ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[08 - 09 - 06, 09:57 م]ـ
و البيت ناقص: (ولكن بكت قبلي فهاج لي البكا)
بارك الله فيكم على التصحيح، وإنما هو زلة قلم، وتتمة البيت:
ولو قبل مبكاها بكيت صبابة===بسُعدى؛ شفيت النفس قبل التندُّم
ولكن بكت قبلي، فهاج ليَ البُكا===بكاها، وقلت: الفضل للمتقدم
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[08 - 09 - 06, 10:02 م]ـ
وما زلت مطالباً بالإثبات
قال باذيب هداه الله في حاشية كتابه " العرف الوردي " (ص: 46 ـ ترجمة بدر الدين الحسني)، مانصه:
وأفرده بالترجمة منهم تلميذه الشيخ محمود العطار والشيخ محمود الرنكوسي والشيخ محمد بن عبدالله الرشيد.
فكلام باذيب يوحي بأن كل هؤلاء تلاميذ للحسني.
أعرف بأنك ستقول بأنه قال تلميذه، ولم يقل تلاميذه ...
ولكنه قال منهم، وكذلك الواو هنا فهي واو العطف (عطف النسق) كما هو معلوم يادكتور.
والله الهادي.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[08 - 09 - 06, 11:43 م]ـ
بحكم أني من أهل الرياض، وقد قيل:
أهل مكة أدرى بشعابها فأقول:
محمد الرشيد مكانته و ذكره بين طلبة العلم و العلماء لا يساوي = قطمير.
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[09 - 09 - 06, 12:38 ص]ـ
بل القطمير في حقه كثير!
وقد اتعب المسكين نفسه بالتعلق ببعض اهل حلب, فقد رأيت معه مجموعة منهم (في احد معارض الكتاب بالرياض) وليس عليهم من آثار العلم شيئا- والله المستعان-وهو فرح جدا بوجودهم معه بل كان (لما رأى بعض طلبة العلم من اهل السنة) يرفع صوته ويقول: عليكم بالسبحة!!! وقد رأيت مشائخه او اصحابه هؤلاء وهم يعبثون بتلك (المسابح) على هيئة سائقئ سيارات الاجرة, وكان ايضا يرفع صوته بالدعوة لوليمة اقامها آنذاك لأحد ابناء شيخه ابي غدة لحصوله على الماجستير 1لكن بحمد الله انظر بعد ذلك أين وضعه ذلك الابن حينما ذكر تلاميذ ابيه في مقدمة لسان الميزان)
بل بلغ به الامر في إغاضة اهل السنة (بزعمه=والا فهو لايغيض الا نفسه) ان بعض طلبة العلم دخل مكتبة الشافعي يوما لشراء بعض الكتب (وكانت السنة ظاهرة على هذا الطالب) وكان السفيه (اقصد محمد الرشيد) يتحدث بالهاتف فلما رأى هذا السني ,قال لصاحبه الذي يحادثه بالهاتف (((أسألك بحق محمد عليه الصلاة والسلام)؟؟؟
ـ[نواف البكري]ــــــــ[09 - 09 - 06, 01:24 ص]ـ
مع الاحترام للجميع أتجاوز الكلام إلى شخصين:
الأول: كاتب الموضوع ابن خميس وفقه الله، فقولك أخي الكريم (فبعد هذا كله سقط كرت محمد آل الرشيد) غير صحيح فلم يرتفع له كرت أصلاً بين أهل حيّه فضلاً عن مدينة الرياض وإقليم نجد!، فهو في سفال ما دام أنه كوثري في مكتبته منزوٍ في شارعٍ مظلم! دخلت عليه مرة ولعنته فطار لبه وصاح وقام من على كرسية وقعد وانتفض وارتعد وأزبد وأرعد فقلت له:
اخسأ فلن تعدو قدرك!!.
والثاني: حمزة الكتاني وفقه الله، كنت أحسبك من العقلاء، فلا تهلك بالأهواء: فالرشيد لم يعرف بسابق تتلمذ على العلماء ولم يخرج من إكليل عمامة شيخه أبو غدة.
ومن وجه آخر: الكلام عن الحال اليوم، وليس له قيمة ولم ينكأ عدواً ولا ينشر سنة بل يتأفف ويلعن النجديين!!! فكيف يسود عليهم بالرواية والإسناد؟!.
نعم لعن النجديين في مجلس أحد زمرته المنحرفة في الأحساء، وقال: حسبي الله على أهل نجد لا يسمحون لنا بإقامة المولد - والعهدة على الناقل.
يا أخي من بطّأ به عمله لم يسرع به نسبه، فمن لم يهدَ إلى السنة لم يرتفع عند الناس بكثرة الرواية ولا بكثرة التأليف ولا بمزيد العبادة.
(فياحبذا نوم الأكياس وفطرهم كيف يغبنون سهر الحمقى وصيامهم) قاله أبو الدرداء رضي الله عنه.
ـ[محمد أبو الفتوح]ــــــــ[09 - 09 - 06, 01:46 ص]ـ
الرشيد رجل ذي لسان بذيء وهو جاهل ممن يكتب له
فقد قالوا أن الذي كتب له إمداد الفتاح بأسانيد ومرويات؟؟؟
هو رجل دمشقي والذي كتب له رده على العلاونة رجل يقال سعود السرحان
وهو رجل مجلسه كله ضحك حسبما نقل لي بعض الثقات الدمشقيين
ثم هو مدلس يكذب
إذا كان له معك مصلحة صار عبداً لك وإذا ما انتهت المصلحة صار ذئب عليك
أساء لناس أحسنوا إليه في التصنيف والتأليف
وإذا ما ذكر له إنسان من العلماء سارع بالطعن به (كلب خبيث)