو الفضل التمسماني]ــــــــ[05 - 04 - 06, 07:14 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[ابو عبدالله الرفاعي]ــــــــ[05 - 04 - 06, 09:03 م]ـ
جزاكم الله خيرا يا شخ حمزة،وبورك فيكم
ـ[المقدادي]ــــــــ[05 - 04 - 06, 10:11 م]ـ
بارك الله فيك يا شيخ حمزة
و رحم الله الشيخ احمد معنينو
ـ[عبدالله ابن عَبيدِه]ــــــــ[06 - 04 - 06, 01:04 ص]ـ
جزاكم الله خيراً أيها الشريف الأصيل على إيراد مثل هذه الإجازة في مثل هذا الوقت في مثل هذا المكان، زادكم الله وكتاب الملتقى جميعاً حكمة وبصيرة واتباعاً لعبده ورسوله وسيد ولد صفيه آدم عليهما الصلاة والسلام في كراهية إيغار الصدور، والحرص على تأليف قلوب الناس على البر والهدى والخير،
غفر الله لي ولكم وللمؤمنين والمؤمنات
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[07 - 04 - 06, 01:36 ص]ـ
وفيكم بارك، وجزاكم أفضل ما جزى عبدا في طاعته ...
أما الشيخ التنبكتي، فقد حاول جاهدا تذكر اسمه ولم يستطع، فتركنا الاسم هكذا ربما يعرفه من ثافن تلك الفترة ومارس تراجم أهلها في تلك البقعة الطاهرة ...
وقد كان شيخنا المذكور حاضر البديهة، قوي الشخصية حتى في سنه تلك، ويسر الله تعالى أنني كنت كلما جاء طالب علم للمغرب والتقيت به إلا وأخذته للشيخ حتى يستفيد منه ويستجيزه، ولما خشيت وفاته استكتبته تلك الإجازة، ونسخت منها نسخا تبلغ العشرين أو أكثر، وكتبت أسماء بعض الأحباب عليها، ثم طلبت منه توقيعها ...
وهذا الشيخ رحمه الله شديد التثبت، بحيث تعبت جدا وأنا أستكتبه، يملي علي وقد تساقطت أسنانه، وصعب فك عبارته، ثم يطلبني أن أعيد قراءة ما أملاه ليتأكد من ضبطه، كما عملت على إتعابه بعثرة المراجعة: هل فلان أخذتم عنه ولقيتموه من دون استجازته أو أجازكم؟، حيث استغربت اعتناءه بالرواية في بيئة لا تعرف لها قيمة، وكنت أسأله أحيانا: فلان هل التقيتم به وهل أجازكم، فيجيب بالقبول أو الرفض ...
وقد بقي - رحمه الله تعالى - يؤلف ويحرر إلى وفاته، لم تفتر عزيمته عن ذلك، ولم تتوقف مشاريعه، وكان يقول لي: "إنما أنا في عمر زائد، فكل أقراني توفوا منذ زمن بعيد" ... وولادته كانت نحو سنة 1327، وله مذكرات مطبوعة في عدة أجزاء، كانت السبب في إقبالي عليه، وله طبقات شعراء سلا، وغير ذلك من المؤلفات الطيبة.
وكانت له غيرة على الشريعة الإسلامية، مطالبا بتنفيذها والرجوع إلى الحكم بما أنزل الله، غيورا على المسلمين مناصرا لقضاياهم ... ولولا ذلك لما اعتنيت بالرواية عنه، لعدم إقبالي على أهل المناصب الدنيوية وأمثالها، ما لم تكن معهم قرينة تجعلني من الغيرة على الدين ونصرة الإسلام وأهله أقبل الأخذ عنهم، إذ العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ... والسلام.
ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[07 - 04 - 06, 01:52 ص]ـ
أما الشيخ التنبكتي، فقد حاول جاهدا تذكر اسمه ولم يستطع، فتركنا الاسم هكذا ربما يعرفه من ثافن تلك الفترة ومارس تراجم أهلها في تلك البقعة الطاهرة ...
.
الزركلي في الأعلام
* (الطيب الانصاري) * (1296 - 1363 ه = 1879 - 1944 م)
محمد الطيب بن إسحاق بن الزبير ابن محمد الانصاري الخزرجي المدني: مدرس، مالكي المذهب، سلفي العقيدة، يقال له (التنبكتي).
ولد ونشأ في مكان يسمى (المراقد) بالمغرب.
وانتقل إلى المدينة (سنة 1325 ه) فدرس في المسجد النبوي إلى آخر حياته.
وصنف كتبا، منها (الدرة الثمينة - ط) نظم به شذور الذهب، في النحو، و (البراهين الموضحات في نظم كشف الشبهات - ط) في التوحيد،
و (تحبير التحرير في اختصار تفسير الامام ابن جرير - خ) هيئ للطبع، و (السراج الوهاج، في اختصار صحيح مسلم بن الحجاج).
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[07 - 04 - 06, 03:14 ص]ـ
جزاك الله خيرا على هذه الفائدة القيمة ...
ـ[أبو الحسن المدني]ــــــــ[07 - 04 - 06, 07:22 م]ـ
هو محمد الطيب التنبكتي الأنصاري الخزرجي ويروي عن الألفا هاشم, والسيد محمد بن جعفر الكتاني, والشريف محمود السوقي الحسني كما رأيتها في إحدى إجازاته. وهو خال لعبد القدوس الأنصاري, وزوج أخت الشيخ محمود شويل المصري حيث تزوجها في آخر حياته ومكث معها 8 سنوات تقريبا ثم توفي, وأعقب منها ولدا.
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[07 - 04 - 06, 07:52 م]ـ
و (البراهين الموضحات في نظم كشف الشبهات - ط) في التوحيد،
.
جزاك الله خيرا أخي الفاضل عبد الله بن خميس ..
و إليك ما وقفتُ عليه من شهادةٍ للشيخ الطيب رحمه الله؛ ذكرها بعض الأجلة من معاصريه:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=396881#post396881
بارك الله فيكم
¥