[من أراد الإستجازة في مرويات ومؤلفات الشيخ مقبل الوادعي]
ـ[رياض السعيد]ــــــــ[12 - 09 - 06, 02:15 م]ـ
من اراد الإستجازة فليراسل أبو الفلاح مع وضع اسمه الحقيقي
ـ[عمرو الشافعى]ــــــــ[12 - 09 - 06, 02:50 م]ـ
من فضلك راجع الخاص وجزاك الله خيرا
ـ[محمد مصطفى السكندري]ــــــــ[12 - 09 - 06, 03:24 م]ـ
الشيخ الفاضل
برجاء مراجعة الخاص
ـ[أبوسعد التميمي]ــــــــ[12 - 09 - 06, 04:20 م]ـ
من العجائب والجهل فيمن يحرصون على الإستجازة من أهل العلم غفلة بعضهم عن نوع من أنواع العلو وهو العلو في رواية مؤلفات كبار المحدثين من المعاصرين كأمثال الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ الألباني والشيخ عبدالقادر الأرنؤوط والشيخ مقبل الوادعي وغيرهم من الكبار، ومما يدل على ذلك أن الشيخ الوادعي أثناء مجيئه للسعوديه لم يستجزه أحد حسب علمي، وكذا قبله الشيخ الإمام عبدالعزيز بن باز وغيره من الكبار ممن فاتت رواية مؤلفاتهم، ولا أقصد بهذا رواية أسانيدهم بل الأمر أخص فقد يكون بعض هؤلاء الكبا ليس له رواية فيكون كما قلنا العلو والشرف في رواية مؤلفاتهم، لإن هؤلاء أئمة كبار، متى يجود الزمان بمثلهم ن والعجيب أن أهل البدع يحرصون على رواية مؤلفات شيوخهم وفيها الضلال البعيد، ولن تعرف قيمة ماذكرته إلا بعد مدة من الزمن!!!!
ـ[نواف البكري]ــــــــ[13 - 09 - 06, 02:34 ص]ـ
إسناد الكتب لا ينفع إلا أن يتصل الإسناد منها إلى ما فوقها إلى ما فوقه حتى منتهى الخبر من حديث أو أثر.
أما مجرد الكتاب فلا كبير مكسب في إسناده غير أمرين:
الأول: وهو أهمهما: إثبات صحة نسبة الكتاب لصاحبه.
الثاني: شرف السماع.
أما الأول فتوثيق المعاصرين وتراجم هؤلاء المشايخ في حياتهم وبعد مماتهم تغني عن إثبات مؤلفاتهم إليهم، فالإسناد به تحصيل حاصل.
وأما الثاني: فهو مطلوب ولكن ليست الهمة إليه بأعلى من همة طالب الحديث إلى كلام الرسول صلى الله عليه وسلم.
وإني لأعجب من الهمم التي تتقطع لسماع كلام العلماء يضاهون بها الانتهاض لسماع كلام سيد الأنبياء.
ـ[بنت الشام]ــــــــ[13 - 09 - 06, 02:44 ص]ـ
هل من يعرفنا بالشيخ الوادعي هذا
ـ[نواف البكري]ــــــــ[13 - 09 - 06, 03:12 ص]ـ
وهل يخفى قمر الزمان ومحدث الديار اليمنية: عقيدة واتباعا؟
http://www.muqbel.net/
ـ[الطيب وشنان]ــــــــ[13 - 09 - 06, 09:32 ص]ـ
جزاكم الله خيرا و بارك فيكم و نفع بكم.
ـ[أبوسعد التميمي]ــــــــ[13 - 09 - 06, 10:05 ص]ـ
إسناد الكتب لا ينفع إلا أن يتصل الإسناد منها إلى ما فوقها إلى ما فوقه حتى منتهى الخبر من حديث أو أثر.
أما مجرد الكتاب فلا كبير مكسب في إسناده غير أمرين:
الأول: وهو أهمهما: إثبات صحة نسبة الكتاب لصاحبه.
الثاني: شرف السماع.
أما الأول فتوثيق المعاصرين وتراجم هؤلاء المشايخ في حياتهم وبعد مماتهم تغني عن إثبات مؤلفاتهم إليهم، فالإسناد به تحصيل حاصل.
وأما الثاني: فهو مطلوب ولكن ليست الهمة إليه بأعلى من همة طالب الحديث إلى كلام الرسول صلى الله عليه وسلم.
وإني لأعجب من الهمم التي تتقطع لسماع كلام العلماء يضاهون بها الانتهاض لسماع كلام سيد الأنبياء.
هذا الكلام من أخي الحبيب فيه نظر لما يلي: 1 - ذكر ت أن إسناد الكتب لاينفع إلا أن يتصل الإسناد إلى منتهاه إلى حديث أو أثر! ولا قائل بهذا، وماذا نفسر حرص السلف من المتقدمين والمتأخرين وأيضاً المعاصرين رواية كتب العلماء والتي لايذكر في بعضها حديث أو أثر، 2 - رواية كتب العلماء الكبار في هذا العصر لايقصد بها إثبات صحة نسبة الكتاب إليهم، بل المقصود شرف تحمل الكتاب وما يحمله من العلم والاتصال بمؤلفه ومازال كبار شيوخ شيوخنا يجيزون بمؤلفاتهم. فماذا نفسر عملهم. 3 - ومن قال أن تقطع الهمم لسماع كلام العلماء فيه مضاهاة لسماع كلام سيد الأنبياء. يقول الحافظ شعبة بن الحجاج: همي من الدنيا فم قتادة. وذلك أن قتادة كان مدلساً وشعبة يرقبه لقضية السماع من عدمه.
زودك الله بالتقوى وثبتك على السنة وختم لك بالحسنى.
ـ[أبوسعد التميمي]ــــــــ[13 - 09 - 06, 10:30 ص]ـ
لأن افتخر أهل البدع والتصوف في رواية مؤلفات شيوخهم والتي في كثير منها الضلال بل والكفر الصريح، وهي لمن رواها واعتقدها وعمل بها وبال وحسرة في الدنيا والآخرة إن لم يتبرأ منها. وأهل السنة يفتخرون برواية مؤلفات شيوخهم لأنها تحمل السنة والعلم.
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[14 - 09 - 06, 12:08 ص]ـ
راجع الخاص من فضلك أخي الحبيب.
ـ[عبدالله بن جاسم]ــــــــ[14 - 09 - 06, 01:13 م]ـ
من فضلك راجع الخاص
ـ[رياض السعيد]ــــــــ[18 - 09 - 06, 12:14 ص]ـ
ستصلكم الإجازة عن قريب جداً
ـ[ابن الحسيني]ــــــــ[18 - 09 - 06, 01:11 ص]ـ
جزاك الله عنا خير الجزاء
ـ[علاء الدين بن محمد مرعي الحسني]ــــــــ[18 - 09 - 06, 02:04 ص]ـ
لقد أرسلنا طلبكم عبر الخاص
¥