([82]) من دروس شرح بلوغ المرام، للشيخ محمد –حفظه الله-.
([83]) من دروس شرح كتاب التوحيد، للشيخ محمد –شريط رقم (1) - جواب السؤال الثاني في نهاية الدرس.
([84]) هو العلامة مجدد العلم في بلاد شنقيط سيدي عبد الله بن الحاج إبراهيم العلوي رحمه الله، (ت:1233). ترجم له كثيرون، منهم صاحب معجم المؤلفين في القطر الشنقيطي (ص:36) فقال:
عالم واسع المعرفة، رحل أربعين سنة في طلب العلم، أخذ عن أجلة، منهم علاّمة النحو المختار بن بونة الجكني، والفقيه المغربي محمد البناني، وتخرج عليه عشرات العلماء، وترك مؤلفات كثيرة تمتاز بتحقيقات نفيسة، فأقبل عليها العلماء، منها مراقي السعود وشرحه نشر البنود، ونوازل في الفقه، وألفية في البلاغة مع شرحها نور الأقاح.
شارك في الجهاد ضد البرتغاليين أيام حملتهم على المغرب، وتوفي عام 1230هـ. اهـ بتصرف.
ومن مراثية بعضهم له:
أحيا علوم الشرع حتى ظهرتْ
وأهلكَ البدعة حتى اندثرتْ
طوْدُ علوم ماله نظير
يزول وهو لم يزلْ ثبيرُ
قد كاد يوصف بالترجيح
لفهمه ونقله الصحيح
فهو الإمام الحجة العريفُ
له الفتاوى وله التصنيف
علم الحديث فيه لا يبارى
كأنما نشأ في بخارى
والبيت الذي استشهد به الشيخ من منظومته طلعة الأنوار، اختصر بها ألفية الحافظ العراقي في المصطلح في نحو ثلثها مع تحريرات دقيقة.
([85]) رواه الحافظ أبو خيثمة رحمه الله في كتاب العلم بتحقيق الشيخ الألباني رحمه الله (ص:21)، ط. المكتب الإسلامي.
([86]) في الشريط: (اللحظة المباركة).
([87]) هذا الفصل أخذ من محاضرة (من أحكام الفتوى)، للشيخ محمد، ألقيت بكلية الشريعة بالجامعة الإسلامية.
([88]) متفق عليه من حديث عبد الله بن عمرو وعائشة - رضي الله عنهما -.
([89]) لم أجده، وروى الحافظ ابن عبد البر في الجامع أثراً في معناه موقوفاً على إبراهيم النخعي برقم (224). انظر الجامع (ص:209)، تحقيق الأستاذ الزهيري.
([90]) ألقيت في الجامعة الإسلامية بالمدينة.
([91]) قال في الطلعة:
والزم لِلا أدري إذا ما تسألُ عن كشف ما لتحقيق فيه تَجْهَلُ
وقال بعضهم:
وإن تقل مالي سوى ذي مرتبهْ
قلنا فما على السكوت مَعْتَبهْ
وكم بِلا أدري أجاب المصطفى
حتى أتى الوحي وإلا وقفا
([92]) أخرج الإمام أبو داود رحمه الله من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أفتى بغير علم فإنما إثمه على من أفتاه، ومن أشار على أخيه بأمر يعلم أن الرشد في غيره فقد خانه).
([93]) رواه الحافظ ابن عبد البر رحمه الله في الجامع بتحقيق الزهيري برقم (2206) (ص:1123).
([94]) أخرجه الإمام أحمد والبخاري ومسلم -رحمهم الله- من حديث أبي هريرة رضي الله عنه وفيه: (من سخط الله).
([95]) من محاضرة حلية طالب العلم ألقيت في قاعة المحاضرات بالجامعة الإسلامية بتاريخ 16/ 11/1412هـ.
([96]) متفق عليه من حديث علي رضي الله عنه.
([97]) أخرجه الإمام أبو داود (2718)، والإمام الدارمي (2/ 229) والإمام أحمد (3/ 114) وغيرهم من حديث أنس رضي الله عنه، وصححه الالباني رحمه الله في الإرواء، برقم (2221).
([98]) متفق عليه من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.
([99]) لم يذكر الشيخ -حفظه الله- هنا الحالة الثالثة، وهي: إذا تساوت الرغبتان، لكن بسطها في مسألة حكم طلب العلم وتولي الولايات الشرعية: كالتدريس والقضاء والفتيا والإمامة وغيرها في نحو عشر صفحات في درس البلوغ عند شرح حديث عثمان بن أبي العاص: (يا رسول الله إجعلني إمام قومي .. ) الحديث في الشريط رقم (10) من كتاب الصلاة.
([100]) مستفاد باختصار من شرح حديث أنس في البلوغ، وحديث مالك بن الحويرث في شرح عمدة الأحكام، للشيخ محمد.
([101]) متفق عليه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
([102]) تقدم (ص:114).
([103]) من محاضرة الوصايا الذهبية للشيخ، ألقيت بتأريخ 10/ 1/1411هـ بجدة.
([104]) من دروس شرح عمدة الأحكام - الشريط رقم 154.
([105]) رواه ابن ماجة، وصححه الشيخ ناصر الدين رحمه الله في صحيح الترغيب والترهيب، (ج1، ص:47).
([106]) رواه الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
¥