تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[09 - 04 - 06, 04:08 م]ـ

وأخذ زر بن عثمان وابن مسعود رضي الله عنهما

وأخذ زر عن عثمان وابن مسعود رضي الله عنهما

والله أعلم،

وجزاك الله خيرا

ـ[أبو الحسين بن بنان]ــــــــ[22 - 08 - 06, 05:12 م]ـ

الأخ الفاضل الجوريشي ...

لا يسوغ أن تبدأ المقال هكذا كأن الكلام كلامك .. بل ينبغي الإبانة

أبو الحسين

ـ[إبراهيم الجوريشي]ــــــــ[13 - 09 - 06, 11:22 ص]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم على هذه الملاحظة

وأجزل لكم الاجر والثواب

مع العلم انني عنونت أن هذا الاسناد

[إسناد العلامة المقرئ عبد الفتاح المرصفي رحمه الله]

وأشرت في اخر الصفحة إلى المصدر بقولي

انظر هداية القاري للمرصفي

والله تعالى أعلم

ـ[أم معين]ــــــــ[28 - 10 - 06, 01:23 ص]ـ

أثابكم الله خيرا

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[21 - 11 - 06, 06:36 م]ـ

رحم الله شيخنا الشيخ المرصفي

فلقد كأن آية في اتقان القراءات واستحضارها ومحبتها والدفاع عنها

وكان لا تأخذه في الله لومة لائم

وأخبرني أنه حفظ آلافا من أبيات منظومة في التجويد والقراءات وأنه نسخ بخطه الكثير من كتب القراءات النادرة

وأن من أحد مواقفه أنه كان يقرأ على أحد المشايخ وكان منزله بعيدا عن بلدته فكان ينطلق إليه على الدابة قبيل الفجر وأنه ذات يوم كان شديد النعاس وأصبحت الدابة تعرف الطريق من كثرة ترداده على الشيخ فأرخى لها العنان ونام على ظهرها وهكذا كان يفعل بعد ان يراجع ويحضر الدرس الذي سيجمعه على الشيخ

وذات مرة فوجئ بأن االدابة توقفت وإذا بها قد مالت عن الطريق في شدة الظلام وإذا بشي بارد يصحيه وإذا الماء قد وصل إلى رجلي الشيخ وغرقت الدابة في الماء حتى بطنها وههنا لا تستطيع لا تقدما ولا تأخراً

والموقف مخيف والظلام شديد والجو بارد

فما كان منه إلا أن اصبح يردد الشاطبية بصوت مرتفع ويقول:

جزى الله بالخيرات عنا أئمة ........ لنا نقلوا القرآن عذبا وسلسلا

فما مضى وقت إلا وطربت الدابة وانتفضت وخرجت به من هذا المأزق

ولقد حدثنا بقصص كثيرة مرت به في طلب العلم فلله درهم

ولا زالت مصر مليئة بالدرر

ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[05 - 09 - 08, 04:29 م]ـ

رحمه الله تعالى وجزاكم الله خيراً أجمعين ووتوفي وطالب إماراتي (بلال) يقرأ قوله تعالى:

{إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ} الملك 12

ودُفِنَ في البقيع بالمدينة المنورة بين قبر عثمان وشهداء الحَرَّة رضي الله تعالى عنهم أجمعين (قاله تلميذ الشيخ فضيلة الشيخ أحمد الزعبي الحسني في مقدمته لهداية القاري).

وكتاب هداية القاري حجة في بابه وتشعر وأنت تقرؤه كأنك مع إمام من القرون الماضية.

ـ[أبو عبد الرحمن بن العباسي]ــــــــ[02 - 09 - 09, 06:25 م]ـ

بارك الله فيكم و نفع بكم

ـ[عزالدين الثاني]ــــــــ[07 - 09 - 09, 08:24 م]ـ

بارك الله فيكم و نفع بكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير