[من يفيدنا بترجمة أحمد بن محمد الصالحي؟]
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[30 - 09 - 06, 09:41 ص]ـ
الأخوة الكرام، برجاء البحث ممن لديه مصادر مشرقية، من يفيدنا بترجمة هذين العلمين من أهل القرن الحادي عشر:
أحمد بن محمد الصالحي، السليماني الحسني، المتوفى بمكة المكرمة عام 1022، وقد استوطن قبلها المغرب ثم مصر.
والإمام إبراهيم بن أحمد بن محمد الصالحي، السليماني الحسني، المتوفى نحو عام 1060، بفاس، وهو من أهل الحجاز، ووالدته مصرية، بنت الشيخ محمد حسنين، من أهل منطقة عيذاب بمصر.
بارك الله فيكم ...
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[10 - 10 - 06, 02:06 ص]ـ
أين أنتم يا حذاق التراجم والرجال؟ ..........
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[09 - 11 - 06, 03:48 ص]ـ
أين فحول المؤرخين؟ ...
ـ[أم مريم]ــــــــ[09 - 11 - 06, 07:24 ص]ـ
أخي الفاضل:
وجدت في كتاب:
تحفة المحبين والأصحاب في معرفة ما للمدنيين من الأنساب
أسرة شبيهة بمن ذكرت ... و إن لم تكن معلوماتها مطابقة فنقلتها عل كل حال:
قال المؤلف:
" بيت الصالحي ". نسبة إلى صالحية الشام.
وأول من قدم المدينة المنورة العلامة الفهامة الشيخ محمد الصالحي الشامي. وكان رجلاً فاضلاً، عاملاً، مشتغلاً بتدريس العلم الشريف في المسجد النبوي المنيف إلى أن توفي. وأعقب: أحمد فكان على طريقة والده إلى أن توفي. وأعقب من الأولاد: محمداً، وعبد الرحمان، وأحمد، ورقية، زوجة السيد عبد الذروي، و " الدة " السيد علي، وخديجة، زوجة محمد آغا والدة إبراهيم آغا السيواسي.
فأما محمد فكان رجلاً كاملاً عاقلاً، كثير المزاج والبسط والانشراح. وتوفي سنة 1140. وأعقب خديجة، زوجة السيد عبد الله السمهودي، شيخ المزورين.
وأما عبد الرحمان فكان رجلاً، بطلاً، شجاعاً. وصار في وجاق القلعة السلطانية وتوفي سنة 1184. وأعقب من الأولاد: حسناً، وأحمد، وآمنة زوجة الشيخ إبراهيم المحلاوي الإمام الحنفي.
وأما حسن وأحمد فتوفيا.
وأما أحمد فهو والد عثمان البطل الشجاع الذي تسور القلعة السلطانية مع جماعته في الفتنة الواقعة في ليلة الأحد 11 جمادى الأولى سنة 1156. وقتل فيها ودفن ليلاً في الجيار، أعلى القلعة، وقبره هناك.
1/ 78
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[10 - 12 - 06, 05:12 ص]ـ
عفوا أختي الكريمة، ذاك شخص آخر، والصالحيون الذين نتحدث عنهم مغاربة سكنوا وادي النعمان بعرفة، واسمهم الآن آل الحسني، وجزاك الله خيرا ... هل من مزيد؟ ...